ماء الورد من المكونات الطبيعية التي تستخدم منذ قرون للعناية بالبشرة، لما له من فوائد مذهلة. يمنح ماء الورد البشرة ترطيبًا وانتعاشًا طبيعيًا ويعدّ مثاليًا لجميع أنواع البشرة، وفيما يلي نقدم لك فوائد ماء الورد وطرق استخدامه للحصول على بشرة صحية ومشرقة.


 

ماء الورد غني بالخصائص المضادة للأكسدة والمضادة للبكتيريا، مما يجعله مناسبًا لتنظيف البشرة والتخفيف من التهيجات.

يمكن استخدامه كتونر طبيعي يساعد على تقليل المسام الواسعة، وينظم إفراز الزيوت، وهو ما يجعله مفيدًا للبشرة الدهنية. إضافة إلى ذلك، يحتوي ماء الورد على خصائص مهدئة تقلل من الاحمرار وتلطف البشرة الحساسة.

طريقة استخدام ماء الورد بسيطة، إذ يمكن وضع بضع قطرات على قطعة قطن وتوزيعها على الوجه بعد تنظيفه يوميًا. يساعد هذا الاستخدام المنتظم على ترطيب البشرة ومنحها إشراقة ملحوظة، كما يعمل على تهدئة البشرة بعد التعرض لأشعة الشمس أو بعد إزالة المكياج.
 

يمكن أيضًا خلط ماء الورد مع مكونات أخرى مثل العسل أو الجلسرين لعمل ماسكات طبيعية تعزز من فوائد الترطيب والنعومة. بفضل خصائصه الفريدة، يعد ماء الورد عنصرًا لا غنى عنه في روتين العناية بالبشرة، ويمنحها إشراقة طبيعية وملمسًا ناعمًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ماء الورد فوائد ماء الورد ماء الورد للبشرة ماء الورد

إقرأ أيضاً:

حماس: غزة ستنهض من جديد وتعيد بناء ما دمره الاحتلال

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الاثنين إن ما كشفته صور الدمار الواسع الذي طال البنى التحتية في قطاع غزة دليل على ما وصفتها بوحشية إسرائيل المنفلتة من القيم الإنسانية، مؤكدة أن ما تم تدميره سيعاد بناؤه.

وأضافت الحركة -في بيان- أن "هذه الجرائم الوحشية غير المسبوقة في العصر الحديث، نفّذتها حكومة الاحتلال وجيشها الفاشي، أمام سمع وبصر العالم"، داعية إلى تفعيل كل الأطر القانونية الدولية لمحاكمة قادة الاحتلال وجيشه كمجرمي حرب.

وأوضحت أنه على مدار 471 يوما لم تفلح جرائم الاحتلال في زحزحة الشعب الفلسطيني ومقاومته عن التمسك بالأرض ومجابهة العدوان.

وتابعت الحركة "غزة ستنهض من جديد لتعيد بناء ما دمّره الاحتلال، وتواصل درب الصمود، حتى دحر الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".

وعقب سريان اتفاق وقف إطلاق النار أمس الأحد، أظهرت صور حجم الدمار الكبير الذي تسبب فيه العدوان الإسرائيلي، وخاصة في رفح جنوبي القطاع وجباليا وبيت لاهيا وبيت حانون في الشمال.

وعلى مدار 15 شهرا، قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي صواريخها وقذائفها على كثير من معالم الحياة في غزة ودمرت عشرات آلاف المباني السكنية، وأسفر العدوان غير المسبوق على القطاع عن أكثر من 47 ألف شهيد و111 ألف مصاب، بينما لا يزال آلاف آخرون في عداد المفقودين.

إعلان

مقالات مشابهة

  • فوائد زيت السمك لصحة الدماغ والجسم
  • رئاسة البرلمان العراقي: تصويتات اليوم تعزز السلم الأهلي وتعيد الحقوق
  • لمسة وفاء للكاتب الكبير بشير الديك بمسرح اتحاد الكتاب
  • نصيحة مهمة من سوسن بدر للسيدات
  • الورد جميل بس «الأنثوفوبيا» بتخوف.. لماذا يصاب البعض بالرعب الشديد من الزهور؟
  • حماس: غزة ستنهض من جديد وتعيد بناء ما دمره الاحتلال
  • وداعًا للرؤوس السوداء: حلول طبيعية فعّالة لبشرة نظيفة ومتألقة
  • مختص يوضح علاج طبيعي فعال للتخلص من الكحة والبلغم .. فيديو
  • المدرب العام للزمالك: فوزنا على أنيمبا طبيعي.. وخضنا المباراة بأريحية
  • امنح جهازك الهضمي حياة جديدة: مشروبات طبيعية لتنظيف الأمعاء واستعادة الحيوية