من يتقدم في استطلاعات الرأي بالانتخابات الأمريكية.. هاريس أم ترامب؟
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
عرضت بوابة «الوطن»، تقريرا بعنوان «استطلاعات الرأي في الانتخابات الأمريكية.. من يتقدم - هاريس أم ترامب».
ترتبط نتائج الانتخابات الأمريكية إلى حد كبير بنتائج التصويت فيما يعرف بالولايات المتأرجحة، فتحدد 7 ولايات عادة الفائز في الانتخابات الرئاسية وتقيس استطلاعات الرأي نسبة تأييد كل مرشح، وهناك 10 أصوات انتخابية لولاية ويسكونسن بالمجمع الانتخابي، وتتقدم كامالا هاريس في الاستطلاعات بنقطة.
ويتقدم دونالد ترامب بنقطتين في استطلاعات الرأي في المجمع الانتخابي لولاية جورجيا، التي تشمل 16 صوتًا انتخابيًا، بينما تتقدم هاريس بنقطة في مجمع ولاية ميشيجان التي تشمل 15 صوتًا انتخابيًا.
ولفتت كامالا هاريس، إلى أنها تتعامل بجدية في هذه الانتخابات، مع تعهدها بأن تكون رئيسًا لجميع الأمريكيين طوال مسيرتها المهنية، مؤكدة أنه طوال مسيرتها لم يكن لديها سوى عميل واحد وهو الشعب الأمريكي، وعندما تقول ذلك، فهي تعني كل الناس، وليس فقط من يشاركونها الانتماء الحزبي.
وبحسب استطلاعات الرأي، تتقدم هاريس بنقطة واحدة في المجمع الانتخابي لولاية نيفادا التي تشمل 6 أصوات انتخابية، بينما يتقدم ترامب بنقطتين في ولاية كارولينا الشمالية التي تشمل 16 صوتا انتخابيا.
فيما أشار دونالد ترامب، إلى أنه يحتاج من الأمريكيين التصويت له من أجل إنقاذ البلاد، فالبلاد في أزمة خطيرة، وطالب الجميع بالتصويت له، لأنه سيعتني بهم جيدًا، وسيعتني بالأمة، متابعًا: «نحن أمة فاشلة، وسأعيدها إلى سابق عهدها قوية».
ويتقدم ترامب بنقطتين في استطلاعات الرأي في المجمع الانتخابي لولاية أريزونا التي تشمل 11 صوتًا انتخابيًا، ويتقدم بنقطة في مجمع ولاية بنسلفانياK ,jql 19 صوتًا انتخابيًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس استطلاعات الرأی التی تشمل
إقرأ أيضاً:
المحكمة الجنائية الدولية تندد بإصدار أمر تنفيذي أمريكي بفرض عقوبات عليها
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن المحكمة الجنائية الدولية تندد بإصدار أمر تنفيذي أمريكي بفرض عقوبات عليها.
وقالت الجنائية الدولية: ندعو الدول الأعضاء والمجتمع المدني وجميع دول العالم إلى الوقوف متحدين من أجل العدالة وحقوق الإنسان الأساسية.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، حالة "الطوارئ الوطنية"، للتعامل مع ما وصفه بـ “التهديد الذي تمثله جهود المحكمة الجنائية الدولية”، معتبراً ذلك "تهديداً استثنائياً للأمن القومي الأمريكي"، على حد قوله.
وصادق ترامب على فرض عقوبات اقتصادية وعقوبات سفر تستهدف الأفراد الذين يساعدون في تحقيقات للمحكمة الجنائية الدولية تتعلق بمواطني الولايات المتحدة أو حلفاء لها مثل إسرائيل، ليكرر بذلك إجراء سبق أن اتخذه خلال ولايته الأولى.
ووصف ترامب إجراءات الجنائية الدولية بأنها "سلوك خبيث يهدد بانتهاك السيادة الأمريكية وتقويض الأمن القومي والسياسة الخارجية"، مشدداً على أن "الجنائية الدولية ليست لها ولاية قضائية على أمريكا ولا على إسرائيل".
وقال: "بلادنا تعارض بشكل لا لبس فيه أي إجراءات تتخذها المحكمة الجنائية الدولية ضد إسرائيل، ونتوقع من حلفائنا معارضة أي إجراءات تتخذها المحكمة الجنائية الدولية ضد إسرائيل".
وأضاف: "نعارض أي إجراءات تتخذها المحكمة الجنائية الدولية ضد أي حليف للولايات المتحدة ليس عضواً في المحكمة، وعلى الجنائية الدولية احترام قرارات أمريكا وغيرها من البلدان بعدم إخضاع موظفيها لولاية المحكمة".
ولوّح ترامب بإجراءات جديدة قائلاً: "سنفرض عواقب ملموسة ومهمة على المسؤولين عن تجاوزات المحكمة الجنائية الدولية وإجراءاتنا ضد الجنائية الدولية قد تشمل حظر الممتلكات والأصول وتعليق دخول مسؤوليها إلى بلادنا".
وأشار إلى أن "العقوبات تشمل كل من شارك في جهد من الجنائية الدولية لمحاسبة شخص من بلد ليس عضواً في المحكمة"، لافتاً إلى أن “الإجراءات تشمل حظر تبرعات معينة لموظفي المحكمة الجنائية الدولية الذين فرضت عليهم عقوبات”.