تدشين غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين لمتابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
دشنت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، اليوم الثلاثاء، الموافق ٥ نوفمبر، غرفة عمليات متابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية ٢٠٢٤، وذلك بممثلين من لجنتي العلاقات الخارجية و إدارة الحملات الانتخابية، وأعضاء من التنسيقية.
الربط الإلكتروني
عقدت الغرفة باستخدام أحدث التقنيات و الربط الإلكتروني بالتزامن اللحظي مع مؤشرات الأخبار فى الولايات المتحدة الأمريكية .
بدأت الغرفة قبل فتح باب التصويت لرصد آخر استطلاعات الرأي و المؤشرات الأولية لكل ولاية، و كافة التصريحات و الأخبار المتعلقة بالانتخابات و المرشحين و فرق حملاتهم الانتخابية باستخدام الذكاء الاصطناعي ورصد وتحليل سير العملية الانتخابية الرئاسية الأمريكية.
و يستمر عمل الغرفة حتي غلق باب التصويت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية الأمريكية الحملات الانتخابية الربط الإلكتروني شباب الأحزاب والسیاسیین
إقرأ أيضاً:
الشبلي: نحن من يختار رئيس وزراء ليبيا القادم وليس مستشار الرئيس الأمريكي
أكد رئيس تجمع الأحزاب الليبية فتحي الشبلي، أن الشعب الليبي هو من يختار رئيس وزراء ليبيا القادم، وليس مستشار الرئيس الأمريكي مسعد بولس.
وفي مداخله له في الندوة التي نظمها منتدى التعدد الثقافي بالعاصمة البريطانية لندن تحت عنوان “ليبيا بين حكومتين.. قراءة سياسية واقتصادية”، نوه الشبلي بأن الإدارة الأمريكية تبحث عن “كرزاي” جديد في ليبيا منذ أن ألغيت الانتخابات، مشيرا إلى أن الانتخابات قد تقدم لها 2,8 مليون ناخب ليبي، ومؤكدا أن جميع الأطراف بما فيها مجلسي النواب والأعلي للدولة والحكومة ومفوضية الانتخابات كانوا جادين في إجراء الانتخابات ولم يكونوا معرقلين لها كما يُشاع، وكنا على أعتاب الانتخابات.
كما أشار الشبلي إلى أن تجمع الأحزاب الليبية وحزب صوت الشعب والائتلاف الليبي قد أجمعوا على أن يكون الدكتور رمضان بن زير أستاذ القانون الدولي والأمين العام المفوض للمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان هو دئيس الحكومة القادمة لما يتمتع به من نظافة اليد واللسان الوطنية وهو من مدينة مصراتة.
ولفت رئيس تجمع الأحزاب الليبي إلى أن الغرب والولايات المتحدة استغلوا الفرصة في ليبيا منذ عام 2011م وتحكموا في أوراق اللعبة، مضيفا أن ما جرى من إلغاء الانتخابات الماضية والقوة القاهرة التي ألغتها لم يكن مجلسي النواب والأعلى للدولة ولم تكن المفوضية بل بالعكس كان الجميع مستعدا، وإنما من ألغى هو الإدارة الأمريكية والإدارة البريطانية والدول الأوروبية.
وآوضح الشبلي أن المشكلة الأساسية في ليبيا ساهم فيه الليبييون أنفسهم، وأن الشعب الليبي نفسه هو أكبر من مساهم حيث ٌنه بالرغم من الأزمات العديدة والمتكررة لازال الشعب الليبي صابرا ولم يتحرك بعد.
وبحسب الشبلي، فإن الحل للأزمة السياسية الليبية سيتأخر إلى أن يخرج الشعب مرة أخرى وبكل قوة لإزاحة كل هذه الأسباب ولإعادة وانتزاع حريته من جديد.