SearchSearchأكتب ما تبحث عنه هناما هكذا تورد الابل يا ” مجلس نقابة الصحفيين العراقيين المحترم “!
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
بقلم : جواد التونسي ..
سبق وان قدمت طلباً لنقابة الصحفيين العراقيين بتاريخ 6/8/2024 لإجراء عملية البروستاتا وتأثيرها المتفاقم على وظائف الكلى حيث ان عمري تجاوز الـ “71” سنة واخذت حالتي الصحية في تدهور مستمر, تم عرض الطلب على مجلس نقابة الصحفيين العراقيين بدون اجابة شافية , مما اضطررت لتقديم طلب آخر بتاريخ , 18/9 /2024 , وقد همش السيد النقيب بعرضه مرة ثانية في اجتماع مجلس النقابة ومضى على الطلبات المقدمة من قبلي حوالي ” ثلاثة اشهر” ولم احصل على جواب شاف “, مما أثر سلبياً على وظائف الكلى اليمني وجعلها تتوقف بنسبة 98% حسب اخر فحص ” بتيسكان ” المرفق , ويذكران المبلغ المخصص لعلاج المرضى الصحفيين يقدر بنحو “5” مليارات دينار قدمه السيد محمد شياع السوداني رئيس الوزراء العراقي رعاه الله لنقابة الصحفيين العراقيين لمعالجة المرضى واجراء العمليات لمن يحتاجها من العشرات من الصحفيين والاعلاميين المرضى والذين يحتاجون الى عمليات جراحية او تداوي وعلاج سريع , وبما ان نظام او قانون النقابة هو التعامل مع بعض المستشفيات “المحددة القلية جداً ” وبعضها لا يمتلك الجراحين واطباء الاختصاصات الاخرى , مما يحرج المريض أحياناً وتتفاقم معاناته في المرض ومضاعفات العلة, فعلى سبيل المثال لا الحصر : نفرض ان صحفياً قد تعرض لمرض مفاجيء او حادث سير وهو في محافظات الشمال او اي محافظة اخرى ويتطلب منه العلاج السريع او اجراء عملية لإنقاذ حياته ومجلس النقابة يحدده لمراجعة مستشفى ” الراهبات ” حصراً على سبيل المثال دون غيرها, لأنها متعاملة مع النقابة, فنكون هنا قد حكمنا عليه بالموت لا سامح الله .
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات نقابة الصحفیین العراقیین
إقرأ أيضاً:
الصحفيين اليمنيين: الحوثيون يمارسون التعسف الممنهج ضد الصحفيين وشركات الإعلام
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أدانت نقابة الصحفيين اليمنيين، الخميس، التعسف الممنهج الذي تعرضت له شركة يمن ديجتال ميديا ومالكها طه المعمري والعاملين فيها بالعاصمة صنعاء الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.
وذكرت النقابة في بيان لها، أن المحكمة الجزائية المتخصصة بصنعاء رفضت استئناف حكم الإعدام الصادر بحق المعمري ومصادرة أمواله
كما وجهت المحكمة تهماً كيدية جديدة للمعمري، وأصدرت أحكاماً بحق 14 صحفياً ومصوراً وعاملاً في الشركات، مما دفع النقابة إلى تحمل سلطة الأمر الواقع بصنعاء المسئولية عن هذا التعسف والقمع الممنهج.
ودعت النقابة كل الشركات العاملة في صنعاء إلى عدم شراء أو استئجار الأدوات الخاصة بشركة يمن ديجتال ميديا.
كما دعت المنظمات المعنية بحرية الرأي والتعبير للتضامن مع المعمري والضغط من أجل إيقاف هذا التعسف وحفظ حقوق الصحفيين والعاملين في المجال الإعلامي.