موقف الجمهوريين والديمقراطيين من دعم إسرائيل بعد حسم الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
كشف الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن استطلاعات الرأي في الانتخابات الأمريكية ملونة ولا تعكس الرأي العام في الشارع الأمريكي.
محلل سياسي: مؤشرات الانتخابات الأمريكية لا يمكن التنبؤ بها حتى الآنوتابع الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك مشاركة كبيرة في التصويت في الانتخابات الأمريكية.
وأوضح الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن مؤشرات الانتخابات الأمريكية تظهر مع الفجر وحينها تبدأ الترجيحات لتقدم أيا من المرشحين الديمراطية هاريس والجمهوري ترامب.
واستطرد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أنه لا جدال بين الديمقراطيين والجمهوريين على دعم أمن إسرائيل، موضحا أن ترامب سيقدم دعم كامل لتل أبيب.
وواصل الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن المراكز البحثية التابعة للديمقراطيين تروج لبعض المصطلحات الغريبة مثل تغيير شكل الشرق الأوسط، ويروجون للسلام الاقتصادي في الإقليم.
وأردف الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن الصفقة الكبرى يجب أن تكون عربية شاملة وليست دول بعينها، موضحا أن هناك دول مسئولة عن إدارة الإقليم.
وتمنى الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن يتم طرح تعديل مسار التعامل مع دولة الاحتلال الإسرائيلي في القمة العربية المقبلة بالسعودية على أن تشكل رسائل للجانب الأمريكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الانتخابات الأمريكية أحمد موسى طارق فهمي استطلاعات الرأي دولة الاحتلال العلوم السياسية أستاذ العلوم السياسية الشارع الأمريكي الديمقراطيين والجمهوريين الجمهوريين والديمقراطيين التصويت في الانتخابات ألأمريكية لانتخابات الأمريكية أستاذ العلوم السیاسیة الانتخابات الأمریکیة الدکتور طارق فهمی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تقدم مبررات واهية للإبادة الجماعية في غزة
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إنه منذ وقوع أحداث 7 أكتوبر 2023، توقع إراقة للدماء ومجزرة بمعنى الكلمة، مشيرًا إلى أن المجتمع الإسرائيلي لا يصمت على أي اعتداءات، وتم توظيف هذه الأحداث باعتبارها «جريمة إرهابية» ضد الشعب الإسرائيلي، للترويج لذلك أمام المجتمع الدولي بشكل مكثف.
استغلال حق الدفاع الشرعيأكد عاشور، خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل استغلت مبدأ الدفاع الشرعي عن النفس لتبرير سياسات الإبادة الجماعية والأرض المحروقة، موضحًا أن الهدف الأساسي لإسرائيل ليس مواجهة حركة حماس أو الشعب الفلسطيني، بل السيطرة على الأراضي الفلسطينية وضمها تحت السيادة الإسرائيلية.
حماس ذريعة لتحقيق الأهداف الإسرائيليةبيّن عاشور أن حماس ليست سوى ذريعة لفرض الأجندة الإسرائيلية تجاه الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذه السياسات جزء من خطة ممنهجة تم الاتفاق عليها منذ المؤتمر الأول للحركة الصهيونية العالمية.
التوسع الاستيطاني والسياسة الصهيونيةاستعرض عاشور الخلفية التاريخية للتوسع الإسرائيلي، مذكّرًا بمؤتمر الحركة الصهيونية العالمية عام 1898 بقيادة هرتزل، والذي حدد تأسيس الدولة الإسرائيلية بعد 50 عامًا، مضيفًا أن إسرائيل تعتمد على أداة القوة لتحقيق حلمها الإمبراطوري في التوسع الاستيطاني.