مقابل 50 ألف دولار.. شركة أمريكية تفرض على الآباء فحص الأجنة لسبب غريب
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أثارت إحدى الشركات الأمريكية حالة من الجدل بعد فرضها على الآباء دفع آلاف الدولارات لإجراء فحص للأجنة لأسباب غريبة، باستخدام تقنيات وراثية مثيرة للجدل، فما هو السبب وراء هذا الفحص غير التقليدي؟
البحث عن «الأطفال الخارقين»يهدف هذا الفحص إلى البحث عن سمات معينة في الأجنة قبل ولادتها، مثل الطول والذكاء للوصول إلى «الأطفال الخارقين» وتمييزهم، وفقًا لما نشرته صحيفة «واشنطن بوست».
وأشارت الصحيفة إلى أن الشركة حصلت على دعم من مؤسس شركة سبيس إكس، الملياردير إيلون ماسك، الذين يعتقدون أن الجنس البشري يمكن تحسينه من خلال «التربية الانتقائية» واختيار السمات الوراثية.
عن طريق استخدام تقنية تسمى «الاختبار الجيني» قبل الزرع، يتم فحص خطر تعدد الجينات، والسمات التي تتراوح من الذكاء وضبط النفس إلى خطر السمنة أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، إذ تقوم هذه الطريقة بتحليل الشفرة الجينية للأجنة للتنبؤ باحتمالية تطويرها لصفات معقدة تتضمن جينات متعددة.
يدفع الآباء ما يقرب من 50 ألف دولار مقابل إجراء هذا الفحص، الذي يكشف عن سمات الأجنة مثل الذكاء وغيرها من الخصائص الوراثية، ويجب على الوالدين التوجه إلى عيادة التلقيح الاصطناعي، إذ يخضعون لإجراء التلقيح الاصطناعي التقليدي، الذي يتضمن جمع الحيوانات المنوية والبويضات، ثم تجميد الأجنة الناتجة لإجراء الفحوصات الجينية عليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي تلقيح صناعي الأجنة
إقرأ أيضاً:
الدولار يرتفع في بغداد وأربيل والبصرة ويتخطى الـ 150 ألف دينار لكل 100 دولار
بغداد اليوم - بغداد
سجلت أسعار صرف الدولار الأمريكي، اليوم الإثنين (2 كانون الأول 2024)، ارتفاعًا طفيفًا بالأسواق المحلية والصيرفات بالعاصمة بغداد وأربيل والبصرة.
وقال مراسل "بغداد اليوم"، إن" سعر بيع الدولار في بغداد سجل اليوم 150,750 ألف دينار مقابل كل 100 دولار أمريكي للبيع، بينما سجل سعر الشراء، 150,100 ألف دينار مقابل كل 100 دولار أمريكي، وسجل سعر الصرف للبيع في البصرة 150,500 دينارًا والشراء بـ 150,000 دينار عراقي.
وأضاف، أن" أسعار بيع الدولار الأمريكي في مدينة أربيل سجلت 150,550 دينارًا عراقيًا للبيع، في حين سجلت أسعار الشراء، 150,200 دينارعراقي مقابل كل 100 دولار أمريكي.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري