توفيق السيد: تجربة الخبير الأجنبي فشلت.. وكلاتنبرج كان سينجح حال استقراره بمصر
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قال الخبير التحكيمي توفيق السيد نائب رئيس لجنة الحكام السابق، إن التحكيم المصري لا يحتاج إلى خبير أجنبي خلال الفترة الحالية.
توفيق السيد: تجربة الخبير الأجنبي فشلت.. وكلاتنبرج كان سينجح حال استقراره بمصروأضاف توفيق السيد في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: لا نحتاج لخبير أجنبي، ومنذ موسمين نأتي بخبراء أجانب والتجربة فشلت، ولو أنا قوي وقادر على أن أتسبب في رحيل مارك كلاتنبرج فلماذا رحلت أنا؟.
وتابع نائب رئيس لجنة الحكام السابق: عملت مع كلاتنبرج وفيتور بيريرا وساعدتهم في الكثير من الأمور، لكن القرارات في النهائية كانت تكون لهم.
واختتم توفيق السيد: كلاتنبرج لو استقر في مصر، كان سينقل التحكيم المصري نقلة كبيرة، لأنه صاحب شخصية قوية والحكام يحتاجون لذلك وكانوا يعملون له ألف حساب، على عكس بيريرا الذي استمر 18 شهرا وكان خسارة كبيرة على التحكيم المصري.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.