تجديد الاعتماد بشهادة الأيزو 17025لمعايرة الأجهزة بمعمل المعايرة فى مياه الفيوم
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أعلن المهندس محمد عبد الجليل النجار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم تجديد إعتماد شهادة الأيزو 17025 المعمل المعايرة بالإدارة العامة للجودة وشئون البيئة كمعمل مستقل لمعايرة أجهزة قياس الأس الهيدروجينى والتوصيلية بجانب أجهزة الحراريات والحجوم والموازين لمدة أربعة أعوام حتى ١٢ سبتمبر 2028.
وذلك لإجراء المعايرات لأجهزة معامل مياه الشرب والصرف الصحي بالشركة وإجراء المعايرات للجهات الخارجية من مصانع وشركات خاصة وشركات تابعة للشركة القابضة ، وقد تم ذلك بدون الاستعانة باستشارى وبسواعد العاملين بمعمل المعايرة بقطاع المعامل بالشركة .
وفي السياق أعرب المجلس الوطني للاعتماد "ايچاك" عن بالغ تقديره للمجهودات المخلصة ، متمنياً دوام الرقي والازدهار والتواصل المثمر والبناء بين الشركة والمجلس الوطني للاعتماد ، مهنئينه على النجاحات والانجازات المتواصلة لقطاع المعامل
وأضافت الدكتورة منى حسن مدير عام الإدارة العامة للجودة وشئون البيئة ومدير معمل المعايرة أن تلك النجاحات والانجازات التي يشهدها قطاع المعامل بفضل الله والدعم المتواصل من المهندس محمد عبد الجليل النجار للقطاع، وتوجيهات الدكتورة وفاء يعقوب رئيس قطاع المعامل ومجهودات فريق العمل بمعمل المعايرة واهتمام الشركة بتوفير بيئة عمل مناسبة من خلال تزويد القطاع بأحدث الأجهزة والتدريب العملي والنظري لتنمية الجوانب العلمية والمهنية لكافة العاملين بالقطاع.
000المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة مياة الشرب الفيوم تجديد إعتماد شهادة الأيزو معمل المعايرة
إقرأ أيضاً:
أجهزة حارقة في طائرات أوروبية.. هل نقلت روسيا المعركة إلى الجو؟
في ظل تصاعد التوترات العالمية وتنامي المنافسة بين القوى الكبرى، تتزايد المخاوف من الأساليب السرية التي تلجأ إليها بعض الدول لتقويض أمن منافسيها وتعطيل مصالحهم من خلال هجمات سيبرانية وعمليات الاستخباراتية المعقدة.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن مصادر أمنية غربية، أكدت أن جهازين حارقين تم شحنهما عبر شركة "دي.إتش.أل" (DHL) كانا جزءا من عملية سرية روسية تستهدف إشعال حرائق على متن طائرات شحن أو ركاب متجهة إلى الولايات المتحدة وكندا، في إطار حملة تخريبية محتملة من موسكو ضد واشنطن وحلفائها.
ووفقًا للتقرير، اشتعلت الأجهزة في تموز/ يوليو الماضي في مراكز لوجستية تابعة لشركة DHL، أحدها في لايبزيغ بألمانيا والآخر في برمنغهام بإنجلترا، ما أدى إلى إطلاق تحقيقات دولية لتعقب مصدر هذه الأجهزة ومرسليها.
وكشفت التحقيقات، وفقا لمسؤولين أمنيين ومطلعين على سير القضية، أن هذه الأجهزة هي مدلكات كهربائية تحتوي على مادة قابلة للاشتعال من المغنيسيوم، واستُخدمت كجزء من مخطط روسي أوسع لاستهداف شبكة النقل الجوي في الولايات المتحدة وحلفائها.
وفي تعليق على هذه المزاعم، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن هذه "ادعاءات لا أساس لها من الصحة"، نافيا أي صلة لروسيا بهذه الحوادث.
وقد يفهم من العملية، إن صحّت تفاصيلها، أنها قد تعكس استراتيجية روسية تستهدف إرباك الأنظمة اللوجستية والنقل لدى الولايات المتحدة وحلفائها، مما يشير إلى لجوء موسكو إلى تكتيكات غير تقليدية في سياق التوترات المتصاعدة مع الغرب.
من المتوقع أن تؤدي هذه الحوادث إلى تعزيز الإجراءات الأمنية في مطارات وشركات الشحن الدولية، خاصة تجاه الشحنات القادمة من مناطق معينة، في محاولة للحد من أي تهديدات مستقبلية قد تستهدف حركة الطيران.