الحاصل على الرقم القياسي بموسوعة جينيس: بدأت الرياضة كهروب من الواقع
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشف عمر عبد القادر، الحاصل على الرقم القياسي من موسوعة جينيس في الثنائيات العضلية، تفاصيل حصوله على الرقم القياسي، قائلا: إنه منذ بداية الحادث الذى تعرض له فى عام 2016 وهو يحاول تدريجيا للجوء إلى الرياضة من اجل المرور من الحالة النفسية الخاصة بالإكتئاب، مشيرا إلى أن الرياضة فى البداية له كانت هروب من الواقع.
وأضاف خلال حواره عبر زووم ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”: “بدأت الدخول فى أكثر من بطولة فى مختلف الرياضيات مثل السباحة والكروس فيت، ومنذ حوالي عام فكرت فى فكرة الرقم القياسي، وخاطبت موسوعة جينيس وأبدوا إهتمام شديد بالفكرة والرحلة، وبالفعل قمت بتحطيم الرقم القياسي ب161 عدة”.
وتابع: “أتي لي دعم كبير جدا من أهلي وأخواتي وأصدقائي، والكباتن، والرياضة كانت من أجل أن أكتشف نفسي من أول وجديد”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر عبد القادر موسوعة جينيس جينيس الرياضة الرقم القياسى الرقم القیاسی
إقرأ أيضاً:
سلسلة محاضرات تستهدف العاملين بـ المتحف القبطي
نظم المتحف القبطي بالتعاون مع معهد الدراسات القبطية سلسلة من المحاضرات لتدريب العاملين بالمتحف القبطي، التي بدأت بمحاضرة عن "الخدمة الإجتماعية ودورها في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة" ألقاها الدكتور حبيب سليمان - مدرس بقسم الأجتماع والتربية بمعهد الدراسات القبطية.
فيما وصفت وزارة السياحة والآثار ، المتحف القبطي بـ أكبر متحف للآثار القبطية في العالم، يعرض مجموعات متنوعة ونادرة من الفن القبطي ومدى تأثره بفنون الثقافات الأخرى.
أفادت وزارة السياحة والآثار ، بدأت فكرة إنشاء المتحف القبطي عام 1898، حين أوصت لجنة حفظ الآثار العربية بإنشائه بعد المجهودات التي بذلها مرقس باشا سميكة، أحد الشخصيات المسيحية البارزة الذي كان مهتماً بحفظ التراث القبطي.
افتتح المتحف القبطي عام 1910، ليكون مجمعاً للآثار والوثائق التي تُسهم في إثراء دراسة الفن القبطي في مصر. وقد تم افتتاح الجناح الجديد للمتحف عام 1947 كما تم تطويره عدة مرات كان آخرها عام 2006، حين تم ربط الجناح القديم والجديد للمتحف بممر.
يتكون المتحف القبطي من جناحين يضمان أكبر مجموعة في العالم من المقتنيات الأثرية التي تعكس تاريخ المسيحية في مصر منذ بداياتها الأولى، من أبرزها مجموعة من المخطوطات المزخرفة، الأيقونات، المنحوتات الخشبية، الجداريات المزخرفة بالمناظر الدينية المأخوذة من الأديرة والكنائس القديمة. كما يضم المتحف مجموعات من القطع التي توضح تأثر الفن القبطي بجميع الثقافات السائدة بما في ذلك المصرية القديمة، اليونانية، الرومانية، والإسلامية.