آلام وراحة أسبوعين.. الفنان أحمد سعد يكشف سر غيابه وتطورات حالته الصحية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
عاد المطرب أحمد سعد بحفل غنائى كبير رفع شعار كامل العدد وتألق من خلاله بباقة كبيرة من أغانيه التى تفاعل معها الجمهور، وذلك بعد غياب حوالى أسبوعين عن إحياء الحفلات وتوقف نشاطه الفني على خلفية إجرائه عملية في الفك .
وتواجد أحمد سعد في ظهوره الأول ولقائه بالجمهور من خلال حفل أقيم وسط حضور جماهيري كبير، حيث قابل الجمهور أحمد سعد بترحيب كبير وتفاعل على مدار الحفل.
وظهر سعد على المسرح بروحه المرحة، مداعبا الجمهور: مساء الخير مساء الخير على الناس على الحلوة، مساء الخير على الناس اللذيذة، خللوا بالكم احنا لسه في التليين، لسه مالينتش، بقالي فترة أجازة وأول يوم النهاردة أغني، الناس عاملة ايه؟ مفرفشين ولا إيه".
واعتذر النجم أحمد سعد مؤخرًا عن حفله بمهرجان الموسيقى العربية بسبب تعرضه لوعكة صحية، ومعاناته من آلام فى عظم الفك العلوى، وهبوط فى مستوى الجيوب الأنفية، وأمره الطبيب المعالج بالراحة لمدة أسبوعين، حيث إنه كان غير قادر على الحديث بسبب تلك الوعكة التى تعرض لها، واعتذر أيضا عن كل ارتباطاته الفنية.
ونجح مؤخرا فريق متخصص من استشاري جراحة الوجه والفكين، في إجراء جراحة دقيقة للفنان أحمد سعد، بعد تعرضه لتآكل وضمور في عظام الفك العلوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سعد الفنان أحمد سعد وعكة صحية مهرجان الموسيقى العربية الموسيقى العربية النجم احمد سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يفكر في التنحي بعد تدهور حالته الصحية
21 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: قال الكاردينال الإيطالي جيانفرانكو رافاسي، إن البابا فرنسيس قد يفكر في التنحي إذا تدهورت حالته الصحية بشكل كبير.
وأوضح رافاسي في مقابلة مع شبكة الإذاعة الإيطالية RTL أن البابا كان دائما “حاسما” وألمح إلى أنه قد يتنحى طواعية عن منصبه كرئيس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية إذا كانت صحته تقيد قدرته على أداء واجباته وإذا وجد نفسه في موقف يعجز فيه عن الاتصال المباشر مع الناس”.
وذكر أن حالة البابا الصحية “معقدة، لكنها ليست حرجة”، مشيرا إلى أن “البابا لديه دائما ميل للقتال والمحاربة، لأنه كان قادرا على التعامل مع الرحلات في ظروف صعبة للغاية ومليئة بالتحديات، مثل تلك الموجودة في الشرق الأقصى”، في إشارة إلى رحلة البابا المرهقة التي قطعت 20 ألف ميل العام الماضي إلى إندونيسيا وبابوا غينيا الجديدة وتيمور الشرقية وسنغافورة.
وأضاف: مع ذلك، ليس هناك شك في أنه إذا وجد نفسه في موقف يتعرض فيه للخطر في قدرته على الاتصال المباشر، كما يحب أن يفعل، ليكون قادرا على التواصل بطريقة فورية وحاسمة، فأعتقد أنه قد يفكر في الاستقالة.
وكان البابا قد نُقل إلى مستشفى جيميلي في روما، الجمعة الماضي، إثر تدهور حالته بسبب نوبة التهاب في الشعب الهوائية.
وقد أكد الفاتيكان الثلاثاء الماضي أن البابا مصاب بالالتهاب الرئوي، مع إصابته أيضا بالربو المصاحب لالتهاب الشعب الهوائية، ما يستدعي استخدام العلاج بالمضادات الحيوية والكورتيزون.
من جانبه، لم يستبعد الكاردينال الفرنسي جان مارك أفلين فكرة استقالة البابا، مشيرا إلى أن “كل شيء ممكن”.
وبشأن التكهنات حول احتمال أن يتبع البابا فرنسيس خطوات سلفه بنديكتوس السادس عشر الذي استقال في عام 2013، قال أفلين: “كل شيء ممكن”.
ويذكر أن بنديكتوس السادس عشر عاش حياة منعزلة في الفاتيكان حتى وفاته في نهاية 2022. ورغم هذه التكهنات، فقد رفض البابا فرنسيس مرارا وتكرارا شائعات عن استقالته المحتملة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts