18 دولة تشارك في البطولة العربية للشطرنج بالشارقة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
الشارقة (وام)
تنطلق غداً «الأربعاء»، فعاليات البطولة العربية للشطرنج لفئتي الرجال والسيدات، بمشاركة 200 لاعب ولاعبة من 18 دولة. وتستمر البطولة حتى 15 نوفمبر الحالي في نادي الشارقة الثقافي للشطرنج، برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في ثلاث فئات هي الشطرنج الخاطف والسريع والكلاسيك.
ويتأهل الفائز بلقب بطل الشطرنج الكلاسيكي مباشرة للمشاركة في النسخة المقبلة من بطولة العالم 2025، كما يحصل على لقب أستاذ دولي كبير. وتنطلق المنافسات غداً بمنافسات الفردي للشطرنج الخاطف، وفي اليوم التالي تقام الجولة الأولى من بطولة الشطرنج الكلاسيكي، ويشهد الأحد المقبل بطولة الشطرنج السريع.
وأكد عبد الله مراد المازمي، مدير البطولة اكتمال التجهيزات الفنية والإدارية لإقامة المنافسات والاجتماع الفني غداً، مشيراً إلى حرص جميع اللجان المنظمة على توفير جميع المتطلبات للوفود المشاركة، بما يعزز التميز في استضافة الفعاليات الرياضية الدولية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سلطان القاسمي الشطرنج نادي الشارقة للشطرنج البطولة العربية للشطرنج
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في التحضير للقمة العربية التنموية بالعراق
العُمانية: شاركت سلطنة عُمان اليوم في الاجتماع الوزاري للدورة غير العادية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي المنعقد بالعاصمة المصرية القاهرة، وذلك في إطار التحضير لعقد الدورة الخامسة للقمة العربية التنموية المقرر عقدها في 17 مايو 2025م بجمهورية العراق، بالتزامن مع الدورة العادية الـ (34) للقمة العربية.
مثّل وفد سلطنة عُمان المشارك في الاجتماع معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري، وزير الاقتصاد.
وناقش الاجتماع استكمال متطلبات منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى والاتحاد الجمركي العربي، من خلال تحرير التجارة السلعية، وتحديث قواعد المنشأ، وتعزيز تنفيذ اتفاقية تحرير التجارة في الخدمات، إلى جانب تطوير آليات التعاون الجمركي.
وتناول قضايا الاستدامة الاقتصادية، بما في ذلك تحديث الاستراتيجية العربية للأمن المائي لمواجهة تحديات شح الموارد، والاستراتيجية العربية لتنمية القوى العاملة والتشغيل لمواكبة التحولات الاقتصادية والتكنولوجية.
جرى خلال الاجتماع استعراض الرؤية العربية 2045، التي تمثل خارطة طريق لمستقبل التنمية في العالم العربي، وتهدف إلى تحقيق اقتصاد قائم على المعرفة والاستدامة والتكامل الإقليمي، مع التأكيد على أهمية وضع آليات تنفيذية لضمان تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة العربية.