توفيق السيد: كنت سأستبعد محمد عادل من التحكيم حال وجودي لهذا السبب
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كشف الخبير التحكيمي توفيق السيد نائب رئيس لجنة الحكام السابق، عن قراره بشأن الحكم الدولي محمد عادل، حال كان مسئولًا حاليًا في لجنة الحكام.
وقال توفيق السيد في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: لو كنت موجودًا حاليًا لأبعدت محمد عادل عن المباريات خاصة الأهلي والزمالك، للحفاظ عليه وليس لإقصائه.
وتابع الحكم الدولي السابق: محمد عادل حكم كبير مثل مصر كثيرًا في المحافل الأفريقية، ولا تريد لجنة الحكام أن تورط نفسها، والأزمة أصبحت ضد اللجنة وليس محمد عادل فقط، ولجنة الحكام لا يمكن أن تضر نفسها.
وأكمل: من الوارد أن يكون لدى لجنة الحكام تفكير آخر وهو النزول بمعدل الأعمار وهو من حق اللجنة في مسألة القائمة الدولية.
وواصل نائب رئيس لجنة الحكام السابق: لم يسمع التسجيل أي شخص وكلنا وصل لنا فحوى الكلام، والتسجيل يكون مع المختص عنه ومن الممكن أن تطلب اللجنة التسجيلات في أي وقت تريده، ويتم سماعه من خلال غرفة مغلقة.
وأضاف: من الوارد أن يكون فحوى الحديث تم سماعه من أي شخص من الملعب، ولا يمكن أن نتهم أي شخص بالتسريب خاصة وأن التسجيل لم يظهر وإنما فحوى الحديث فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلي والزمالك رئيس لجنة الحكام الزمالك الأهلى نائب رئيس لجنة الحكام لجنة الحکام محمد عادل
إقرأ أيضاً:
طنين الأذن.. 11 دواءً شائعًا قد يكون السبب وراء معاناتك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الصيدلانية عائشة غلزار، أخصائية علوم الأدوية والخبيرة في العلاج الدوائى عن قائمة بأدوية شائعة تُعرف بأنها سامة للأذن ما قد يؤدي إلى تأثيرات مؤقتة أو دائمة على السمع، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.
يعد طنين الأذن من المشكلات الشائعة التي ترتبط بحالات طبية متعددة مثل إصابات الأذن وانسداد شمع الأذن أو فقدان السمع مع التقدم في العمر ورغم عدم وجود علاج نهائي لهذه الحالة يمكن التخفيف من آثارها من خلال التعرف على الأدوية التي قد تسبب أو تزيد الطنين والتي تتمثل في الآتي:
1. الأسيتامينوفين ويعد الاستخدام المفرط لهذا المسكن يمكن أن يقلل من مضادات الأكسدة الواقية في الأذن الداخلية مما يزيد من تعرضها للتلف ويؤدي إلى الطنين.
2. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مثل الأسبرين والإيبوبروفين)، والتي قد تسبب طنينًا مؤقتًا عند تناولها بجرعات عالية بشكل متكرر.
3. مضادات الاكتئاب: هنا بعض مضادات الاكتئاب مثل مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية كـزولوفت وليكسابرو، قد تزيد الطنين بسبب تأثيرها على الناقل العصبي السيروتونين.
4. الأدوية المضادة للصرع والتي تؤثر على الأذن الداخلية وقد تسبب طنينًا أو فقدان السمع نتيجة تأخير نقل الإشارات العصبية.
5. أدوية مضادة للملاريا: مثل الكينين والهيدروكسي كلوروكوين قد ترتبط بالطنين عند استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات عالية.
6. البنزوديازيبين: ويعد التوقف المفاجئ عن هذه الأدوية المستخدمة لعلاج القلق مثل زاناكس قد يؤدي إلى طنين بسبب تأثيرها على مسارات السمع العصبية.
7. أدوية ضغط الدم وتعد بعض أدوية الضغط قد تسبب طنينًا أو مشاكل في السمع خاصة لدى كبار السن.
8. مضادات حيوية من مجموعة الأمينوغليكوزيد: مثل الأميكاسين والنيومايسين والتي تستخدم لعلاج العدوى الشديدة لكنها قد تسبب تلفًا دائمًا للسمع.
9. أدوية العلاج الكيميائي والأدوية المعتمدة على البلاتين مثل سيسبلاتين تزيد من خطر الطنين حيث تؤثر على الأذن بشكل دائم.
10. الأيزوتريتينوين ويُستخدم لعلاج حب الشباب ولكنه في حالات نادرة قد يُسبب طنينًا.
11. مثبطات مضخة البروتون (PPI) مثل أوميبرازول المُستخدم لعلاج الحموضة وقد يرتبط في حالات نادرة بالطنين.
إذا كنت تعاني من طنين الأذن أثناء استخدام أي من هذه الأدوية ينصح بالتواصل مع طبيبك لتقييم الخيارات العلاجية البديلة والتعرف على الآثار الجانبية المحتملة لهذه الأدوية يساعد في حماية صحة الأذن والتخفيف من الأعراض المزعجة.