بدء الاقتراع في أكبر ولاية أمريكية.. لمن صوتت بآخر انتخابات؟
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
يفتح الآن باب التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بولاية كاليفورنيا، أكبر ولاية أمريكية والتي يكون لها دور مهم في حسم الانتخابات الأمريكية.
ترامب وهاريس يتنافسان على 54 صوتًا للمجمع الانتخابيويتنافس الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس في كاليفورنيا على أصوات المجمع الانتخابي البالغ عددها 54 صوتًا، وصوتت الولاية الليبرالية للمرشح الديمقراطي في آخر انتخابين.
ركز خطاب ترامب للناخبين على الاقتصاد والهجرة والجريمة، وجادلت هاريس، منذ توليها منصب حاملة لواء الحزب الديمقراطي بعد انسحاب الرئيس جو بايدن، بأنها ستدشن حقبة جديدة وخاضت حملة على تحسين اقتصاد الرعاية وحماية حقوق الإجهاض وحماية الديمقراطية.
كاليفورنيا صوتت آخر انتخابات للديموقراطيينفي عام 2020، فاز بايدن بولاية كاليفورنيا بنسبة 64٪ من الأصوات مقابل 35٪ لترامب، وفي عام 2016، فازت هيلاري كلينتون بولاية كاليفورنيا بنسبة 62٪ مقابل 33٪ لترامب.
وانطلقت الانتخابات الرئاسية الأمريكية اليوم الثلاثاء بعد انتهاء مرحلة التصويت المبكر والتصويت بالبريد في عدد من الولايات الأمريكية وشارك بها 83 مليون شخص لاختيار الرئيس الجديد للولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
بيلاروسيا تجري تدريبات قبل انتخابات الرئاسة
قالت وزارة الداخلية في بيلاروسيا، اليوم الثلاثاء، إن الشرطة ستقوم بتدريبات هذا الأسبوع قبل الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 26 يناير (كانون الثاني) وذلك لضمان منع "مظاهر التطرف والإرهاب".
ومن غير المتوقع أن يخسر الرئيس ألكسندر لوكاشينكو، الذي يحكم البلاد بقبضة من حديد منذ 20 عاماً، في الانتخابات.
In 30 years of #Lukashenko's rule, the population of #Belarus decreased from 10M to around 7.5M, according to experts.
Over the past 4 years, according to @Refugees report, at least 300K Belarusians were forcibly deported from Belarus, which constitutes a crime against humanity. pic.twitter.com/6hC8z5h7UE
وذكرت الوزارة في بيان عبر قناتها على تطبيق تلغرام "الهدف (من التدريبات)... هو منع مظاهر التطرف والإرهاب، ومنع تورط مواطنين في أعمال غير قانونية، وإخماد أي انتهاك للنظام العام".
وأضافت أن التدريبات ستجرى في الفترة من 19 إلى 22 نوفمبر (تشرين الثاني) في العاصمة مينسك وفي مدن ومراكز الأقاليم الكبرى.
ولوكاشينكو (70 عاماً)، الذي يصف نفسه بأنه "آخر ديكتاتور في أوروبا"، حليف قوي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومؤيد لغزو موسكو لأوكرانيا.
وأثارت إعادة انتخاب لوكاشينكو لولاية سادسة في عام 2020 احتجاجات غير مسبوقة بعد أن اتهمته المعارضة والغرب بالتلاعب في نتائج الانتخابات للفوز على منافسته سفياتلانا تسيخانوسكايا.
وأدت حملة لقمع المتظاهرين والمعارضين، والتي دعمها بوتين، إلى حبس عدة آلاف من الأشخاص تم العفو عن بعضهم بعد ذلك.
وتقول منظمات لحقوق الإنسان إن هناك 1400 سجين سياسي تقريباً لا يزالون محتجزين.