أول تعليق لديانا حداد عقب خضوعها لعملية جراحية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
حرصت الفنانة اللبنانية ديانا حداد على طمأنة جمهورها عن حالتها الصحية، عقب خضوعها لعملية جراحية مؤخراً.
وخضعت ديانا حداد لجراحة في الجهاز التنفسي أعقبها فترة نقاهة، لاسترداد عافيتها.
ونشرت حداد رسالة مؤثرة عبر حسابها على منصة إكس، عبّرت فيها عن شكرها العميق لكل من اطمأن على صحتها.
وكتبت حداد: "كل الشكر لحبايب قلبي من الأصدقاء والفنانين والإعلاميين ولكل إنسان سأل عني وعن صحتي".
وتابعت: " متابعتكم وسؤالكم كان له الأثر الكبير في قلبي وأعذروني عن عدم تمكني من الرد على الجميع .. شكراً لمحبتكم الكبيرة".
واختتمت حداد منشورها بتأكيد على استعدادها لاستئناف نشاطها الفني خلال الأيام القليلة المقبلة.
كل الشكر لحبايب قلبي من الاصدقاء والفنانين والإعلاميين ولكل إنسان سأل عني وعن صحتي ..
متابعتكم وسؤالكم كان له الأثر الكبير في قلبي وأعذروني عن عدم تمكني من الرد على الجميع .. شكرا لمحبتكم الكبيرة ????
أنا بخير الحمدلله ???????? وأيام قليلة ان شاء الله سأعود لمزاولة عملي ونشاطي الفني…
وأوضحت أنها بدأت اختيار أغنيات حفلتها القادمة، وكذلك مشاركتها في احتفالات اليوم الوطني الإماراتي، المقرر مطلع ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
يُذكر أن أحدث أغنيات ديانا حداد هي "هوى الطايف" التي طرحتها باللهجة السعودية، عبر يوتيوب ومنصات الموسيقى الرقمية، والأغنية من كلمات طلال رواشده، وألحان وتوزيع حاتم منصور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية: راتبي 630 دولارا والأزمة على الجميع
قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة موهاجيراني، أن تأثير ارتفاع سعر الدولار أمام الريال الإيراني والأوضاع المتوترة مع الولايات المتحدة أمر يطال حياة الجميع داخل البلاد.
وأشارت المسؤولة الرفيعة، يوم الخميس، إلى أن الحكومة تدرك حجم الضغوط الاقتصادية التي يواجهها المواطنون.
كما كشفت موهاجيراني أن راتبها الذي يقارب 60 مليون تومان (حوالي 630 دولارًا)، مشددة على أن الدولار بسعر 95 ألف تومان أثقل كاهلها أيضًا.
وأضافت: "نحن ندرك أنه عندما يكون راتب شخص ما، على سبيل المثال، 12 مليون تومان (حوالي 125 دولار)، فإن تأثير ذلك يكون أكبر عليه".
وعللت المتحدثة باسم الحكومة إلى أن تأثير العقوبات على الاقتصاد الإيراني، هو المتسبب الأول للظروف الصعبة على مدار السنوات، لكن من الطبيعي أنه كلما تعمقت العقوبات وأثرت على البنية الاقتصادية، ازدادت الأوضاع صعوبة عامًا بعد عام، وفق تعبيرها.
مع ذلك، شددت على أن العام المالي الإيراني الذي بدأ في 20 مارس الحالي رغم صعوبته، ليس بالضرورة سيكون الأصعب في تاريخ إيران، قائلة: "لن يكون عامًا سهلًا، لكن هذا لا يعني أنه سيكون الأصعب على الإطلاق".
وضع اقتصادي مزريتأتي تصريحات موهاجيراني في وقت وصل فيه سعر الدولار إلى 95 ألف تومان، وهو ارتفاع تسارع منذ بداية الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وكان ارتفاع سعر الدولار في إيران ليس بالأمر الجديد، لكنه ازداد مؤخرًا، إذ أدت العقوبات الاقتصادية والضغوط المتزايدة إلى تفاقم تراجع قيمة العملة الإيرانية والذي رفع تكلفة المعيشة بشكل كبير، ما زاد من معاناة الإيرانيين، حتى بين الفئات ذات الدخل المتوسط والعالي.