قدمت الإعلامية إيمان الحويزي، رحلة بالواقع المعزز على شاشة قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان: «استكشاف البيت الأبي ض كما لم تره من قبل».

البيت الأبيض

وقالت إيمان الحويزي، إن البيت الأبيض لا يعد مجرد قصر رئاسي أو مقر حكومي بل متحف للتاريخ الأمريكي أيضا، فهو يمتد على مساحة 18 فدانا، يضم مساحات خضراء وحمام سباحة وملعب للتنس.

وأشارت إلى أن البيت الأبيض يتكون من 6 طوابق، ويحتوي حاليا على 132 غرفة، و35 حماما إلى جانب 412 بابا و147 نافذة، و28 مدخنة و8 مصاعد.

ولفتت أن مطبخ البيت الأبيض يسمح بخدمة أكثر من 140 ضيفا وتقديم وجبات خفيفة لأكثر من 1000 شخص، ويتألف البيت الأبيض من 3 أجزاء، هي مقر إقامة الرئيس وأسرته في الوسط، والجناح الشرقي والجناح الغربي، وهما لمكتب الرئيس المعروف بـ المكتب البيضاوي، والجناح الثاني يقع فيه مكاتب السيدة الأولى ومكاتب طاقمها. 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البيت الأبيض الولايات المتحدة الانتخابات الأمريكية البیت الأبیض

إقرأ أيضاً:

ماسك يخفف حضوره في البيت الأبيض ويستعد لإنهاء مهامه الرسمية

ذكرت صحيفة “نيويورك بوست” الأمريكية أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك بدأ تقليص حضوره الشخصي في البيت الأبيض، ويستعد لمغادرة منصبه الرسمي ضمن وزارة كفاءة الحكومة (DOGE).

وقالت رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز – وفقًا لتقرير صحيفة “نيويورك بوست” – “إن ماسك، الذي يعمل كمستشار حكومي خاص دون أجر منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى الحكم في يناير الماضي، لم يعد يباشر مهامه بشكل منتظم من داخل الحرم الرئاسي، لكنه لا يزال يشارك في دوره الاستشاري عبر الهاتف”.

وأشار تقرير الصحيفة الأمريكية إلى أن فريق ماسك لا يزال يعمل من داخل مبنى المكتب التنفيذي “آيزنهاور”، وهو مبنى حكومي أمريكي يقع بجوار البيت الأبيض في العاصمة واشنطن.

وكان “ماسك” الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، قد لعب دورًا محوريًا في جهود الإدارة الأمريكية خلال الأيام الأولى من ولاية ترامب الثانية لخفض الإنفاق الحكومي، حيث قدم عروضًا مباشرة للرئيس، وشارك في اجتماعات مجلس الوزراء، وساند خطط تقليص وكالات مثل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومكتب حماية المستهلك المالي.

وكان ماسك قد ألمح – خلال مكالمة أرباح “تسلا” الأخيرة – إلى أنه سيعيد تركيز جهوده بشكل أكبر على الشركة اعتبارًا من مايو المقبل، مع احتفاظه بدور استشاري جزئي ضمن “وزارة كفاءة الحكومة”.

وشهدت شركة تسلا، الرائدة في صناعة السيارات الكهربائية، تراجعًا ملحوظًا في أدائها المالي خلال الأشهر الأخيرة، وسط ضغوط متزايدة من تباطؤ الطلب العالمي، واشتداد المنافسة في السوق الصيني، وتحديات سلاسل التوريد.

وفي الربع الأول من عام 2025، سجلت تسلا انخفاضًا حادًا في أرباحها بنسبة تجاوزت 70% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، بحسب نتائج الشركة، كما تراجعت مبيعات السيارات بنسبة 25%، وهو ما شكل مفاجأة للأسواق ودفع بسهم الشركة إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عام.

وترجع الشركة هذا الأداء الضعيف إلى عدة عوامل، من بينها تأخر إطلاق نماذج جديدة مثل “سايبركاب” و”سيمي”، بالإضافة إلى اضطرابات الأسواق الناتجة عن الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات مكونات السيارات، والتي أثرت على خطوط إنتاجها، خاصة تلك التي تعتمد على الشحن من الصين.

كما تواجه “تسلا” منافسة شرسة من شركات صينية مثل: “بي واي دي BYD” التي تطرح نماذج أرخص وأكثر تطورًا تقنيًا ببعض الأسواق ، ويُضاف إلى ذلك تباطؤ الحماس الاستثماري نحو قطاع السيارات الكهربائية عالميًا، مع تشدد السياسات النقدية وتراجع الحوافز الحكومية.

بوابة الأهرام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بلومبرج : البيت الأبيض يقترح تخفيضات هائلة في ميزانية وكالة ناسا
  • طيف بايدن يلاحق ترامب بعد 100يوم في البيت الأبيض
  • البيت الأبيض: اتفاق المعادن مع أوكرانيا يعكس التزام الولايات المتحدة بالسلام
  • البيت الأبيض: ترامب لن يسمح للصين بالتلاعب بعملتها
  • البيت الأبيض: متفائلون بإمكانية إحراز تقدم مع الصين بشأن التجارة
  • البيت الأبيض متفائل بتقدم مع الصين بشأن الرسوم الجمركية
  • ماسك يخفف حضوره في البيت الأبيض ويستعد لإنهاء مهامه الرسمية
  • ترامب: كارني يزور البيت الأبيض الأسبوع المقبل
  • البيت الأبيض يهاجم أمازون بسبب نيتها عرض تأثير الرسوم الجمركية في الأسعار
  • مقطوعة موسيقية في قلب البيت الأبيض.. قصة حفيد ترامب والبيانو الذهبي «فيديو»