بوابة الوفد:
2024-11-06@00:43:43 GMT

وول ستريت جورنال: تراجع أسهم ترامب الإعلامية

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن تراجع أسهم المرشح الجمهوري دونالد ترامب الإعلامية بسبب تداولات متقلبة للغاية في يوم الانتخابات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

 

وكان أكد المرشح الجمهوري بالانتخابات الأمريكية دونالد ترامب، أنه لدي عمل كثير يجب القيام به ونريد أن نخدم كل الأمريكيين، موضحًا أنه يثق من الفوز وحملته الانتخابية كانت ناجحة بشكل كبير، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.

 وأوضح ترامب، أن أمريكا عظيمة لكنها في ورطة وتحتاج قيادة جديدة، مؤكدًا أنه يحقق نتائج جيدة في الولايات المتأرجحة، معقبًا: “حققنا نتائج جيدة وهذه أفضل حملة انتخابية قمنا بها”.

وتابع المرشح الجمهوري بالانتخابات الأمريكية دونالد ترامب، :"الجمهوريون يشاركون بكثافة في الانتخابات وسنرى ما سيحدث، لا توجد أرقام محددة حول نتائج الانتخابات حتى الآن ولا أعرف النتيجة النهائية".

وأضاف :"نتقدم بشكل كبير مما أدى إلى مشاركة واسعة للجمهوريين في التصويت، قضيتي الأولى هي الحدود ولن أسمح بدخول المهاجرين غير الشرعيين"، موضحًا أنه يجب أن تظهر نتائج الانتخابات بشكل مبكر الليلة.

وأختتم حديثه، : “نبلي بلاء حسنا في جورجيا ونحصل على نتائج إيجابية في كل الولايات نحقق تقدما في جورجيا وفي عدة ولايات”

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ترامب المرشح الجمهوري دونالد ترامب الانتخابات وول ستريت جورنال صحيفة وول ستريت جورنال يوم الانتخابات

إقرأ أيضاً:

«وول ستريت جورنال»: الاقتصاد هو اللاعب الأبرز في سباق الانتخابات الأمريكية 2024

ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن الاقتصاد هو اللاعب الثالث الأبرز في السباق الرئاسي الأمريكي حيث شكل أساسًا رئيسيًا لخطاب الحملات الانتخابية لكلا من نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب، ما جعل السباق السياسي يتسم بالتنافس الشديد.

وأوضح تقرير الصحيفة الأمريكية، أن تأثير الاقتصاد على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية ليس واضحًا بشكل كامل حيث شهد الاقتصاد الأمريكي نموا ثابتا، ما أسفر عن خلق ملايين الوظائف الجديدة وزيادة الأجور.

ومن ناحية أخرى، ارتفعت الأسعار بشكل حاد مقارنة بالفترة التي تولى فيها الرئيس جو بايدن منصبه ما جعل تكاليف السكن أقل قدرة على التحمل وهو ما أثر سلبًا على مزاج الأمريكيين.

ولم تركز هاريس، على أرقام الوظائف والنمو كما فعل بايدن، بل ركزت رسالتها على ما تصفه بـ"اقتصاد الفرص".

من جهته، تعهد ترامب بتمرير مجموعة من خفض الضرائب والرسوم الجمركية، في حين رسم صورة أكثر تشاؤمًا للاقتصاد، كما حذر ترامب في نهاية الأسبوع الماضي من أن فوز هاريس قد يؤدي إلى ركود اقتصادي على غرار الكساد الكبير عام 1929.

وأشار التقرير، إلى أن الأمريكيين منحوا الاقتصاد درجات منخفضة خلال فترة ولاية بايدن، وذلك نتيجة الإحباط من ارتفاع الأسعار ورغم ذلك، تظهر استطلاعات الرأي تباينًا حادًا بين الجمهوريين والديمقراطيين في تقييم الاقتصاد.

وأظهرت استطلاعات رأي جامعة ميتشيجان، أن الجمهوريين يعتبرون الاقتصاد أسوأ مما كان عليه في آخر عام من ولاية ترامب بسبب تأثير الجائحة، بينما يراه الديمقراطيون أفضل مما كان عليه خلال فترة ترامب.

ورغم هذه التقييمات السلبية، يكشف سلوك الأمريكيين المالي عن قصة مختلفة، ففي الأسبوع الماضي، أفادت وزارة التجارة الأمريكية بأن الإنفاق الاستهلاكي ارتفع بنسبة 3% في الربع الثالث من هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بعد تعديل الأرقام للتضخم.

وشهد الإنفاق في السنوات الثلاث الأولى من إدارة ترامب، قبل الجائحة، زيادة بمعدل سنوي بلغ 2.6%، فالترابط بين النمو القوي وارتفاع الأسعار قد يكون السبب الرئيس وراء كون الانتخابات قريبة جدًا، وفق لاستطلاعات الرأي.

وأوضح التقرير، أن هناك 3 متغيرات اقتصادية رئيسية تساعد في التنبؤ بالنتائج الرئاسية، المتغير الأول هو معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للفرد في الأرباع الثلاثة السابقة للانتخابات، فكلما كان الاقتصاد قد شهد نموًا قويًا في السنة الانتخابية كان ذلك في صالح مرشح الحزب الحاكم.

أما المتغير الاقتصادي الثاني هو التغيرات في مؤشر أسعار الناتج المحلي الإجمالي أي "التضخم" الذي يقيس التضخم عبر فترة ولاية الرئيس الحالي بايدن حيث ارتفع مؤشر أسعار الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي قدره 4.5% في أول 15 ربعًا من ولايته.

وعن المتغير الثالث في نموذج فير فهو ما يسميه "أرباع الأخبار الجيدة" وهي عدد الأرباع التي تجاوز فيها نمو الناتج المحلي الإجمالي للفرد 3.2%، وقد شهدت إدارة بايدن أربعة أرباع من هذه النوعية، مقارنة بثلاثة أرباع خلال فترة ترامب التي سبقت انتخابات 2020.

وأضافت «وول ستريت جورنال»، أنه استنادا إلى هذه المتغيرات الاقتصادية الثلاثة، بالإضافة إلى بعض المعايير غير الاقتصادية مثل مدة بقاء الحزب الحاكم في السلطة، يتنبأ نموذج فير بأن حصة هاريس من أصوات الحزبين ستكون 49.5%، بينما ستكون حصة ترامب 50.5%، وهذا يتماشى مع ما تظهره استطلاعات الرأي التي تشير إلى سباق متقارب للغاية.

واختتمت الصحيفة الأمريكية، بأن النتائج الفعلية ليس بالضرورة ستظهر بهذا الشكل فالنموذج لا يأخذ في اعتباره القضايا غير الاقتصادية التي قد تؤثر على الناخبين أو مدى فعالية الحملات الانتخابية في جهودها.

اقرأ أيضاًالانتخابات الأمريكية 2024.. بدء التصويت في ولاية فيرمونت

ارتفاع أسعار السلع الرئيسية بالبورصات العالمية مع انطلاق الانتخابات الأمريكية

الانتخابات الأمريكية.. ماذا يحدث في حال التعادل بين هاريس وترامب؟

مقالات مشابهة

  • تراجع أسهم ترامب الإعلامية بسبب تداولات متقلبة في يوم الانتخابات
  • الانتخابات الأمريكية.. «ترامب»: حققنا نتائج جيدة وهذه أفضل حملة انتخابية قمنا بها
  • «وول ستريت جورنال»: المرشح الثالث في الانتخابات الأمريكية هو الاقتصاد
  • “CNN”: ترامب يدرك أن نتائج الانتخابات لن تعلن على الأرجح مساء اليوم
  • ترامب: أثق من الفوز.. حققنا نتائج جيدة في الولايات المتأرجحة
  • حملة المرشح الجمهوري ترامب: الإقبال على التصويت في بنسلفانيا تاريخي
  • «وول ستريت جورنال»: الاقتصاد هو اللاعب الأبرز في سباق الانتخابات الأمريكية 2024
  • مستشار «ترامب»: توقف الحروب في العالم حال فوز المرشح الجمهوري (حوار)
  • تراجع في وول ستريت وسط ترقب لنتائج الانتخابات الرئاسية وقرار الفدرالي الأميركي