وفاء حامد تتوقع زيادة حالات الوفيات والأوبئة في نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كشفت خبيرة علم الفلك وفاء حامد أن يوم 15 نوفمبر 2024، سيشهد اكتمال القمر في برج العقرب، وهو الحدث الأخير لهذا القمر، ومع هذا الاكتمال، يُتوقع أن نشهد زيادة في حالات الدجل والشعوذة، بالإضافة إلى تجديد للأعمال السحرية.
وأضافت حامد أن التربيعات الفلكية والمواجهات المتوقعة خلال هذا الشهر ستؤثر سلبًا على طاقة الأرض، مما قد يؤدي إلى زيادة في حالات الوفيات، وحالات انقباض القلب، وانتشار الأوبئة عالميًا، لذا يجب أن نكون في حالة تأهب.
كما أشارت إلى أن بعض الشركاء قد يواجهون انفصالات، سواء لأسباب واضحة أو غير واضحة، ومع انتقال كوكب المريخ إلى برج الأسد الناري في 4 نوفمبر، توقعت زيادة في الحرائق، وأعطال السيارات، وكشف فضائح وعلاقات مشوهة بين المشاهير.
علاوة على ذلك، ستعاني بعض الأبراج من ارتفاع في مستويات العصبية، وأحلام غير مريحة، وتوتر داخلي خلال هذه الفترة، وتوقعت أيضًا عودة بعض الذكريات المؤلمة، ولكنها أكدت أن هذه الحالة ستكون مؤقتة ولن تستمر لفترة طويلة.
توقعات الأبراج خلال نوفمبر 2024
برج الميزان: لديك الكثير من العمل والفرص القوية، بالإضافة إلى سفر ودعم كبير من عائلتك، وتشهد أيضًا تحسنًا في الأمور المالية، لكن احرص على الابتعاد عن العصبية.
برج العقرب: هذا هو شهرك، وكل شيء سيكون في صالحك، استغل هذه الطاقة القوية لتحقيق النجاح والشهرة، ولتعزيز مشاعرك العاطفية.
برج القوس: هناك تحذيرات من المشهد الفلكي في بداية الشهر، حيث يجب أن تكونوا حذرين من معاكسة الشمس والمشتري المتراجع، مما قد يسبب ضغوطًا عليكم، كما يمكن أن تواجهوا أزمات مالية.
برج الجدي: هذا هو شهرك الرائع، حيث ستشهد علاقات جديدة قوية، بالإضافة إلى معارف من ذوي المناصب الذين سيساعدونك، نجمك ساطع هذا الشهر، مدعوم من جميع الكواكب.
برج الدلو: يجب أن تكونوا حذرين من المعاكسات التي قد تسببها شمس العقرب، لكن رغم ذلك، ستتمتعون بفرص للترقيات، ولكن تجنبوا الأخطاء قدر المستطاع، كما يمكن أن يواجه البعض قضايا قانونية.
برج الحوت: سيكون شهرًا مميزًا لك، حيث ستحظى بدعم كبير ومعنويات مرتفعة، وتخرج من الأجواء التقليدية، كما ستجد حلولًا لمشاكل قانونية تصب في مصلحتك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاء حامد توقعات الأبراج نوفمبر 2024 برج برج الأسد 2024 برج الحوت 2024
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية تتوقع تحرك إسرائيلي قريب لاستهداف الحوثيين بعد إعادة تصنيفهم كـ "منظمة إرهابية" (ترجمة خاصة)
توقعت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية تحرك إسرائيلي قريب لاستهداف الحوثيين بعد إعادة تصنيفهم كـ "منظمة إرهابية".
وذكرت الصحيفة في مقال لها للكاتب سالم الكتبي، مقالاً بعنوان "ما المصير الذي ينتظر جماعة الحوثي بعد إعادة تصنيفها كإرهابية من قبل الولايات المتحدة" أن إعادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصنيف الحوثيين كـ "منظمة إرهابية أجنبية"، أكثر صرامة، من تصنيفهم في قائمة "الإرهابيين العالميين المصنفين بشكل خاص" إبان ولاية سلفه جو بايدن.
وأشارت إلى أن الجماعة تواجه الآن خيارات صعبة، فالاستمرار باستهداف المصالح الأمريكية قد يؤدي إلى صدام عسكري مباشر مع الولايات المتحدة، ما قد يؤدي إلى تغيير في سياسة إدارة ترامب المعلنة بتجنب المواجهة المباشرة.
وأوضحت أن التصنيف السابق يشدد على العقوبات الاقتصادية لكنه يسمح بدخول المساعدات الإنسانية إلى اليمن باعتبار جماعة الحوثي "السلطة الفعلية" في البلاد.
وقال إن التصنيف الجديد "أكثر شمولاً ويتيح تجميد الأصول، وحظر المعاملات، وفرض عقوبات على المخالفين، ويجرد (الحوثيين) من الشرعية السياسية، ويقوض مكانتهم في مستقبل اليمن، ويمهد الطريق لملاحقة قادتهم في المحاكم الدولية".
الكاتب أشار إلى أن التصنيف "قد ينذر بمنح إسرائيل الإذن للقضاء على ما تعدّه تهديدات من جماعة الحوثي"، وقال "قد تتحرك إسرائيل قريباً لاستهداف الحوثيين بشكل أكثر حسماً للقضاء بشكل دائم على تهديدات الصواريخ والطائرات المسيرة التي وصلت إلى الأراضي الإسرائيلية مرات عدة".
واستبعد أن تشن إسرائيل والولايات المتحدة غارات على الحوثيين في المستقبل القريب، بسبب "تأثيرها المحدود". وعزا ذلك إلى "الافتقار إلى المعلومات الاستخباراتية الجيدة عن المناطق والمواقع الحيوية وتحركات القادة".
ويفيد أن إسرائيل والولايات المتحدة قد تركزان على جمع المعلومات الاستخباراتية لفترة قبل بدء هجمات جديدة" في مسعى للتأكد من "ضمان الفعالية وتجنب إهدار الموارد العسكرية في هذه العمليات"، وفق تعبير الكاتب.
كما توقع الكاتب أن تركز العملية على جمع المعلومات الاستخبارية عن أماكن تواجد قادة الحوثيين البارزين واستهدافهم.
وخلص الكاتب إلى أن "الحوثيين أصبحوا الوكيل الأكثر فعالية لإيران، بعد تراجع قدرات حزب الله اللبناني العملياتية".