صحيفة البلاد:
2024-11-21@12:30:21 GMT

معرض سيتي سكيب العالمي ينطلق الاثنين المقبل

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

معرض سيتي سكيب العالمي ينطلق الاثنين المقبل

البلاد ــ الرياض

تنطلق الاثنين المقبل، أعمال النسخة الثانية من المعرض العقاري الأكبر في العالم “سيتي سكيب العالمي”، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم شمال مدينة الرياض، ويستمر حتى 14 نوفمبر الجاري، تحت شعار “مستقبل الحياة”، برعاية وزارة البلديات والإسكان وبالشراكة مع الهيئة العامة للعقار، وبرنامج الإسكان “أحد برامج رؤية المملكة 2030″، وبتنظيم من شركة “تحالف” المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وشركة “إنفورما” العالمية، وصندوق الفعاليات الاستثماري، مع الشركاء المؤسسين: الشركة الوطنية للإسكان، ونيوم، وروشن، والمربع الجديد، ومركز الملك عبدالله المالي “كافد”، ووجهة مسار والدرعية.

ويقدم المعرض للزوار 4 أراض سكنية مجانية من أسس العقارية، إضافة إلى وحدات سكنية مجانية أخرى، هذا إلى جانب هدايا تتعدى 10,000,000 ريال من سكني تشمل سيارة، وخصومات خاصة، وعروض حصرية، كما يطرح المعرض حلولًا تمويلية بأقل هامش ربح يصل إلى 2.59%، وأكثر من 100,000 وحدة سكنية بخيارات متعددة للتملك، وشقتين سكنيتين من العوالي العقارية في مشروع “آكام – مكة هيلز” بالتعاون مع الشركة الوطنية للإسكان، و1,500,000 ريال جوائز للفائزين في تحدي روشن هاكاثون.

ويشارك في المعرض نخبة من الخبراء مثل: الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان محمد البطي، والرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية، جيري إنزيريلو، والرئيس التنفيذي لشركة تطوير المربع، مايكل دايك، والرئيس التنفيذي لمؤسسة المسار الرياضي جين ماكجيفرن، والأمين العام لمنظمة EUROCITIES أندريه سوبتشاك، والعديد من المتحدثين.

ويضم المعرض في نسخته الحالية منتدى مستثمري العقار، الذي يستضيف 150 مستثمرًا من 22 دولة، إذ يأتي المنتدى بهدف تعزيز التعاون في المشاريع الاستثمارية، ليمثل مركزًا مهمًا للفرص والاستثمار.

يذكر أن معرض سيتي سكيب العالمي يمثل وجهة استثمارية كبرى في العالم، حيث اختتم المعرض نسخته الأولى في المملكة باستثمارات تجاوزت 110,000,000,000 ريال.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلي والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع. 

 

الملكي في مرحلة عدم استقرار 

ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجًا بدوري أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التي اعتاد عليها عشاقه في الدوري الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعاني الفريق من غياب الاستمرارية. وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما في الموسم الماضي تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل في ثماني مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح بجلاء حجم المعاناة التي يعيشها الملكي حاليًا. 

الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه في سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة. 

على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه في دوري الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان في السنوات الأخيرة.

 في الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح في مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق في هذه البطولة.

 

مانشستر سيتي تحت الضغط 

من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتي يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدوري الإنجليزي الممتاز. في الموسم الماضي، أنهى السيتي الدوري بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما في هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل في مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه في بعض الأحيان. 

في دوري الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتي بأداء أقل شراسة من الموسم الماضي  التراجع النسبي في أداء كيفن دي بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينغ هالاند، الذي واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومي للفريق.

 كما أن خروج لاعبين مثل إلكاي جوندوجان أحدث فجوة واضحة في وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات. 

غياب الاستقرار 

وعند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما في الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعاني من غياب الاستقرار.

 ريال مدريد، الذي كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفي المقابل، مانشستر سيتي، الذي كان سيدا لإنجلترا في الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه. 

ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذي كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما في أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دي بروين وسد الفجوة التي تركها غوندوغان في خط الوسط. 

سقوط الكبار في أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتي إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه في الماضي. 

هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتي وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟فقط الوقت كفيل بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • مانشستر سيتي يقدم عرضًا لنجم ليفركوزن يفوق ريال مدريد وليفربول
  • الرئيس التنفيذي لـ”مالطا تريد”: معرض “ليبيا بيلد” منصة لتعزيز الشراكات الدولية
  • الوطنية للإسكان (NHC) تتألق في سيتي سكيب الرياض
  • عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات
  • بري يدعو الى اجتماع لهيئة مكتب مجلس النواب الاثنين المقبل
  • برعاية منصور بن زايد.. الأسبوع العالمي للغذاء ينطلق في أبوظبي 26 نوفمبر
  • المعرض والمؤتمر السعودي الدولي للخطوط الحديدية ينطلق غدًا في الرياض
  • الاثنين المقبل.. تدشين مشروع الرحلة الاستكشافية سلطنة عُمان: جوهرة العرب بلندن
  • زوار جناح “سكن” في معرض سيتي سكيب: ما رأيناه من أثر للعطاء يحفزنا على بذل المزيد وغير مسبوق
  • النسخة الثالثة من معرض الدفاع العالمي 2026 تشهد مشاركة أكثر من 100 شركة صينية من شركات صناعة الدفاع والأمن