كاميرا “القاهرة الإخبارية” ترصد فرز الأصوات بولاية ويسكونسن الأمريكية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
رصد ممدوح أبوالغنم، مراسل قناة “القاهرة الإخبارية”، فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن الأمريكية، موضحا أنه متواجد في مركز الفرز بمقاطعة ملوكي في ولاية ويسكنسن، حيث تقع قاعة الفرز الرئيسية.
فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن الأمريكيةوأوضح “أبوالغنم”، خلال رسالة لقناة القاهرة الإخبارية، أنه وفقاً للقوانين يُسمح ببدء فرز الأصوات البريدية والمبكرة في تمام الساعة السابعة صباحاً وهو الوقت المحدد لبدء التصويت في هذا اليوم الكبير، الخامس من نوفمبر، مؤكدا أن عمليات الفرز بدأت في الساعة التاسعة صباحاً.
وتابع: “وهناك توقعات لبعض المسؤولين، بأن تستغرق عملية الفرز وقتاً أطول بسبب تأخير بدأها لمدة ساعتين نتيجة لأسباب فنية حالت دون بدء الفرز في الوقت المحدد،بعد انتهاء عمليات الفرز اليدوية، تُدخل البطاقات في نظام الفرز الإلكتروني للحصول على الأرقام بشكل دقيق”.
وأكد أن عملية الاقتراع مستمرة، لكن يبدو أن هناك تراجعاً في الإقبال بسبب انشغال الموظفين من مختلف الأعمار في أعمالهم، لافتا إلى أن ما يثير الانتباه هنا في ويسكنسن هو التقارب الشديد في المنافسة بين كمال هاريس المرشحة الديمقراطية ودونالد ترامب المرشح الجمهوري، متابعا: هذا التنافس الحاد والاستقطاب السياسي قد تركا أثرهما على منصات التواصل الاجتماعي في هذه الولاية وهذه المدينة حيث كان هناك قلق من انتشار الأخبار الزائفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ويسكونسن ولاية ويسكونسن الأمريكية القاهرة الإخبارية الفرز فرز الأصوات
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: غارات أمريكية توقع خسائر كبيرة في صفوف الحوثيين
قال إياد الموسمي، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من عدن، إن الغارات الجوية الأمريكية الأخيرة على مواقع الحوثيين في اليمن أسفرت عن خسائر بشرية ومادية كبيرة، مشيراً إلى أن هناك ما لا يقل عن 30 قتيلاً وأكثر من 100 مصاب، فيما لم يتم الكشف حتى اللحظة عن هويات القتلى.
وأوضح الموسمي، خلال رسالته على الهواء، أن الضربات استهدفت مواقع عسكرية حساسة، شملت مخازن أسلحة، ورادارات، ومراكز تجمع لمقاتلي الحوثيين، كما تعرض أحد المعسكرات في منطقة البيضاء وسط البلاد لتدمير كامل، وفق المعلومات الأولية، مؤكدًا أن جماعة الحوثي تفرض تعتيماً إعلامياً كبيراً على حجم خسائرها، مكتفية بالإعلان عن سقوط ضحايا مدنيين دون التطرق إلى خسائرها العسكرية.
شخصيات قياديةوأشار المراسل إلى أن بعض الغارات استهدفت منازل شخصيات قيادية في الجماعة، بينها منزل شخصية يُعتقد أنها تدير الملف المالي واستيراد الوقود للحوثيين، كما طالت الغارات محافظات صنعاء، تعز، ذمار، مأرب، وصعدة، فيما تحدثت تقارير عن وقوع أضرار في الأحياء السكنية المجاورة لأماكن القصف، مثل منطقة عطان في صنعاء، حيث أدى القصف إلى دمار جزئي في بعض المباني وانهيار زجاج النوافذ في المنازل القريبة.
وعن ردود الفعل المحلية، أوضح الموسمي أن اليمنيين يرفضون أي ضربات تستهدف بلادهم، سواء في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين أو تلك التابعة للحكومة الشرعية، ومع ذلك، يرى العديد منهم أن الحوثيين هم من دفعوا نحو هذا التصعيد من خلال استهدافهم للملاحة الدولية واستدعائهم التدخل العسكري الأمريكي والبريطاني.
وأضاف أن هناك استياءً واسعاً في اليمن بسبب الحصار المفروض على البلاد، لا سيما على ميناء الحديدة، الذي تفرض عليه الولايات المتحدة قيوداً على دخول الوقود، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية، كما يرى كثير من اليمنيين أن الحوثيين يقامرون بمستقبل البلاد عبر مواقفهم التصعيدية، رغم دعمهم للقضية الفلسطينية.
أما بشأن احتمال قيام الحوثيين بشن هجمات مضادة، فأشار الموسمي إلى أن الجماعة لم تعلن حتى الآن عن رد عسكري مباشر، لكن التوقعات تشير إلى إمكانية استمرار التصعيد، في ظل الوضع المتوتر بين الأطراف المعنية.