كيف يعمل نظام الهيئة الانتخابية في الولايات المتحدة؟
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
عرضت «الوطن» مقطع فيديو عن كيفية عمل نظام الهيئة الانتخابية، حيث يُنتخب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية من قبل الهيئة الانتخابية.
وبحسب ما جاء في الفيديو، فإنّ 270 من أصل 538 صوتًا انتخابيًا يحتاجها المرشح للفوز، وأن لكل ولاية عدد من أعضاء المجمع الانتخابي يساوي عدد ممثليها في مجلسي النواب والشيوخ.
وتابع الفيديو: «يفوز المشرح الرئاسي الذي يحصل على أكبر عدد من الأصوات في الولاية بجميع أصواتها الانتخابية، ويمكن للمرشح الفوز بالرئاسة دون الفوز بالتصويت الشعبي كما حدث في انتخابات 2016 و2020، علما بأن 17 ديسمبر تاريخ إدلاء الناخبون بأصواتهم بالهيئة الانتخابية ويحصي الكونجرس أصواتهم رسميًا في 60 يناير 2025».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
أوروبا تحت تهديد الولايات المتحدة الامريكية
أوروبا تحت تهديد الولايات المتحدة الامريكية.. استهل اقتصاد منطقة اليورو عام 2025 بتعافٍ طفيف، بحسب استطلاعات مديري المشتريات التي أظهرت إشارات أولية للنمو. وكشفت البيانات الصادرة عن بنك هامبورغ التجاري وS&P Global عن ارتفاع مؤشر مديري المشتريات (PMI) في يناير إلى 50.2 نقطة، متجاوزًا حاجز الانكماش عند 50، وهو ما يعكس تحسنًا محدودًا مقارنة بالشهر السابق الذي سجل 49.6 نقطة.
إشارات أولية للنمو
أظهر مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع تحسنًا طفيفًا، حيث ارتفع إلى 46.1 نقطة، متفوقًا على التوقعات البالغة 45.4، رغم استمراره تحت مستوى النمو. وفي المقابل، حافظ مؤشر قطاع الخدمات على بقائه فوق عتبة الـ50، ليسجل 51.4 نقطة، ولكنه جاء أقل من التوقعات التي بلغت 51.5 نقطة.
من فاتورة هاتف إلى سابقة جنائية: حكاية شابة في تركيا
الجمعة 24 يناير 2025التحديات تضغط على التعافي
ورغم الإشارات الإيجابية، تواجه منطقة اليورو ضغوطًا متزايدة أبرزها التهديدات الأمريكية بزيادة الرسوم الجمركية، والغموض الذي يحيط بتكاليف الاقتراض المنخفضة التي يُتوقع أن تدعم النمو لاحقًا. إلا أن التقلبات في الأسواق العالمية والتوترات التجارية تهدد بتقييد فرص التعافي.
البنك المركزي الأوروبي تحت المجهر
في ظل ضعف وتيرة التعافي، تتزايد التوقعات بأن يلجأ البنك المركزي الأوروبي إلى خفض أسعار الفائدة الأساسية لتحفيز الاقتصاد. ومن المقرر أن يناقش مجلس إدارة البنك هذه الاحتمالية خلال اجتماعه الأسبوع المقبل، وسط ترقب لخطوات السياسة النقدية في ظل المعطيات الحالية.
ترقب لربع أول حاسم
مع استمرار الغموض حول السياسات الاقتصادية العالمية وإجراءات البنوك المركزية، سيكون أداء منطقة اليورو خلال الربع الأول من العام محور متابعة دقيقة لتحديد مدى استمرارية التعافي أو تعرضه لمزيد من التحديات.