أستاذ علوم سياسية: كامالا هاريس "مرشحة الصدفة" في الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أكد جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة عين شمس ، أن كامالا هاريس مرشحة الحزب الديموقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024؛ جاءت عن طريق الصدفة.
وأضاف جمال سلامة، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى مُقدم برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن منافسة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 أشبة بانتخابات الرئاسة لعام 2016، والتي أقيمت بين دونالد ترامب وهيلاري كلينتون.
وتابع أستاذ العلوم السياسية: كامالا هاريس مرشحة الحزب الديموقراطي لديها نقطة ضعف وهي كونها إمرأة وملونة، وهذه النقطة ستضعف قوتها في الانتخابات الأمريكية أمام ترامب.
وأوضح جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية، أن العرب غير متفقين على موقف القضية الفلسطينية، وهناك غياب لمفهوم الأمن القومي العربي على مستوى الدول العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال سلامة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الأمريكية أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى هيلاري كلينتون انتخابات الرئاسية الأمريكية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 انتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تفجيرات الحافلات في تل أبيب «فيلم هوليوودي»
قال الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية، إنّ تفجيرات تل أبيب أمس عبارة عن فيلم هوليودي، مضيفا: «التفجيرات وقعت بعدما جرى إفراغ المنطقة من كل المسافرين».
وأضاف الحرازين، في لقاء مع قناة القاهرة الإخبارية، أنّ هناك علامات استفهام كثيرة حول انفجارات تل أبيب في بيت يام، مواصلا: «هذه المنطقة من أهم المناطق الأمنية في دولة الاحتلال، إذ تقع في جنوب تل أبيب، وتتميز بأنها الأكثر كثافة سكانية في المدينة، وهناك كاميرات مراقبة موجودة، بالإضافة إلى انتشار عناصر الشرطة والشاباك فيها».
وتابع: «هناك إجراءات أمنية تتخذها دولة الاحتلال الإسرائيلي تستند بالأساس على عملية المراقبة والمتابعة المستمرة لوسائل النقل والحافلات والقطار الخفيف حتى الطائرات، بمعنى أن هناك حالة احترازية وأمنية مشددة، ولكن هناك علامات استفهام حول حادث الأمس، فكيف يخرج مواطن فلسطيني من طولكرم إلى هذه المنطقة، مع العلم أن طولكرم محاصرة لمدة 33 سنة متواصلة؟».
وأردف: «الشيء الآخر، كيف خرج الفلسطيني بهذه العبوات التي يحملها وكل عبوة تزن 5 كيلوجرامات نتحدث عن 4 عبوات تم اكتشافها، وهناك حديث عن 15 عبوة، فكيف لشخص أن ينقل 15 عبوة ويدخل إلى الأراضي الإسرائيلية ويتنقل بها ويزرعها متنقلا من حافلة إلى حافلة».