قال باولو فون شيراك رئيس مركز الدراسات السياسية العالمية بواشنطن إن الانتخابات الأمريكية تسير بشكل سلمي، خاصة أن الولايات المتحدة دولة بها العديد من الاختلافات والتنوع.

إقبال النساء على التصويب المبكر مؤشر جيد لهاريس

وأضاف «شيراك» خلال مداخلة بقناة القاهرة الإخبارية، أنه يبدو أنه من أقبل على التصويت المبكر معظمهم من النساء، وهذا مؤشر جيد لكامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي، لا سيما أنه يبدو أن معظم النساء سيصوتون لها، موضحاً هذا لا يعني أنه سوف تفوز بالانتخابات، خاصة أن دونالد ترامب المرشح الجمهوري، نجح في الحصول على دعم العديد من المؤسسات التي كانت لا تدعمه من قبل لاسيما مجموعات اللاتينيين ومجموعات من الطبقة العاملة.

الفوز سيكون بفارق ضئيل

وتابع رئيس مركز الدراسات السياسية العالمية بواشنطن: «في ظل الوضع الحالي ليس لدي فكرة عما سيحدث في نهاية الانتخابات وما هي النتيجة خاصة في الولايات المتأرجحة».

وزاد: «أعتقد أن الفائز سيفوز بفارق ضئيل للغاية، إذ إنه في عام 2020 فاز جو بايدن بفارق ضئيل للغاية، وحدث ذلك في 2016 عندما فاز ترامب ضئيل جداً في الأصوات، وأعتقد أننا يمكن أن نتنبأ بشيء مشابه لهذا العام».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس كامالا هاريس دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

«الصحة الفلسطينية»: مرضى المستشفى الإندونيسي في وضع صعب للغاية

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات تدعم التكيات داخل مخيمات النازحين في غزة مقتل 48 وإصابة 52 في غزة خلال يوم

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، أن المرضى والمصابين، الذين نقلوا قسراً إلى المستشفى الإندونيسي الليلة الماضية يعيشون وضعاً صعباً للغاية.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي عبر فيس بوك: «ليلة قاسية مرت على المرضى والمصابين الذين نقلوا قسراً إلى المستشفى الإندونيسي الليلة الماضية، وهم في وضع صعب للغاية، حيث لا ماء، ولا كهرباء، ولا غطاء، ولا طعام، ولا مستلزمات»، مضيفة أن الاحتلال دمر البنية التحتية للمستشفى الإندونيسي مسبقاً قبل إجلاء المرضى قسراً إليه. وقالت الوزارة، أمس، إن جيش الاحتلال عمل على نقل المرضى والمصابين من مستشفى كمال عدوان في شمال غزة بشكل إجباري، وتحت تهديد السلاح إلى المستشفى الإندونيسي في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وأشارت إلى أن 3 مستشفيات عامة كانت تغطي الخدمات الطبية في شمال قطاع غزة، وهي مستشفى بيت حانون، والمستشفى الإندونيسي، ومستشفى كمال عدوان، حيث دمر مستشفى بيت حانون بشكل كامل، وأصبح المستشفى الإندونيسي خارج الخدمة تماماً بعد تدمير كل البنى التحتية.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أنّ العملية العسكرية التي شنّتها إسرائيل قرب مستشفى كمال عدوان أدّت إلى خروج آخر مرفق صحي رئيسي شمالي القطاع عن الخدمة، مضيفة أنّ التقارير الأولية تشير إلى أنّ بعض الأقسام الرئيسية احترقت ودُمّرت بشدّة خلال الغارة.
في الأثناء، اتهمت وزارة الصحة الفلسطينية القوات الإسرائيلية باعتقال د. حسام أبو صفية، مدير المستشفى، مضيفة: «تم نقل أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، وعشرات آخرين من الموظفين إلى منشأة من أجل استجوابهم».

مقالات مشابهة

  • كيف أثرت الصوابية السياسية على صناعة السينما العالمية؟
  • سالكة أو مقطوعة؟ هكذا يبدو حال الطرقات الجبلية صباح اليوم
  • اجتماع مجلس إدارة مركز تقنية المعلومات للعام 2024م
  • ضررا فاحشا.. طالبان تصدر أمرا يتعلق بأماكن جلوس النساء في المنزل
  • بعيدا عن قضبان السكك الحديدية..قطار الشرق السريع يفتتح أول فندق فاخر في قلب روما..كيف يبدو؟
  • إيفلين متى: مشروع تطوير صناعة الغزل والنسيج يستهدف تحقيق المنافسة العالمية
  • إدارة بايدن تسعى للاعتراف بالحكومة الجديدة في سوريا قبل تنصيب ترامب
  • حزب ترامب يحقق أغلبية في مجلس نواب مينيسوتا الأمريكية بعد استقالة نائب ديمقراطي
  • «الصحة الفلسطينية»: مرضى المستشفى الإندونيسي في وضع صعب للغاية
  • عادل حمودة: 2024 عام الانتخابات السياسية.. 40 عملية انتخابية