2.8 مليون هاجروا بين المحافظات التركية العام الماضي
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات معهد الإحصاء التركي، أن 2.8 مليون شخص تنقلوا بين المحافظات التركية العام الماضي.
وفق نشرة “إحصاءات الهجرة الداخلية” المتعلقة بعام 2022، زاد معدل السكان الذين هاجروا بين المحافظات في البلاد من 3.18٪ في الفترة من 2007 إلى 2008 إلى 3.27٪ في عام 2022، مع تقلبات في الأعداد على مر السنين.
وانتقل حوالي 2.8 مليون شخص بين المحافظات في تركيا العام الماضي، ويشكل الذكور 47.9٪ من هذا العدد والإناث 52.1٪.
واستقبلت إسطنبول أكبر عدد من المهاجرين، حيث وصل عددهم إلى 385294 شخصًا. تلتها أنقرة بعدد 189104 شخص وإزمير بعدد 132426 شخص. واستقبلت أردهان أقل عدد من المهاجرين بـ 5391 شخصًا، تلاها بايبورت بعدد 7031 شخصًا وكيليس بعدد 8008 أشخاص.
أما المحافظات التي قدمت أقل عدد من المهاجرين، فقد تم تحديدها على التوالي على النحو التالي: تونجلي بعدد 7578 شخصًا، كيليس بعدد 7629 شخصًا، وأرضهان بعدد 8157 شخصًا.
وكانت الهجرة بشكل أكبر في الفئة العمرية من 20 إلى 24 عامًا، حيث تمثل هذه الفئة العمرية 643998 شخصًا من إجمالي المهاجرين.
Tags: الهجرة الداخليةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الهجرة الداخلية تركيا بین المحافظات
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في الاجتماع الوزاري الثانى لـ"عملية الخرطوم"لمكافحة تهريب المهاجرين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ"عملية الخرطوم" لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، وذلك بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء "بعملية الخرطوم" المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.
وترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث تضم "عملية الخرطوم" في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.
وقد تم تدشين "عملية الخرطوم" في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر ٢٠١٤ بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الانسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.