بالفيديو.. مدن إيران الصاروخية على عمق 500م تحت الأرض
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
كشف قيادي في الحرس الثوري الإيراني أن المدن الصاروخية التي تشكل غالبية المدن في بلاده، "تخزن الصواريخ على عمق 500 متر تحت الأرض"، وفق ما نقلت وكالة "مهر" للأنباء.
اقرأ ايضاًوأضاف العميد أمير علي حاجي زادة قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري: أن "هناك عدد قليل من المدن في إيران لا توجد فيها مستودعات صواريخ، وأن المدن الصاروخية تقع على عمق 500 متر تحت الأرض".
وأشار زادة أن "عدد المدن الصاروخية كبير وأن عمقها يتعب أحدث رادارات التجسس، مشيرًا إلى أنه حتى لو كُشفت فلن يتمكن الأعداء من تدميرها".
وفي 26 من أكتوبر الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي الهجوم على أهداف عسكرية في إيران، رداً على الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل في الأول من الشهر نفسه.
???? قائد القوات الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني العميد أمير علي حاجي زادة:
عدد قليل من المدن الإيرانية لا يوجد فيها مدن صاروخية و المدن الصاروخية في إيران تقع على عمق 500 متر تحت الأرض و تتعب أحدث رادارات التجسس. pic.twitter.com/RMjQUQT5Fj
— إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) November 5, 2024
اقرأ ايضاً
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
كاتب وصحفي متخصص في الشؤون السياسية والدولية، وعضو في نقابة الصحفيين الأردنيين واتحاد الصحفيين العرب. يعمل محررا في قسم الأخبار في "البوابة" منذ عام 2011، حيث يتابع ويحلل ويغطي أبرز الأحداث الإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تحت الأرض على عمق
إقرأ أيضاً:
إدفع يورو واحداً واشتر منزلا.. فما القصة؟
في أقل من عشرة أيام فقط، أصبحت بلدة بيني الصغيرة الواقعة في منطقة أبروتسو الإيطالية محط أنظار العالم بعد أن نشر خبرًا حول مبادرة غير مألوف لمبادرة بعناون تملك منزل مقابل يورو واحد.
يهدف هذا المشروع إلى إحياء المركز التاريخي للبلدة ومواجهة التحديات المرتبطة بالانخفاض السكاني وتدهور حالة المباني القديمة, وأثار الخبر موجة من الاهتمام الدولي، حيث وصلت إلى بريد البلدية أكثر من 1700 رسالة إلكترونية من مختلف أنحاء العالم
مبادرة لتعزيز الحياة الجيدة
الفكرة ليست جديدة على إيطاليا، إذ سبق وأن طرحت بلدات أخرى مشاريع مشابهة لتحفيز إعادة تأهيل المناطق التاريخية. ومع ذلك، فإن مشروع بلدة بيني يتميز ببساطته وتنفيذه الفعّال.
فعلى عكس بعض المشروعات المشابهة التي تتطلب دفع ودائع كبيرة أو التزامات مالية معقدة، تشترط بلدية بيني فقط أن يقوم المشتري بتجديد المنزل خلال ثلاث سنوات من شراء العقار. ولا يتطلب الأمر أي دفع مسبق، مما يجعل الفرصة أكثر جاذبية للمستثمرين والمهتمين بالحياة في الريف.
تقول المعلومات الواردة من بلدية بيني إن الاهتمام بالمشروع جاء من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والأرجنتين وأوروبا.
كما قال رئيس بلدية بيني جيلبيرتو بيتروتشي، "نعم، حتى هذا الصباح تلقينا سيلا من الرسائل"، وأضاف: "لقد أُعجبنا حقًا بهذا الاهتمام الكبير، فهو مصدر فخر لنا لأن بيني أصبحت مرة أخرى مدينة للحياة الجيدة."
كلمات دالة:عقاراتمبادرةشراء منزلتملك منزلالقروضاقتصادترندحصري© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن