دونالد ترامب وزوجته يدليان بصوتيهما في الانتخابات الرئاسية الأمريكية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أدلى المرشح الجمهوري بالانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب وزوجته، بصوتيهما في الانتخابات الرئاسية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
طالب المرشح الأمريكي دونالد ترامب الأمريكيين التصويت من أجل "أمريكا عظيمة"، مضيفًا أنه يوم التصويت في أهم انتخابات في التاريخ الأمريكي، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها.
فيما قال ياسر نورالدين، مراسل القناة من ولاية ميشيجان، إن ولاية ميشيجان تحظى في المجمع الانتخابي بعدد 15 صوتًا، لافتًا إلى أن السلطات أخرجت بأن الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم في التصويت المبكر بلغ عددهم قرابة 3 ملايين و200 ألف ناخب، منهم مليون و200 ألف ذهبوا إلى صناديق الاقتراع، والمليونين الآخرين صوتوا عن طريق البريد.
وأضاف نورالدين، خلال رسالة على الهواء، أن ولاية ميشيجان تهتم مثل باقي الولايات بوضعية الاقتصاد، ولكن هناك جبهتين أساسيتين في مسألة التصويت يخصون العرب المسلمين وغير المسلمين، وكذلك الأمريكيين، لافتًا إلى أن الجبهة الأولى هي العربية، والجهة الثانية هي النقابات العمالية.
وأشار إلى أن ولاية ميشيجان هي قلعة صناعة السيارات في الولايات المتحدة، وكان هناك منذ 10 سنوات انخفاض لهذه الصناعة وتعثر كبير بها، إضافة إلى خروج عدد كبير من مصانع السيارات عن عملها، مؤكدًا أن هذه الأوضاع في ميشيجان جعلت ترامب يعِد الولاية بأنه سيفتح هذه المصانع ومساندتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الأمريكية ولایة میشیجان
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 380 شخصًا أعتقلوا في مظاهرات بعد الانتخابات الرئاسية بفنزويلا
أعلنت النيابة العامة الفنزويلية السبت إطلاق سراح نحو 380 شخصا اعتقلوا على خلفية تظاهرات شهدتها البلاد ضد فوز الرئيس نيكولاس مادورو بولاية رئاسية جديدة في يوليو، ما يرفع إلى نحو 1900 عدد المفرج عنهم في إطار أزمة ما بعد الانتخابات.
وأسفر قمع التظاهرات عن مقتل 28 شخصا وإصابة 200 آخرين واعتقال 2400 شخص في الأيام التي أعقبت انتخابات 28 يوليو التي تصر المعارضة على أنها الفائزة فيها وعلى أن النتائج المعلنة مزوّرة.
وجاء في بيان النيابة العامة أنه "تم طلب ما مجموعه 381 مراجعة وقبولها في 16 يناير 2025 و24 منه، فضلا عن تلك التي عولجت سابقا وتم الإبلاغ عنها في بيانات سابقة، ما يفضي إلى رقم إجمالي قدره 1896 إطلاق سراح إلى حد الآن".
وقال المدعي العام طارق وليام صعب في تصريح لوكالة فرانس برس "إنهم أحرار طليقون".
وعلى الرغم من عمليات الإفراج هذه، استمر احتجاز معارضين ونشطاء. فوفق إحصاء لمنظمة فورو بينال غير الحكومية، اعتُقِل 83 شخصا لأسباب "سياسية" بين الأول من يناير و12 منه.
ولم يعترف قسم كبير من المجتمع الدولي بفوز مادورو الذي أدى اليمين الدستورية في العاشر من كانون الثاني/يناير رئيسا لفنزويلا لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات.
وتصر المعارضة على أن إدموندو غونزاليس أوروتيا هو الفائز في الانتخابات.