«الوطني» يبحث التعاون مع السعودية وروسيا وفنزويلا
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
استقبل صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، بمقر المجلس في أبوظبي، كلاً على حدة، سلطان بن عبدالله اللويحان العنقري سفير المملكة العربية السعودية، وتيمور زابيروف سفير روسيا الاتحادية، ونبيل عبد الخالق سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية المعتمدين لدى الدولة، بحضور طارق أحمد المرزوقي الأمين العام المساعد لشؤون رئاسة المجلس الوطني الاتحادي.
تم خلال اللقاءات بحث سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية في شتى المجالات، لا سيما تفعيل التعاون والعلاقات البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي والمجالس البرلمانية في هذه الدول، مع تأكيد أهمية تبادل الزيارات والخبرات البرلمانية وتعزيز التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك بين دولة الإمارات وهذه الدول، وأهمية تعزيز التواصل بين الدول والشعوب والحضارات والثقافات ومد جسور التواصل والتعاون بين المجتمعات.
وأكد صقر غباش أهمية الارتقاء بالعمل البرلماني إلى مستوى التحديات المستقبلية وتعزيز دور المؤسسات البرلمانية عبر الدبلوماسية البرلمانية، كما تم تبادل وجهات النظر حول مجمل التطورات الإقليمية والدولية خصوصاً تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط.
وقال صقر غباش إن المجلس الوطني كمؤسسة تشريعية حريص على المساهمة في جهود صنع مستقبل آمن وأفضل، ونحرص على تعزيز هذه الجهود والمساهمة فيها من خلال مشاركة البرلمانيين ومن خلال عملهم في المحافل العربية والدولية.
فيما رحب صقر غباش بنبيل عبد الخالق، سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى الدولة، متمنياً له التوفيق والنجاح في أداء مهامه في تعزيز العلاقات الثنائية والدبلوماسية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية فنزويلا.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات صقر غباش المجلس الوطني الاتحادي المجلس الوطنی صقر غباش
إقرأ أيضاً:
ولي العهد السعودي يبحث مع الرئيس الفرنسي هاتفيًا تعزيز التعاون وجهود تحقيق الأمن والاستقرار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اتصالًا هاتفيًا، الأربعاء، من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، بحثا خلال سبل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين البلدين.
وناقش الجانبان - حسبما أذاعت وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم - فرص تطوير العلاقات بما يخدم المصالح المشتركة، إلى جانب تبادل وجهات النظر بشأن القضايا الإقليمية والدولية والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار.