تطبيق WhatsApp يعمل على تطوير ميزة مشاركة الصور للعمل بآداء أسرع عبر زر “Gallery”
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة هل هناك قناة مجانية؟.. مباراة ريال مدريد وميلان في دوري أبطال أوروبا 2024/2025
38 ثانية مضت
8 دقائق مضت
19 دقيقة مضت
41 دقيقة مضت
2 في ديسمبر بمميزات جديدة للذكاء الإصطناعي
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
كشف الإصدار التجريبي من تطبيق WhatsApp في منصة الأندوريد عن تطوير ميزة إرسال الصور بآداء أسرع عبر زر “Gallery” في شريط المحادثات.
تستعد شركة Meta لإطلاق إصدار جديد من تطبيق الواتس اب، ولقد رصد الإصدار التجريبي من التطبيق برقم (2.24.23.11)، على أن يستهدف هذا الإصدار منصة الأندوريد.
ويأتي هذا الإصدار بإختصار جديد في شريط المحادثات لمشاركة سريعة للصور، حيث يعمل هذا الإختصار على مشاركة الصور بآداء سريع من معرض الصور الخاص بالمستخدم، ومن المقرر أن يدعم أيضاً مشاركة مقاطع الفيديو بآداء سريع.
أيضاً يتم معاينة الميزة الجديدة في تطبيق WhatsApp في الوقت الحالي عبر الإصدار التجريبي الخاص بمنصة الأندوريد، لذا لا تتوفر الميزة الآن لكافة المستخدمين.
يذكر أن مشاركة الصور في تطبيق الواتس اب في الوقت الحالي تتطلب النقر على رمز الكاميرة في البداية أو زر المرفق لإختيار الصورة أو مقطع الفيديو من الإختيارات المتاحة من معرض الصور والكاميرة والموقع والإتصال والمستندات والصوت والاستطلاع، إلى جانب Imagine الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي.
يذكر أن الميزة الجديدة كُشِف عنها اليوم عبر “WABetaInfo”، ومن المتوقع أن تقدم الميزة للمستخدمين آلية سريعة لمشاركة الصور أو مقاطع الفيديو من معرض الصور مباشرة.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: مشارکة الصور
إقرأ أيضاً:
تحررت سنار والجزيرة والخرطوم بهذه الطريقة، ويبدو أن تحرير كردفان ثم دارفور سيكون بوتيرة أسرع
الجيش حركته بطيئة لأنه يتحرك على نطاق واسع؛ يأخذ وقت في التجهيز والتحضير ولكنه يبسط سيطرته وبشكل لا رجعة فيه على مناطق واسعة. تحريك عدة متحركات بطبيعة الحال يأخذ وقت.
تحررت سنار والجزيرة والخرطوم بهذه الطريقة، ويبدو أن تحرير كردفان ثم دارفور سيكون بوتيرة أسرع.
المليشيا يمكن أن تشن أكثر من 100 هجوم كلها فاشلة كما حدث ويحدث في الفاشر أو كما حدث بدرحة أقل في المدرعات؛ الجيش لا يعمل بهذه الطريقة. لقد رأينا كيف حرر الجيش مناطق من الجيلي مرورا ببحري والخرطوم وحتى الحدود مع جنوب السودان، كلها أصبحت خالية من التمرد بشكل حاسم.
أكبر هزيمة للمليشيا ليس خسارة المناطق، ولكن مواجهة الحقيقة المرعبة والتي تقول بأن انتصارات الجنجويد هي دائما انتصارات لحظية وعابرة والجيش لا يهزم حتى وإن تأخر.
اليوم يدرك كل جنجويدي في قرارة نفسه أنه حتى لو استطاع العودة إلى الخرطوم وإلى الجزيرة وسنار فإنه سيخرج هاربا في النهاية.
الجنجويد لم يكونوا يصدقون أن الشعب السوداني سيقاتلهم ويطردهم؛ إعتقدوا أنهم انتصروا وأن الخرطوم والجزيرة وسنار وكل المناطق التي احتلوها قد أصبحت ملكهم إلى الأبد. هذا الوهم لم يعد موجودا الآن، ولاشك أنهم يدركون الآن أن وجودهم في دارفور نفسها عرضي ومؤقت وأن الجيش قادم مهما تأخر. إنها مسألة وقت. هذا الشعور هو الهزيمة الحقيقية.
حليم عباس