صحيفة صدى:
2025-03-18@11:08:03 GMT

موعد خضوع نيمار للفحص الطبي

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

موعد خضوع نيمار للفحص الطبي

نواف السالم

كشفت تقارير مساء اليوم، عن موعد خضوع النجم البرازيلي نيمار جونيور، محترف نادي الهلال، للأشعة عقب الإصابة التي تعرض لها خلال مشاركته مع الفريق أمام استقلال طهران .

وشارك نيمار في الدقيقة 58 من عمر اللقاء، واستمر حوالي 27 دقيقة، وخرج في الدقيقة 85 قبل 5 دقائق من نهاية الوقت الأصلي بسبب معاناته من إصابة عضلية.

وفقًا لصحيفة «الشرق الأوسط»، فإن نيمار سيخضع غدًا الأربعاء للأشعة، بحسب البرتوكول الطبي المتبع، والذي يتضمن قيام اللاعبين بالفحص بعد مرور 48 ساعة من حدوث الإصابة .

ويهدف هذا الإجراء إلى منح الوقت الكافي لتقليل التورم أو الالتهابات التي قد تعيق التشخيص الدقيق فور الإصابة، إذ يتم من خلاله تحديد نوعية الإصابة بدقة، ووضع البرنامج العلاجي الملائم لحالة اللاعب.

وتعد مباراة استقلال هي المشاركة الثانية للنجم البرازيلي عقب عودته من الإصابة التي تعرض لها مع منتخب بلاده، إذ حرمته من اللعب لمدة عام كامل.

ويُذكر أن الهلال فاز على الاستقلال بثلاثية نظيفة، ليتصدر ترتيب مجموعته في النخبة الآسيوية بالعلامة الكاملة برصيد 12 نقطة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إصابة الهلال فحص طبي نيمار

إقرأ أيضاً:

الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟

يصادف اليوم إعلان استقلال مصر بموجب تصريح 28 فبراير الصادر من طرف بريطانيا في  28 فبراير 1922، أصدرت بريطانيا تصريحًا أعلنت فيه إنهاء الحماية على مصر والاعتراف بها كدولة مستقلة ذات سيادة، لكنه كان استقلالًا مشروطًا، حيث احتفظت بريطانيا بعدة امتيازات استراتيجية. 

بنود التصريح: استقلال ناقص؟

تضمن التصريح أربعة تحفظات رئيسية أبقت بريطانيا في موقع القوة،  فقد احتفظت بحماية المصالح البريطانية في قناة السويس، والدفاع عن مصر ضد أي تهديد خارجي، وضمان حماية الأقليات والأجانب، بالإضافة إلى الإشراف على السودان. 

هذه البنود جعلت التصريح يبدو أشبه بتغيير شكلي، حيث بقيت بريطانيا متحكمة في أهم المفاصل الاستراتيجية للدولة، مما أثار غضب القوى الوطنية التي رأت أنه لم يحقق المطالب الحقيقية للاستقلال.

رد الفعل الوطني: رفض واستمرار المقاومة

رغم أن التصريح منح مصر لقب “مملكة مستقلة”، إلا أن زعيم الوفد سعد زغلول رفضه، معتبرًا أنه لا يحقق السيادة الوطنية الكاملة، خاصة مع استمرار وجود القوات البريطانية في مصر، استمرت المعارضة الوطنية من خلال المظاهرات والاحتجاجات، ما أدى لاحقًا إلى توقيع معاهدة 1936، التي منحت مصر استقلالًا أكثر واقعية، وإن كان مشروطًا ببقاء القوات البريطانية في قناة السويس.

استمرار النفوذ البريطاني: هل تغير شيء؟

بعد التصريح، ظلت بريطانيا القوة الحقيقية المتحكمة في مصر، حيث واصلت القوات البريطانية وجودها في القواعد العسكرية، وظل النفوذ البريطاني قائمًا في شؤون الحكم، خاصة من خلال تعيين مستشارين بريطانيين في الوزارات المهمة، كما بقيت السودان تحت السيطرة البريطانية، مما أثار خلافات بين القصر والقوى الوطنية حول مستقبل الوحدة مع مصر.

ما بعد التصريح: خطوات نحو الاستقلال الحقيقي

لم يكن تصريح 28 فبراير نهاية الاحتلال، لكنه كان خطوة على طريق التحرر.

 استمر النضال الوطني حتى تم توقيع اتفاقية الجلاء عام 1954 في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، والتي أنهت رسميًا الوجود العسكري البريطاني في مصر


 

مقالات مشابهة

  • الصحة: دعم المستشفيات بـ19 جهاز أشعة وتقديم الفحوصات لـ1507 مرضى
  • موعد استطلاع شهر شوال 2025 وأول أيام عيد الفطر المبارك
  • خالد الغندور: تحرك أخير للزمالك قبل خضوع أحمد فتوح لجراحة الركبة
  • تحرك أخير للزمالك قبل خضوع أحمد فتوح لجراحة الركبة
  • ديربي الرياض.. 7 نجوم مهددون بالغياب عن لقاء النصر والهلال
  • الكشف عن موعد أول أيام عيد الفطر المبارك 2025
  • محمد آل فتيل يجري عملية جراحية
  • سافيتش ينهي برنامجه العلاجي
  • الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟
  • العودة تبدو قريبة.. نيمار يعلق على استبعاده من قائمة منتخب البرازيل