غدا.. السينمات المصرية تعرض فيلم الرعب Hell house.. تعرف على قصته
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
بجريمة قتل غامضة تعود من الثمانينات، ينطلق فيلم الرعب HELL HOUSE LLC ORIGINS: THE CARMICHAEL MANOR إلى دور العرض المصرية غدا 6 نوفمبر.
تدور القصة حول مجموعة من المحققين الإلكترونيين الذين يتوجهون إلى منزل "كارمايكل مانور" المعزول في غابات نيويورك، الموقع الذي شهد جريمة قتل عائلة كارمايكل الشهيرة في عام 1989 والتي لم تُحل أبدًا.
يعد هذا الفيلم إضافة جديدة إلى سلسلة أفلام الرعب التي تُقدم بطريقة واقعية، ليأخذ المشاهدين في رحلة مشوقة وغامضة، وهو من بطولة بريدجيت روز بيروتا، ديستيني براون، جيمس ليديل، جيديون بيرغر، كايلا بريجيكيان، وفيكتوريا أندرونيك.
الفيلم يعتبر مقدمة لأحداث HELL HOUSE LLC، ويتبع الأجزاء السابقة HELL HOUSE LLC II: THE ABANDONED HOTEL وHELL HOUSE LLC III: LAKE OF FIRE، مما يجعله الجزء الرابع في السلسلة.
ينطلق الفيلم في دور السينما المصرية في 6 نوفمبر، بواسطة شركة FOUR STAR FILMS برجاء مراجعة مواعيد الحفلات مع دور العرض
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السينما المصرية البوكس اوفيس محمد انور
إقرأ أيضاً:
تخوف إسرائيلي من تكرار هجوم 7 أكتوبر.. ينطلق هذه المرة من الضفة
تتصاعد التخوفات الإسرائيلية من تكرار هجوم السابع من أكتوبر والذي نفذته حركة حماس في مستوطنات غلاف غزة، وانطلاقه هذه المرة من الضفة الغربية.
وقال رئيس بلدية مستوطنة "كفار يونا" ألبرت تايب، إن "الواقع الأمني في الضفة الغربية لا يزال يشكل تحديا للمستوطنين، والتدهور الأمني في طولكرم ليس بالأمر الجديد، ويبدو أننا لم نتعلم من هجوم السابع من أكتوبر"، مشيرا إلى أنه "رغم عمليات الجيش في طولكرم وجنين خلال السنوات الماضية، فإن النضال المسلح لم يتوقف".
وتابع تايب قائلا: "نحن في المستوطنات القريبة من الجدار الفاصل، نواصل حماية أنفسنا بفرق متأهبة ومعدات حماس، وندعو ألّا يحدث لنا مكروه"، على حد قوله.
وتساءل في مقال نشرته صحيفة "معاريف" وترجمته "عربي21": "إلى متى ستستمر هذه السياسة وسنستطيع التعامل مع خط التماس، باعتباره حدودا يقع على الجانب الآخر منها عدو مرير وقاسٍ، كي لا نُفاجأ بالسابع من أكتوبر من جديد".
ودعا إلى فرض حصار اقتصادي على طولكرم وجنين، مدعيا أن "مئات ملايين الدولارات تدفع كأجور وتسليم ودعاية"، إلى جانب ضرورة نشر كتائب المدرعات والمشاة بشكل دائم على الجانب الشرقي من السياج، بغض النظر عن وجود أي نشاط عملياتي.
وذكر أن "الخطوة الثالثة تتمثل في إنشاء مركز عمليات مشترك، وتعميق التعاون مع المستوطنات المجاورة، لضمان استمرارية الأمن الإقليمي، فيما الخطوة الرابعة تكمن في تشكيل فريق من عشرة جنود يقيمون بشكل دائم في كفار يونا، وتعزيز التعاون بين الجيش والشرطة، لضمان الاستجابة السريعة لأي حدث غير عادي".
ورأى أن "كل ذلك قد يشكّل رادعًا مهمًا ويمنع العمليات المسلحة من جهة، ويخلق شعورا بالأمن للمستوطنين من جهة أخرى، ويمكّن من الاستجابة السريعة للغاية، إذا حاول المسلحون الفلسطينيون استهدافنا".