افتتاح معرض بداية لتنمية الأسرة بالبحيرة غدا.. يستمر 3 أيام
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تنظم مديرية التضامن الاجتماعي بالبحيرة، معرض تنمية الأسرة على مدار 3 أيام، اعتبارا من غد الأربعاء 6 نوفمبر حتى 8 نوفمبر الجاري، في نزل الشباب بمدينة دمنهور، وذلك بمشاركة الجمعيات التابعة للمديرية، والتي تعمل في مجال التنمية والتمكين الاقتصادي للمرأة، تحت رعاية الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، وفي إطار المبادرة الرئاسية بداية لتحسين جودة الحياة وبناء الإنسان المصري صحيا اجتماعيا وتعليميا.
ويضم معرض بداية لتنمية الأسر مجموعة من المنتجات الحرفية واليدوية، مثل صناعة المفروشات والأركيت والمشغولات اليدوية والإكسسوارات ولعب الأطفال المصنوعة من القطن والأقمشة القطيفة والمخبوزات وحياكة الملابس.
يأتي ذلك بالإضافة إلى مشاركة معرض الأسر المنتجة ببعض المفروشات والسجاد اليدوي والتابلوهات المشغولة يدويا والكليم، وأيضا الإكسسوارات والأنتيكات المصنوعة من قرن الجاموس وأيضا وجبات المرأة العاملة.
تعزيز قدرات المرأة المصريةيأتي ذلك ضمن جهود المحافظة لتعزيز قدرات المرأة المصرية وتفعيل مشاركتها في التنمية الاقتصادية ورفع مستوى المعيشه للأسر المصرية ورفع الأعباء عن كاهلهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحيرة معرض في البحيرة
إقرأ أيضاً:
صالون الشارقة الثقافي يناقش تحديات المرأة المسلمة عالمياً
الشارقة: «الخليج»
نظَّم المكتب الثقافي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة صالون الشارقة الثقافي بعنوان «المرأة المسلمة عالمياً»، تزامناً مع اليوم العالمي للمرأة واستضاف الدكتورة صديقة محمد وأدارت الجلسة الإعلامية عائشة الرويمة، عبر تطبيق «تيمز»، لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من الراغبين في الحضور والمداخلات.
وأكدت د.صديقة، أن المرأة المسلمة لها سماتها الخاصة والمتميزة ولهذا كرَّمها الله سبحانه لتكون اللبنة الأولى لبناء الأسرة الناجحة التي تعدّ لبنة بناء المجتمع السليم، فهي لم تكن ذلك الكائن الضعيف العاجز عن فعل شيء، فالمرأة في الإسلام كيان كامل متكامل قوي ومؤثر.
وأكدت د.صديقة أن للمرأة مكانة خاصة في الإسلام. وكانت وما زالت تواجه الكثير من التحديات التي تزايدت في وقتنا الحالي، وأهمها الغزو الثقافي التي أثرت في وجودها ومكانتها في المجتمع وهناك كذلك عامل اللغة، فالعربية هي لغة القرآن ولكن الكثير من المؤسسات تتجاهل العربية للأسف، رغم أن لغتنا يجب أن تكون لغة التخاطب والعلم وتكون لها الأولوية.
وأجابت د.صديقة عن تساؤل كيف نجحت المرأة المسلمة في تقديم نفسها للعالم نموذجاً متوازناً وقوياً وكيف وازنت المرأة بين أن تكون بكامل أنوثتها وبكامل قوتها وعطائها في الوقت ذاته، حيث قالت: «تميزت المرأة المسلمة في مختلف المجالات ولكني أرى أن المجال السياسي كان أكثرها وضوحاً، خاصة أنه عادة ما يكون مقتصراً على الرجال، ولكنها نجحت في ترك بصمتها في هذا المجال والنماذج التي تؤكد هذا كثيرة».