مركز مكافحة الأمراض يتحدّث عن حملة التطعيم ضد «شلل الأطفال»
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكد مدير عام المركز الوطني لمكافحة الأمراض الدكتور حيدر السائح، “على أهمية الحملة الوطنية للتطعيم ضد أمراض شلل الأطفال، والحصبة، والحصبة الألمانية، التي تستهدف الأطفال من عمر يوم واحد حتى ست سنوات”.
وأوضح السائح أن “الحملة تهدف إلى تعزيز مناعة الأطفال من هذه الأمراض المعدية شديد الْخَطَر التي يمكن أن تسبب مضاعفات صحية شديد الْخَطَر تؤثر على صحة الأطفال ومستقبلهم”.
وأضاف أن “الحملة تشمل كافة المدن والمناطق في ليبيا، وتستهدف الوصول إلى أكبر عدد من الأطفال لضمان عدم انتشار هذه الأمراض والسيطرة عليها بشكل كامل”.
ودعا السائح “الأهالي إلى التعاون مع فرق التطعيم، لضمان تحقيق النجاح الكامل للحملة، مشيرًا إلى أن التطعيمات هي الوسيلة الأكثر فاعلية للوقاية من الأمراض المعدية والحفاظ على صحة المجتمع عمومًا”.
وأضاف السائح أن “المركز الوطني لمكافحة الأمراض، قد اتخذ كافة التدابير اللازمة لضمان سير الحملة بشكل منظم وفعّال، مع ضمان سلامة الأطفال في أثناء التطعيم”.
تصريح الدكتور/ حيدر السائح، مدير عام المركز الوطني لمكافحة الأمراض، حول الحملة الوطنية للتطعيمات ضد أمراض شلل الأطفال،…
تم النشر بواسطة المركز الوطني لمكافحة الأمراض _ ليبيا في الثلاثاء، ٥ نوفمبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: شلل الأطفال مركز مكافحة الأمراض المرکز الوطنی لمکافحة الأمراض
إقرأ أيضاً:
بلدية أبوظبي تنظم حملة للحفاظ على المظهر العام
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة عمار النعيمي وسفيرة فنلندا لدى الدولة يبحثان التعاون «طرق دبي» تُرسي عقد مشروع مترو «الخط الأزرق»نظمت بلدية مدينة أبوظبي، من خلال مركز التواجد البلدي- مدينة محمد بن زايد، حملة ميدانية للحفاظ على المظهر العام والبيئة الصحية النظيفة في مدينة محمد بن زايد، بهدف تعزيز الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية القيام بدورهم في الحفاظ على المظهر العام للمدينة.
وتعاون مع البلدية في تنفيذ الحملة مجموعة من أهالي مدينة محمد بن زايد، وعدد من المتطوعين، ومجموعة تدوير، حيث استهدفت الزيارات الميدانية ضمن الحملة العديد من المواقع التي شهدت احتفالات أفراد المجتمع بعيد الاتحاد، والقيام بأعمال التنظيف لهذه المواقع، حفاظاً على البيئة والمظهر الجمالي والحضاري للمدينة.
كما تضمنت الحملة تنظيم فرق البلدية لعدد من الزيارات الميدانية إلى أهالي وسكان مدينة محمد بن زايد، وذلك لتقديم التوعية اللازمة بشأن أهمية الحفاظ على مظهر وجمال المدينة والبيئة الصحية النظيفة فيها من أي مشوهات أو مخلفات، وتوضيح أهم المعايير المتعلقة بالحفاظ على المظهر العام.