حكم من محكمة السواني، المشري يعترض وتكالة يرحب
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
رحب محمد تكالة بقرار محكمة السواني الابتدائية الذي قضى برفض الاستشكال المقدم من خالد المشري، وتأكيد الاستمرار في تنفيد حكم محكمة اسئتناف جنوب طرابلس.
واعتبر مكتب تكالة في بيان له الثلاثاء، الحكم انتصارا لمبادئ العدالة، واحتراما لسيادة القانون، وتجسيدا لإدارة المجلس في دعم الشرعية الدستورية وحماية مكتسبات المؤسسات الدستورية، و تعزيزا للمسار الديمقراطي.
كما أعلن تكالة الاستمرار في تنفيذ قرار المجلس بعقد جلسة مكتملة النصاب قبل منتصف نوفمبر الجاري، وذلك لمناقشة البنود المطروحة على جدول الأعمال واتخاذ القرارات الضرورية لتفعيل دور المجلس كأحد ركائز السلطة التشريعية.
من جهته، قال مصدر مقرب من خالد المشري إن حكم محكمة السواني الابتدائية بشأن رفض الاستشكال المقدم منه، خالف طبيعة إجراءات التقاضي المعمول بها في أي محكمة.
وأوضح المصدر للأحرار، أن المحكمة لم تبلغ المشري بتقديم دفوعاته القانونية، قائلا إنه سيقدم شكوى لإدارة القضايا وأيضا لإدارة التفتيش بالمجلس الأعلى للقضاء.
وأضاف المصدر أن حكم محكمة السواني أوقف تنفيذ قرار رئاسة المشري، ولكنه لم يمنحها في المقابل لمحمد تكالة، بحسب قوله.
المصدر: ليبيا الأحرار
المشرينكالة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المشري
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يرحب بخطاب الرئيس الشرع: يخدم تطلعات الشعب السوري
بروكسل-سانا
رحب الاتحاد الأوروبي بتوجهات رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع في المرحلة المقبلة، مؤكداً أنها تخدم تطلعات الشعب السوري.
وفي تصريحٍ لقناة العربية الحدث قال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لويس بوينو: إن “كلام الشرع حول مراحل الانتقال السياسي مهم ويخدم تطلعات الشعب السوري” لافتاً إلى أن “التكتل يرحّب بهذا الإعلان”.
وأشار بوينو إلى أن وفداً دبلوماسياً أوروبياً بحث مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في دمشق الانتقال السياسي، والأمن، ورفع العقوبات مبينا أن الاتحاد الأوروبي يعمل من أجل تعزيز تواجده في دمشق.
وكان السيد الرئيس أحمد الشرع توجه الليلة الماضية بخطابٍ للشعب السوري أكد فيه أن المرحلة الانتقالية جزء من عملية سياسية تتطلب مشاركة حقيقية لكل السوريين والسوريات في الداخل والخارج لبناء مستقبلهم بحريةٍ وكرامة دون إقصاء أو تهميش .