قال تيم والز المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس إن ولاية بنسلفانيا ستحسم السباق نحو البيت الأبيض.

وحث والز الناخبين على المشاركة في الاقتراع، وقال إن "التاريخ سيحكم على اختيارنا في الانتخابات".

على جانب آخر، أصدر المدعي العام لمدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا، لاري كراسنر، تحذيرًا للأشخاص الذين قد يفكرون في التدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2024 أو ترهيب الناخبين.



قال كراسنر: "إذا كان هناك من يظن أنه حان الوقت للقيام بدور الميليشيات، فليعبث وليكتشف العواقب".

وأضاف: "إذا كنت تخطط لتحويل الانتخابات إلى عملية إكراه، أو لترهيب الناس، أو للتأثير على الأصوات والناخبين، أو محو الأصوات، أو القيام بأي من هذه الأفعال، فنحن هنا لن نتساهل. اعبث واكتشف ما سيحدث. هذا هو ما سنفعله".

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
وفي نفس السياق٬ حث المدعون العامون في 47 ولاية وثلاثة أقاليم أمريكية المواطنين على الالتزام بالسلمية و"إدانة أي أعمال عنف مرتبطة بالنتائج" بشكل استباقي.

وقد وقع على البيان الذي صدر الثلاثاء رؤساء الادعاء في جميع الولايات الأمريكية باستثناء إنديانا ومونتانا وتكساس.

كما وقع عليه مدعون عامون من واشنطن العاصمة والأقاليم الأمريكية، بما في ذلك ساموا الأمريكية وجزر ماريانا الشمالية وجزر فيرجن الأمريكية.

وكتب المدعون: "ندعو كل أمريكي إلى التصويت والمشاركة في النقاش المجتمعي، وقبل كل شيء، احترام نزاهة العملية الديمقراطية. لا مكان للعنف في هذه العملية، وسنمارس سلطتنا لإنفاذ القانون ضد أي أعمال غير قانونية تهددها".

ولا تزال المخاوف من العنف الانتخابي قائمة، بعد مرور ما يقرب من أربع سنوات على أعمال الشغب التي شنها أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب في مبنى الكابيتول الأمريكي، في محاولة لوقف المصادقة على الانتخابات. وبدلاً من إدانة العنف خلال حملته الانتخابية، احتفى ترامب بمثيري الشغب وتعهد بالعفو عنهم.


افتتحت مراكز الاقتراع الثلاثاء أبوابها في عدة ولايات، للتصويت في انتخابات الرئاسة الأمريكية، لاختيار ما بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب ونائبته الديمقراطية كامالا هاريس.

جاء بدء التصويت مع فتح مراكز الاقتراع في عدد من ولايات الساحل الشرقي، مثل نيويورك ونيوجيرسي وفرجينيا وكونيتيكت وكنتاكي وماين. وكانت ولاية فيرمونت هي الأولى التي تفتح أبواب مراكز الاقتراع لاختيار المرشح الرئاسي.

تستمر مراكز الاقتراع في فتح أبوابها في الولايات الأمريكية في أوقات مختلفة، نظراً لاختلاف فرق التوقيت بين كل ولاية وأخرى، مع امتداد الولايات المتحدة عبر ست مناطق زمنية.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية بنسلفانيا ترامب هاريس بنسلفانيا الإنتخابات الأمريكية ترامب هاريس المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مراکز الاقتراع

إقرأ أيضاً:

إعلامى: ولاية ترامب الأولى مقياس لما سيفعله

قال الإعلامي عادل حمودة، إن أكثر تساؤل يتردد في الوقت الحالي حول ما هي سياسة ترامب تجاه الشرق الأوسط؟، لكن لكي نصل إلى إجابة مناسبة علينا أن ننظر على ولايته الأولى، ومن المهم أن نتذكر كيف كانت سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط يوم غادر ترامب منصبه في يناير 2021.

وأضاف “حمودة”، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه في الوقت نفسه وضعت إدارة ترامب خطة سلام فلسطينية إسرائيلية، وضعها جاريد كوشنر صهر ترامب، كيان يفتقد جوانب مهمة على رأسها السيادة، يخضع للظروف السياسية والأمنية الإسرائيلية، وتشرف إسرائيل عليه عسكريا، ولم تحظ الخطة بقول طرفيها.

عادل حمودة: العالم يعيش على أعصابه عند وصول ترامب للبيت الأبيض بولايته الثانيةحمودة: ترامب سيزيد الحروب التجارية ويركز على الحصار التكنولوجيبولسونارو يتهم المحكمة العليا باضطهاده لمنعه من حفل تنصيب ترامبترامب: حذرت نتنياهو من انتهاك وقف إطلاق النار خطة كوشنر للسلام

ولفت الإعلامي عادل حمودة، إلى أن خطة كوشنر للسلام كانت مؤامرة مستترة لتكريس السيطرة الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية، أكد ذلك إجراءات أخرى اتخذتها إدارة ترامب، في عام 2017 اعترف ترامب رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبعد عامين أعلن ترامب سيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية المحتلة منذ حرب يونيو 67.

وتابع: «وأغلق ترامب القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية، وكانت هذه القنصلية حلقة وصل شبه رسمية بين الولايات المتحدة والسلطة الفلسطينية، في الوقت نفسه أنشئت السفارة الأمريكية في القدس الغربية على قطعة من الأرض الحرام التي لا تمتلكها إسرائيل».

وأشار “حمودة”، إلى أن هذه الأرض كانت خاضعة لترسيم الحدود في التسوية السلمية الشاملة، وطبعت أمريكا ختمها الرسمي على كل هذه الإجراءات، دعمت سياسة الاحتلال والاستيطان، هكذا كانت سياسة ترامب في ولايته الأولي.

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: ترامب يسعى لاستخراج الوقود من جميع الولايات الأمريكية
  • دي فانس يؤدي القسم نائبًا لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية
  • شاهد بالفيديو.. من داخل ولاية الجزيرة.. ضابط سوداني يعرض مكافأة كبيرة عبارة عن سيارة “بوكسي” فخم لمن يأتي بــ(شارون) الدعم السريع
  • السفير الألماني لدى الولايات المتحدة يحذر من ترامب
  • الولايات المتحدة الأمريكية الأكثر عرضة لتأثيرات تلوث الهواء عالميًا
  • سياسة الولايات المتحدة الأمريكية نحو السودان كانت سببا رئيسيا في الحرب
  • المرشح لمنصب المستشار الألماني يغازل ترامب ويعتبر عودته "فرصة" لأوروبا
  • عاصفة رملية شديدة تسبب أضرارًا جسيمة في ولاية تكساس الأمريكية ..فيديو
  • إعلامى: ولاية ترامب الأولى مقياس لما سيفعله
  • في انتظار عفوه عليهم..السماح لمتهمين باقتحام الكونغرس بحضور تنصيب ترامب