أجمل نباتات العالم.. 7 معلومات عن زهرة منقار الببغاء المهددة بالانقراض (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
زهرة منقار الببغاء هي زهرة نادرة ذات مظهر فريد تشبه إلى حد كبير منقار الببغاء، وتُعد واحدة من أجمل أزهار العالم نظرًا لألوانها الجميلة التي تتداخل ما بين الأحمر والبرتقالي، وهي تحتاج إلى درجة حرارة باردة للنمو، وفق ما ذكره موقع better homes and gardens.
ونتناول في التقرير التالي 7 معلومات عن زهرة منقار الببغاء الفريدة، حسب ما أوضحه موقع بيتر هومز آند جاردنز، كالتالي:
موطن زهور منقار الببغاء زهرة منقار الببغاء هي زهرة استوائية تنمو في جزر الكناري الإسبانية قبالة السواحل الافريقية الشمالية الغربية.
يتراوح طول زهرة منقار الببغاء ما بين 15 لـ 30 سنتيمترا. بدأت زهور منقار الببغاء فى الإختفاء منذ عام 1884، نتيجة انقراض نوع من الطيور الصغيرة وهو «عصفور الجنة»، التي كانت تلقحها ولكن نجحت بعض تجارب التلقيح الصناعي بشكل محدود جدا. البيئة المناسبة لنمو زهرة منقار الببغاء تنمو زهور منقار الببغاء في تربة خفيفة جيدة التصريف، وفي منطقة تتلقى أشعة الشمس الكاملة أو الظل الجزئي في المناطق شديدة الحرارة. تزهر منقار الببغاء في الربيع وأوائل الصيف، وتتوقف عن التفتح تمامًا في حرارة الصيف. يُمكن زراعة نبات منقار الببغاء كنبات زينة في أصيص بالمنزل، ويتطلب ذلك عناية خاصة من خلال ري التربة بانتظام عندما تبدو جافة، خاصة في الغرف المكيفة. يُشكل سوس العنكبوت، والبق الدقيقي مشاكل لنباتات منقار الببغاء الداخلية، التى تهدد بتلفها.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
استدامة وإبداع في «الوثبة للزهور»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مخيم الفضاء الشتوي» ينطلق الاثنين المقبل «تنمية الموارد البشرية» بدبي يشكّل فريق تمكين التوطينانطلق أمس «مهرجان الوثبة للزهور» بمهرجان الشيخ زايد بالوثبة، ويستمر حتى 27 من هذا الشهر، وذلك ضمن فعاليات مهرجان الوثبة الزراعي المصاحبة لجائزة الشيخ منصور بن زايد للتميز الزراعي.
ويتضمن المهرجان، الذي يأتي تحت شعار «مسيرة زهور الوثبة.. عطاء يزهر برؤية مستدامة»، العديد من الفعاليات المنوعة التي تعكس قيم الاستدامة والإبداع بداية من المسيرات التعريفية والمواكب إلى المسابقات والجلسات الحوارية والعروض المباشرة والعديد من الأنشطة الممتعة والمناسبة للأطفال والكبار في شكل وإطار متجدد وبفعاليات كرنفالية تحمل أيضاً الطابع التراثي، حيث يقدم مهرجان الوثبة للزهور تجربة رائعة لزوار مهرجان الشيخ زايد من المواطنين، والمقيمين والسائحين، تحتفي بجمال الطبيعة والابتكار.
افتتح المهرجان بمسيرة الدراجات المزينة بالزهور، بمشاركة طلاب وطالبات المدارس في مسيرة على الدراجات حاملين الورود لتوزيعها على الزوار، وسط أنغام الموسيقى التي تعكس أجواء الاحتفال وانطلاق المهرجان.
كما تضمنت الفعالية، إطلاق مجموعة عطور حصرية تحمل أسماء مستوحاة من الإرث الإماراتي، ويتضمن المهرجان جدولاً زاخراً بالأنشطة والفعاليات التي تُبرز جمال الزهور واستخداماتها المتنوعة، وتشمل أبرز الفعاليات:
إقامة مسابقات يومية لأجمل تنسيق زهور، وأجمل باقة زهور وهي مخصصة للزوار للمشاركة في المسابقة والتفاعل مع الفكرة كما يتضمن المهرجان مسابقة أغرب نوع من الزهور، وأجمل تنسيق ابداعي للزهور، وأفضل زي بطابع الزهور وأفضل منتج مصنوع من الزهور وأفضل تصميم لحديقة صحراوية، وأفضل حديقة منزلية، وأفضل صورة فوتوغرافية لمهرجان الوثبة للزهور، وأفضل مزرعة زهور في الإمارات، مع عروض مباشرة لتنسيق الزهور وتصميم قطع فريدة منها، إضافة إلى الجلسات الحوارية التي ستناقش موضوعات مثل «تحديات زراعة الزهور وقيمتها الاقتصادية»، ومحاضرات يقدمها خبراء في مجال تصميم الحدائق والزهور، وورش عمل للكبار تشمل تصميم السيراميك بالزهور، وتزيين الكيك باستخدام زهور صالحة للأكل، وتصنيع العطور وورش تصنيع الشاي وورش التطريز بالزهور، كما يتضمن المهرجان ورشاً تفاعلية للأطفال تغطي موضوعات مثل تلوين الفخار وتزيين الزهور، مما يجعل المهرجان تجربة عائلية شاملة.
ويتضمن المهرجان عروضاً فنية متنوعة مثل النحت باستخدام الزهور والرسم المباشر، إلى جانب فقاعات عطرية مستوحاة من الزهور يتم تشغيلها يومياً لإثراء التجربة الحسية للزوار.
كما تتوفر مجسمات مبتكرة تجسد جمال الزهور وتُعرض كرمز للرؤية المستدامة التي يتمسك بها المهرجان.
وفي اليوم الأخير، تختتم فعاليات المهرجان بإطلاق 5000 بالونة محملة ببذور الزهور تحمل شعار المهرجان.