المتحدث باسم قبيلة الحساونة: الدبيبة يهمه البقاء في السُلطة وجمع وبعثرة الأموال
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الوطن|متابعات
قال المتحدث باسم قبيلة الحساونة، سالم بوخزام، إن الأطراف الموجودة أصبحت تعرف كيف تتماهى مع أي وضع لتمييع القضية الليبية.
وأضاف بوخزام في تصريحات صحفية أن رئيس الحكومة المنتهية عبد الحميد الدبيبة يهمه البقاء في السُلطة وجمع وبعثرة الأموال.
وأشار إلى أن المنفي يتماهى مع الدبيبة من تحت الطاولة وينفذ ما يريده، وما يصدر له من تعليمات.
وتابع” الولايات المتحدة وبريطانيا الذين يُديران المشهد في ليبيا، لن يجدا أفضل من الدبيبة.”
ولفت أنه سيكون هناك الكثير من المطبات أمام الانتخابات الرئاسية، وستظهر الكثير من المشاكل لمنع إجرائها.
وتوقع أن تُجرى انتخابات بلدية، ولكن في المستوى الأعلى ستظهر الكثير من المشاكل، وستظهر تحركات جديدة لعرقلتها.
وختم” ما يشغل الولايات المتحدة وبريطانيا أن تبقى ليبيا دولة فاشلة وهشة وضعيفة. “
الوسوم#محمد المنفي المتحدث باسم قبيلة الحساونة حكومة عبد الحميد الدبيبة منهية الولاية سالم بوخزامالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: محمد المنفي
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدخل مرحلة رقابة مالية جديدة بإشراف شركة استشارات أميركية
???? ليبيا | شركة أميركية تتولى الإشراف على معاملات مصرف ليبيا المركزي لتعزيز الشفافية والحد من الفساد
ليبيا – أكد تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “ذا نورث أفريكا بوست” المغربية الناطقة بالإنجليزية، أن ليبيا دخلت مرحلة جديدة من الرقابة المالية بتولي شركة الاستشارات الأميركية “كي تو إنتيغريتي” مهمة الإشراف على معاملات المصرف المركزي.
???? قرار بإشراف أميركي على المدفوعات بضغط من واشنطن ????????
ووفقاً لما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أوضح التقرير أن تعيين الشركة جاء بضغط من الولايات المتحدة الأميركية، لفرض رقابة صارمة على المدفوعات، وضمان إدارة الأموال العامة بمزيد من الشفافية والمساءلة، في منطقة طالما عانت من اختلاس موارد الدولة وإعاقة جهود التنمية.
???? الفساد عقبة مزمنة أمام التنمية في إفريقيا ????
أشار التقرير إلى أن ليبيا، مثلها مثل العديد من الدول الإفريقية، عانت من سوء الإدارة وتحويل الأموال المخصصة للبنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية إلى قنوات أخرى مشبوهة، بسبب المحسوبية وشبكات الفساد والتدفقات المالية غير المشروعة.
???? تآكل الثقة ونقص التمويل نتيجة غياب الحوكمة الرشيدة ????
اختتم التقرير بالتأكيد على أن هذه الظروف أدت إلى تآكل ثقة الجمهور، إحباط الاستثمار الأجنبي، وترك القطاعات الحيوية تعاني من نقص التمويل، مما حرم ملايين الليبيين من الخدمات الأساسية وفرص التقدم الاقتصادي.
ترجمة المرصد – خاص