أبرزها مباراة الزمالك والبنك.. عقوبات الجولة الأولى بالدوري
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أصدرت رابطة الأندية المصرية المحترفة عقوبات الجولة الأولى، وذلك طبقا للائحة مسابقة دوري nile ولائحة المخالفات والعقوبات، ونظام ضبط الجودة موسم 2024-2025.
وجاءت العقوبات على النحو التالي:
مباراة طلائع الجيش والمصريإيقاف إسلام السعيد عبد المقصود محارب، لاعب فريق المصري مباراتين وتوقيع غرامة مالية عليه قيمتها 5000 جنيه.
إيقاف طارق مصطفى المدير الفني لفريق البنك الأهلي مباراة واحدة وتوجيه لفت النظر إليه، وتوقيع غرامة مالية عليه قيمتها 15 ألف جنيه.
مباراة الإسماعيلي وغزل المحلةإيقاف عبد الرحيم مصطفى العموري لاعب فريق غزل المحلة لمدة مباراة وتوقيع عقوبة مالية عليه قيمتها 5000 جنيه.
مع تطبيق المادة 54 من لائحة مسابقة دوري nile موسم 2024-2025 الخاصة بحالات الإنذارات على الأجهزة الفنية والإدارية والطبية واللاعبين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رابطة الأندية المصرية رابطة الأندية المصرية المحترفة مسابقة دوري nile عقوبات الجولة الأولى
إقرأ أيضاً:
رابطة الأندية المصرية تعتمد خسارة الأهلي أمام الزمالك
نواف السالم
حسمت رابطة الأندية في الدوري المصري قرارها بشأن مباراة الأهلي والزمالك والتي كان من المقرر أن تجمع الفريقين يوم 11 مارس الماضي، وذلك بعد تقديم الأهلي شكوى بشأن الأحداث.
وقررت الرابطة اعتماد خسارة الأهلي للقمة بنتيجة “3-0” وعدم خصم نقاط إضافية من رصيده في نهاية الموسم.
وأصدرت رابطة الأندية بيانًا رسميًا قالت فيه: «إيماء إلى شكوى النادي الأهلي بشأن أحداث مباراة الزمالك والأهلي في الجولة الأولى من المرحلة النهائية ووفقًا لصلاحيات مجلس إدارة الرابطة في المادة (63/2)، من لائحة مسابقة دور Nile للموسم 2024-2025 ونظرًا لإقامة مسابقة الدوري بشكل استثنائي وضيق الوقت بين إصدار جدول المرحلة النهائية والمرحلة الأولى لتحديد الفرق التي تنافس في كل مجموعة وإقامة مباريات كأس مصر بالإضافة للتوقف الدولي في شهر مارس».
وأضافت: «والتزام الرابطة في بإنهاء الدوري في نهاية مايو مما استلزم إقامة جولة على الأقل في الفترة من 11 إلى 13 مارس 2025 مما أدى لإقامة الجولة الأولى للمرحلة النهائية بعد انتهاء الأولى بخمس أيام مما لم تتم تلبية طلبات الرابطة والأهلي باستقدام جكام أجانب وهو حق مشروع تكلفه اللائحة».
وأشار إلى أن النادي الأهلي لم يكن يهدف لإثارة أزمة أو الانسحاب من القمة بل حاول البحث عن مزيد من العدالة لكافة الأطراف.