"لا يعتزم الظهور علنًا".. بايدن يتابع الانتخابات من البيت الأبيض
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
يتابع الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن أحداث يوم الانتخابات من البيت الأبيض، لكنه لا يعتزم الظهور علنا.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية عن أعضاء من فريقه إن بايدن وزوجته جيل يعتزمان متابعة نتائج الانتخابات مع موظفين يعملون منذ فترة طويلة بالبيت الأبيض وكبار مديري البيت الأبيض.كامالا هاريسوسيكون اليوم مختلفا تماما عما كان يتخيله معظم المواطنين الأمريكيين، بمن فيهم بايدن نفسه، منذ بضعة أشهر قبل انسحابه من السباق بعد ضغوط من داخل حزبه.
أخبار متعلقة إندونيسيا.. إجلاء آلاف الأشخاص في أعقاب ثوران جبل "ليوتوبي"الانتخابات الأمريكية.. بدء فتح مراكز الاقتراع في عدد من الولاياتومرشحة الحزب الديمقراطي الآن هي نائبة الرئيس كامالا هاريس، التي دعمها بايدن في حملتها السريعة عقب انسحابه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن جو بايدن بايدن الانتخابات الأمريكية الانتخابات الأمريكية 2024 أمريكا
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: واشنطن تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات المستوردة
واشنطن – أكد البيت الأبيض أنه من المرجح أن تفرض الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة اعتبارا من 2 أبريل.
وأشار البيت الأبيض إلى أن “ترامب قال إنه من المرجح أن تدخل الرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات الأجنبية حيز التنفيذ في الثاني من أبريل لأنه لا يريد الإعلان عنها في يوم كذبة أبريل”.
وأضاف البيت الأبيض أنه “علاوة على ذلك، فإن التأخير ليوم واحد فقط من شأنه أن يكلف الكثير من المال، كما أوضح ترامب”.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق، إن “الرسوم الجمركية التي يعتزم فرضها على السيارات المستوردة ستبلغ حوالي 25%، بحلول 2 أبريل”.
وأوضح ترامب لصحافيين أن الرسوم الجمركية “ستكون نحو 25% وسترتفع بشكل كبير خلال عام”، مضيفا أنه يريد “إعطاء وقت” لشركات السيارات الأجنبية لكي “تكون لديها مصانع هنا” (في أمريكا) وبالتالي “لا تتحمل رسوما جمركية”.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن شركات صناعة السيارات الأمريكية قد تتضرر من قرار دونالد ترامب فرض رسوم جمركية على واردات كندا والصين والمكسيك، موضحة أنه من المتوقع أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ارتفاع أسعار السيارات في الولايات المتحدة وتأخير التسليم.
وأثارت تصريحات ترامب الأخيرة قلقا كبيرا لدى بعض الشركاء التجاريين العالميين، وسط ردود فعل من أوروبا وتهديدات بالتسبب في “تأثير ضار للغاية” على الاقتصاد العالمي، بسبب سعيه لفرض رسوم جمركية.
ولا تزال الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي منقسمة بين موقف “دفاعي” يميل إلى شراء المنتجات الأمريكية، في محاولة للهروب من نزاع تجاري مع إدارة ترامب أو نهج أكثر “هجومية” يميل إلى اتخاذ تدابير انتقامية.
المصدر: نوفوستي