صحيفة البلاد:
2025-03-18@12:31:30 GMT

مهرجان الاستجمام

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

مهرجان الاستجمام

اختتمت فعاليات مهرجان العُلا للاستجمام والاسترخاء، وسط حضور مميز لعدد كبير من عشاق الطبيعة وتجارب العافية الملهمة، حيث تجمع المشاركون في قلب واحة العُلا على مدار 17 يومًا؛ ليستمتعوا بتجارب مبتكرة تجمع بين الجمال الطبيعي والأنشطة الصحية المتنوعة، التي تبعث على الهدوء والسكينة.

واستقطب المهرجان العديد من الزوار المهتمين بتجارب الصحة الجسدية والنفسية من مختلف الدول، مقدمًا لهم باقة مميزة من التجارب والفعاليات؛ شملت هذه التجارب جلسات علاجية متنوعة، إلى جانب مجموعة من أنشطة الصحة والنقاشات والجلسات الملهمة، بإشراف نخبة من الخبراء العالميين في مجالاتهم.

كما تضمنت فعالية ملاذ الحواس الخمس، إحدى أكثر فعاليات المهرجان شهرةً، مجموعة من التجارب الصحية وجلسات استرخاء هادئة؛ تهدف إلى رفع الروح المعنوية، وتحفيز التفكير، والتأمل، والاستشفاء، وتجديد النشاط الجسدي والعقلي. وقد عاش الزوار تجربة فريدة وسط الطبيعة الخلابة التي تتميز بها العُلا.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

مهرجان رمضان زمان

دائماً ما تحتل الذكريات جزءا كبيرا من حياتنا، ويكون لها قيمة كبيرة لأنها تمثل حقبة زمنية من حياتنا، أو تكون حياة كاملة لإنسان أو مكان ، لذلك تجدنا لحنا لحياة الماضي التي أصبحت اليوم ذكريات جميلة .
قبل أيام أنطلقت فعاليات مهرجان رمضان زمان بمحافظة أملج الذي تنظمه بلدية محافظة أملج في البلدة القديمة بالمنطقة التاريخية التي كانت النواة الرئيسية للمحافظة ، هذا المهرجان أوجد حراكاً يومياً داخل شوارع وأزقة البلدة القديمة التي كانت خاوية على عروشها ، واستعاد معه كبار السن ذكرياتهم القديمة عندما كانوا يسكنون ذلك المكان، أو كانوا يرتادون المحلات التجارية “الدكاكين” ، حينما كانت هذه المنطقة المركز التجاري للمحافظة ، حيث سوق الرقعة العتيق والوكالات التجارية والبنقلة ودكاكين المهن المختلفة .
مهرجان رمضان زمان، أعاد للبلدة القديمة وهجها، وأصبحت تعجّ بالحياة والبهجة، وعندما أتجول داخل شوارع وأزقة البلدة القديمة التي تحتضن المهرجان ، أسترجع ذكريات طفولتي عندما كنت أسكن تلك المنطقة التي كانت تضج بالحياة في ” بيت العم عبدالسلام الحلواني” خلف قصر الإمارة ، هذه الذكريات التي ما زالت محفورة بذاكرتي، فقد كنت أذهب في الصباح إلى الذي يبيع الفول والتميز ونقوله “الفوال” وعلى ما أذكر أنه العم محمد اليماني وكان مساري يمر بالبلدة القديمة وأنا راجع، ألقى في الطريق العديد من أصدقاء الوالد رحمه الله ويمازحونني ويعطوني بعض أنواع الحلوى المعروفة في ذلك الوقت ومن اشهرها حلاوة “بقر” وكانت لها لذة خاصة .
هذا النجاح الذي تشهده فعاليات المهرجان المختلفة، يحسب لبلدية محافظة أملج بقيادة رئيسها الرائع الدكتور منصور المعلم، وطاقم عمله الرائعين ، الذين يبذلون الكثير من الجهود الكبيرة والمميزة لإنجاح فعاليات المهرجان المختلفة ، هذه الفعاليات التي تستهدف جميع الفئات العمرية المختلفة.
شكراً من القلب لهذه الجهود التي أثمرت عن هذه النجاحات المميزة .

naifalbrgani@

مقالات مشابهة

  • مهرجان الفرجان يعزّز ريادة الأعمال لدى الأطفال عبر الهوامير الصغار
  • مهرجان رمضان زمان
  • شجرة في غامبيا تتحول لوجهة سياحية لعشاق الطبيعة والتصوير
  • «مهرجان الفرجان» في دبي يستأنف فعالياته
  • فيديو. مضران : نهضة بركان الفريق الوحيد في العالم الذي إحتفلت الطبيعة بفوزه بلقب البطولة
  • «مش بيحب يجيب سيرة حد».. محمد رجب يشيد بالفنان أحمد عز
  • محمد رجب: أحمد عز صاحب صحبه ومركز في شغله
  • 300 ألف زائر يختتمون فعاليات مهرجان "أيام سوق الحب"
  • "مهرجان الفرجان" الرمضاني يعزز التلاحم المجتمعي في دبي
  • دراسة تكشف عن فائدة رائعة للتأمل في الطبيعة