"كتيبة العياش" بجنين: إطلاق صاروخ "قسام 1" باتجاه مستوطنة "شاكيد"
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
جنين - صفا
أعلنت "كتيبة العياش"، يوم الثلاثاء، عن إطلاق صاروخ "قسام 1" باتجاه مستوطنة "شاكيد" في غلاف جنين بشمالي الضفة الغربية المحتلة.
وقالت الكتيبة، في بيان وصل وكالة "صفا"، إن إطلاق الصاروخ "يأتي ردًا على جرائم العدو بحق أبناء شعبنا وثأرًا لدماء شهدائنا التي هي وقود جهادنا واستمرارا لعملية الاعداد والتطوير المستمر".
وأضافت "برغم الظروف الأمنية المعقدة وقلة الإمكانيات والتضييقيات الأمنية الكبيرة إلا أننا في كتيبة العياش مستمرون بإذن الله في طريقنا لجعل ضفة العياش جحيمًا على أبناء القردة والخنازير".
وهذه المرة السادسة التي تُطلق فيها "كتيبة العياش" صواريخ بدائية باتجاه مستوطنات محاذية لجنين، في تطور لافت للعمل المقاوم ضد الاحتلال الإسرائيلي في الضفة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: صاروخ إطلاق کتیبة العیاش
إقرأ أيضاً:
قوات الأمن السورية تدخل إلى مدينة جنوب دمشق لفض نزاع
دخلت قوات الأمن العام السورية، إلى مدينة صحنايا جنوب العاصمة دمشق، فجر اليوم الأربعاء، بعد اشتباكات بين مجموعات من محافظة دير الزور، ومجموعات مسلحة من الطائفة الدرزية.
وقال سكان في مدينة صحنايا (5 كيلومتر جنوب العاصمة دمشق)، إن رتلاً يضم حوالي 30 سيارة أغلبها سيارات بيك آب محملة بعناصر الأمن العام، دخلت المدينة إثر اندلاع اشتباكات بين أبناء محافظة دير الزور، ومجموعات من طائفة الموحدين الدروز إثر خلاف تحول إلى إطلاق رصاص".
تشهد #صحنايا في #ريف_دمشق حالة من التوتر الشديد، حيث تم إطلاق رصاص كثيف في المنطقة إثر اشتباكات بين #حركة_رجال_الكرامة وأهالي #دير_الزور. الحادث وقع بعد قيام أحد عناصر الحركة بالاعتداء على امرأة وأخيها عند أحد الأفران، مما أثار غضب أهالي المعتدى عليهما الذين تجمعوا بهدف حماية… pic.twitter.com/9yUjzctqEa
— شبكة أخبار سوريا (@SyrNetworkNews) March 25, 2025وأكد سكان أن إطلاق رصاص كثيفاُ شهدته المدينة، وسط أنباء عن سقوط قتلى وجرحى بين الجانبين، وتوقف إطلاق الرصاص بعد دخول قوات الأمن العام، التي انتشرت في أغلب أحياء مدينة صحنايا.
ويبلغ عدد سكان تلك المدينة التي تقسم إلى صحنايا وأشرفية صحنايا أكثر من 700 ألف شخص، وهي خليط من أبناء طائفة الموحدين الدروز والمسيحيين وأبناء حوران، إضافة لوجود أبناء محافظة دير الزور ومن باقي المحافظات الأخرى، وهي من المدن التي لم تشهد مواجهات خلال سنوات الصراع السوري، رغم وقوعها على أطراف مدينة داريا.