إعلامي أمريكي: التضخم وملف الهجرة غير الشرعية من أهم أولويات الناخب
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكد الإعلامي المصري الأمريكي مايكل مورجان، أن هذه الانتخابات تأتي بعد حربين أولهما وأوكرانيا والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مشددًا على أن هذه الحروب أثرت في الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير وارتفاع التضخم بشكل كبير، مؤكدًا أن الحروب والصراعات تخيم على مشهد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
الانتخابات الرئاسية الأمريكيةونوه "مورجان"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأن الانتخابات الأمريكية تأتي في ظل اختلاف وجهات النظر بين الجمهوريين والديمقراطيين، مؤكدًا أن هناك مشكلة الآن وهي الهجرة غير الشرعية وهي ما زادت من العنف والقتل بعدد من الولايات الأمريكية، مشددًا على أن التضخم وملف الهجرة غير الشرعية من أهم أولويات الناخب الأمريكي.
وتابع: "أمريكا قبل الرئيس الأسبق أوباما كانت تشهد تسليم سلمي للسلطة وكل حزب كان يحاول الوصول للاعتدال في كافة الملفات والأمور، أوباما استقطب الديمقراطيين وأصبحوا أكثر عنفًا"، موضحًا أن أمريكا شهدت عدة تغيرات بعد انتهاء عهد الرئيس الأسبق أوباما.
وأشار إلى أن اجندة الولايات المتحدة الأمريكية اختلفت بعد فترة أوباما بشكل كبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات غزة الاقتصاد الأمريكي التضخم الانتخابات الرئاسية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
نائب: تعديل قانون الانتخابات بشكل متكرر يضعف ثقة المواطن بالعملية السياسية
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 1:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب مهند الخزرجي، الخميس، أن تعديل قانون الانتخابات بشكل متكرر يؤدي إلى إرباك العملية الديمقراطية في البلاد، ويُضعف ثقة المواطنين بالنظام السياسي.وقال الخزرجي في حديث صحفي، إن “القوانين الانتخابية يجب أن تكون راسخة ومستقرة، لا أن تخضع للمساومات السياسية أو تتغير وفقاً لمصالح أطراف معينة”، مشيرًا إلى أن “الاستقرار القانوني عنصر أساسي في تعزيز الديمقراطية وضمان نزاهة الانتخابات”.وأضاف أن “القانون الحالي جاء بعد نقاشات موسعة واستند إلى مبادئ العدالة والتمثيل المتوازن لجميع شرائح المجتمع، وأي تعديل غير مدروس قد يؤدي إلى إقصاء فئات معينة أو خلق اختلالات سياسية تؤثر سلبًا على تماسك الدولة”، مشددًا على أن “المحافظة على القانون بصيغته الحالية يعزز التعددية السياسية ويحافظ على حقوق جميع المكونات دون تمييز”.وأوضح أن “بعض الدعوات لتعديل قانون الانتخابات تنطلق من مصالح حزبية ضيقة، حيث تسعى بعض الأطراف إلى تغيير قواعد اللعبة الانتخابية بما يخدم أجنداتها الخاصة”، مبينًا أن “الاستمرار في تعديل القانون قبل كل استحقاق انتخابي يؤدي إلى عدم استقرار المشهد السياسي ويعطل مسار الإصلاحات الحقيقية التي يحتاجها العراق”.وأكد الخزرجي أن “المرحلة الحالية تتطلب الحفاظ على قانون الانتخابات دون تعديل لضمان استقرار العملية السياسية وحماية الإرادة الشعبية”، لافتًا إلى أن “الأولوية يجب أن تكون لترسيخ القواعد الديمقراطية وتعزيز مشاركة الناخبين، بدلاً من إدخال تغييرات غير مدروسة قد تضر بمستقبل البلاد”.