الحاصل على الرقم القياسي بموسوعة جينيس: بدأت الرياضة كهروب من الواقع
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشف عمر عبد القادر، الحاصل على الرقم القياسي من موسوعة جينيس في الثنائيات العضلية، تفاصيل حصوله على الرقم القياسي، قائلا: إنه منذ بداية الحادث الذى تعرض له فى عام 2016 وهو يحاول تدريجيا للجوء إلى الرياضة من اجل المرور من الحالة النفسية الخاصة بالإكتئاب، مشيرا إلى أن الرياضة فى البداية له كانت هروب من الواقع.
وأضاف خلال حواره عبر زووم ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”: “بدأت الدخول فى أكثر من بطولة فى مختلف الرياضيات مثل السباحة والكروس فيت، ومنذ حوالي عام فكرت فى فكرة الرقم القياسي، وخاطبت موسوعة جينيس وأبدوا إهتمام شديد بالفكرة والرحلة، وبالفعل قمت بتحطيم الرقم القياسي ب161 عدة”.
وتابع: “أتي لي دعم كبير جدا من أهلي وأخواتي وأصدقائي، والكباتن، والرياضة كانت من أجل أن أكتشف نفسي من أول وجديد”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر عبد القادر موسوعة جينيس جينيس الرياضة الرقم القياسى الرقم القیاسی
إقرأ أيضاً:
خبير نفطي: استبدال الدعم لن يحل الأزمة بل يفاقمها
ليبيا – خبير نفطي: استبدال الدعم سيزيد الأعباء بدلًا من تحسين الوضع
???? استبدال الدعم لا يحل الأزمة بل يعمّقها حسب رؤية شريحة ????
قال الخبير النفطي الليبي مسعود شريحة إن استبدال الدعم الحالي لن يغيّر شيئًا من الواقع الاقتصادي، بل سيضيف أعباء إضافية على المواطن في ظل الظروف الراهنة.
وفي تصريحات خاصة لصحيفة “صدى” الاقتصادية، أوضح شريحة أن تقرير مصرف ليبيا المركزي أظهر أن الإيرادات المستلمة من بيع المحروقات لعام 2024 لم تتجاوز 154 مليون دينار، في حين أنه كان من المفترض أن يستلم حوالي 2.8 مليار دينار، أي أن ما تم تحصيله لا يشكل سوى 5% فقط من المستحقات المتوقعة.
???? أين ذهبت 95% من الإيرادات؟ تساؤل مشروع ????
وتساءل شريحة: “أين ذهبت الـ95% المتبقية من إيرادات المحروقات؟”، معتبرًا أن الحديث عن استبدال الدعم في ظل هذا الواقع لن يغير المعادلة، ولن تعود الإيرادات للمصرف المركزي، بل سيُثقل كاهل الناس والمركزي معًا.
???? ضعف في إدارة التسويق النفطي ومبدأ تكافؤ الفرص غائب ⚠️
وأشار إلى أن مؤسسة النفط عاجزة عن إدارة ملف التسويق النفطي، مستشهدًا بتصريحات وبيانات المؤسسة التي قال إنها لا تحظى بأي مصداقية أو شفافية حسب قوله.
وفي ختام حديثه، أكد شريحة أن التقارير الدولية والمحلية، بما في ذلك تقارير “أوبك” والمصرف المركزي، لا يمكن الطعن فيها من قبل مؤسسات لا تلتزم بالشفافية، معتبرًا أن مبدأ تكافؤ الفرص لا يزال يخضع للجهوية والقبلية في ليبيا.