البوابة:
2024-10-06@06:02:23 GMT

أغنية باربي بنكهة يمنية… استمع إليها الآن

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

أغنية باربي بنكهة يمنية… استمع إليها الآن

البوابة - إذا كنت تعتقد أن "حمى باربي" قد تلاشى مع مرور الوقت، فأنت مخطئ بالتأكيد، خاصة مع سيطرة اللون الوردي على واجهات المحلات التجارية والمجلات الفنية والإصدارات الجديدة من أشهر دور الأزياء والإكسسوارات ومستحضرات التجميل وعالم الوجبات السريعة والعصائر.

اقرأ ايضاًبصلصة وردية مُدخنة.. وجبة باربي الجديدة من برجر كنج

ومع مرور ما يقارب الـ3 أسابيع على طرح فيلم باربي في صالات السينما العالمية والإمارات، شارك الكثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي صورهم تظهر إقبالهم على شراء الملابس والإكسسوارات والعصائر الباردة المستوحاة من قصة الدمية الشهيرة، فيما انتقد آخرون ما اعتبروه "حالة الهوس" التي خلفها فيلم باربي.

النسخة اليمنية من أغنية باربي  View this post on Instagram

A post shared by Abrar Al-Hanani أبرار الحناني (@abraralhanani)

لكن على ما يبدو أن "حمى باربي" تجاوزت حدود الموضة والأزياء والطعام، ووصلت إلى عالم الموسيقى والفن، وهو ما نجحت فيه عازفة البيانو اليمنية أبرار الحناني.

ونشرت الفنانة أبرار عبر حسابها الرسمي في تطبيق "إنستغرام" مقطع فيديو قدمت فيه "النسخة اليمنية" من أغنية باربي الشهيرة.

اقرأ ايضاًجاستن ترودو يتخلى عن باربي وينضم لفريق أوبنهايمر

واستعانت أبرار مع عدد من الموسيقيين اليمنيين الذين استخدموا آلات موسيقية شرقية، ومنها الدربكة أو الطبلة مع الدف.

وعزفت أبرار وزملاءها لحن أغنية باربي الشهيرة لكن بإيقاع عدني جديد، منحها طابعًا شرقيًا نال إعجاب الكثيرين من متابعي أبرار ومستخدمي منصات التواصل الاجتماعي.

وحصد مقطع الفيديو أكثر من 419 ألف مشاهدة بعد نشره بأيام.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ باربي اليمن فيلم باربي

إقرأ أيضاً:

“فلسطين 2″صناعة يمنية بامتياز

 

 

الحمد لله على نعمة التمكين، والشكر لله على ما من به الله على أبطال وحدة التصنيع الحربي في القوات المسلحة اليمنية من بصيرة وعلم وقدرات ذهنية ومهارات إبداعية في مجال التصنيع العربي، تفوقت من خلالها على كبريات الدول ذات الباع الطويل في هذا الجانب، كنا في السابق سوقاً استهلاكية للأسلحة والذخائر بمختلف أنواعها وأشكالها، لم نفكر ولو مجرد تفكير في ولوج عالم التصنيع الحربي، لأن ذلك كان يعد من الخطوط الحمراء التي لا يمكن تجاوزها من قبل السلطة الحاكمة؛ لأنها بذلك ستغضب أمريكا وستفقد دعمها وإسنادها، ولن تكون راضية عنها، وهذا ما لا يمكن تحمله على الإطلاق، فظل اليمن سوقا استهلاكية للعالم تستورد كل شيء حتى ( الملخاخ ) تستورده من الصين، وقس على ذلك بقية السلع والبضائع وغيرها.
اليوم تبدل الحال، وتغيرت النظرة الدونية القاصرة من قبل دول العالم تجاه اليمن، وصار محط الحديث والنقاش، وبات اليمن يتصدر نشرات الأخبار وعناوين الصحف والمواقع الإلكترونية، بعد أن نجحت القيادة الحكيمة في قيادتها الماهرة المبهرة لشؤون البلاد، وإدراكها للمخاطر المحدقة بها، والتعاطي معها بمسؤولية دينية ووطنية، من خلال التجسيد والتطبيق العملي للتوجيهات والأوامر الإلهية التي تمثل جوهر الثقافة القرآنية المنطلقة من قوله تعالى (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم) .
حيث بدأ العمل في جانب التصنيع الحربي من خلال الكوادر والعقول اليمنية والتي نجحت في بداية الأمر في تطوير الأسلحة الموجودة، قبل أن تنتقل إلى مرحلة التصنيع التي كانت وما تزال تسير وفق رؤية حكيمة، تعتمد بعد التوكل على الله وعونه وتأييده، على الكفاءات اليمنية التي أثبتت علو كعبها في هذا الجانب، رغم حداثة التجربة، ولكن روح العزيمة والإصرار التي يتحلى بها هؤلاء الأبطال أثمرت كل هذه الصواريخ المختلفة الأشكال والأحجام والقدرات، والطائرات المسيَّرة التي طالما كانت عرضة للتندر والسخرية من قبل تحالف العدوان ومرتزقتهم، وأوجدت بفضل الله من الذخائر والأسلحة اليمنية المحلية الصنع ما يمكننا من المواجهة والصمود لسنوات طويلة .
وها نحن اليوم نصل إلى صناعة صواريخ فرط صوتية فائقة الدقة، ومنها صاروخ “فلسطين 2” الذي ضرب يافا المحتلة- عاصمة كيان العدو الصهيوني والذي يصل مداه إلى 2150 كم ويعمل بواسطة الوقود الصلب على مرحلتين، ويتميز بتقنية التخفي الكفيلة بحمايته من الرصد، ويمتاز بسرعته العالية التي تصل إلى 16 ماخ، علاوة على امتلاكه قدرة عالية على المناورة التي تمكنه من تجاوز أحدث منظومات الدفاعات الجوية بما فيها القبة الحديدية، بعد أن وصلنا في وقت سابق إلى طائرة يافا المسيَّرة التي سبق لها استهداف تل أبيب في وقت سابق ضمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس التي نخوضها دعما وإسنادا لإخواننا في قطاع غزة، في الوقت الذي تؤكد فيه قواتنا المسلحة اليمنية أنها ماضية في مسار التصنيع الحربي من أجل تعزيز القدرات العسكرية اليمنية، من أجل الوصول للاكتفاء الذاتي في هذا الجانب، كحق مشروع لليمن واليمنيين، وهم يواجهون تحالف البغي والعدوان، ويساندون أبطال غزة في معركتهم المصيرية، وينتصرون لنساء وأطفال غزة الذين يتعرضون لحرب إبادة شاملة على مرأى ومسمع العالم أجمع .
بالمختصر المفيد، صاروخ “فلسطين 2” الفرط صوتي يماني الهوى والهوية، صنع في اليمن، وكانت مهمته نصرة ودعم وإسناد إخواننا في قطاع غزة، والرد على العدوان الصهيوني على الحديدة، وكانت وجهته الأولى هي يافا المحتلة (تل أبيب) في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد، والقادم أعظم وأشد وأنكى، وليمت المرتزقة العملاء بغيضهم وحقدهم وغلهم، وعليهم أن ينتظروا جديد التصنيع الحربي اليمني، ما بعد صاروخ “فلسطين 2” الفرط صوتي، وطائرة يافا المسيرة، وما النصر إلا من عند الله .
قلت قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ووالدينا ووالديكم وعاشق النبي يصلي عليه وآله.‎

مقالات مشابهة

  • “فلسطين 2″صناعة يمنية بامتياز
  • سياسيون وحقوقيون يطالبون بحماية أستاذة يمنية تواجه تهديدات في صنعاء
  • “فلسطين 2″صناعة يمنية بامتياز
  • قصف بريطاني - أمريكي يستهدف 3 مدن يمنية
  • الداخلية: المواطنة التي أشار إليها تصريح الوزير أنهت إجراءات البصمة البيومترية في مطار الكويت ودخلت البلاد
  • ما الجهات التي تحال إليها التظلمات وفقا لقانون التصالح في مخالفات البناء؟
  • ‎تصعيد خطير من ريال مدريد ضد برشلونة في قضية نيغريرا الشهيرة
  • البحوث الإسلامية": 51 نتيجة توصلت إليها لقاءات "أسبوع الدعوة الإسلامي"
  • قانوني يكشف لـ«الوفد» تفاصيل أزمة سوزي الأردنية والتهم الموجهة إليها
  • استشهاد عبد العزيز صالحة.. صاحب الصورة الشهيرة في الانتفاضة (شاهد)