نرمين الفقي مفعمة بالحب فى احضان والدها (صور)
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تملك الفنانة نرمين الفقي شخصية محبة للحياة وتتمتع بالقوة والنعومة مما يجعلها أنثي متوجه في انظار جمهورها ونحجت في خطف الأضواء إليها بمجرد نشر صور تجمعها مع والدها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام بالتزامن مع الاحتفال بـ عيد الحب ليلة أمس.
والد نرمين الفقي يشعل الإنستجرام
وظهرت نرمين الفقي وكأنها طفله تعانق والدها ومعتزه بوجوده بجانبها بحب وود ورحمة، لتؤكد للجميع انها مازالت طفلته المدلالة التي تعيش في حالة من الرومانسية والعز في أحضانه الدائمة.
وبدت نرمين الفقي بإطلالة كاجوال ناعمة، خالية من التكلف، مرتدية بلوفر ونسقت عليه بنطال ينتمي لصيحة الهاي ويست باللون الأسود.
وفضلت ترك خصلات شعرها الذهبية منسدلة بحرية فوق كتفيها بشكل ناعم ولم تتكلف بوضع المكياج بل اكتفت بالكحل وأحمر الشفاه.
وتنجذب نرمين الفقي للأزياء الراقية التي تعكس أنوثتها دون الميل للجرأة لتتربع على عرش الأنوثة بجاذبية خاصة.
وعلقت نرمين الفقي على الصور عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام"، قائلة: "مع حبيبي والدي ربنا يخليك ليا ويديك الصحة في رحلة قصير في بلجيكا وفرنسا.. أفضل الرحلات، بحب جدًا".
ومن المعروف أن نرمين الفقي مرتبطة كثيرًا بعائلتها وتحرص أن تمارس دورها كامرأة مصرية ناحجة وقوية ومتميزة في مجال عملها كفنانة وكأنثى داخل منزلها، فدائما ما تؤكد على حبها الشديد لطهي وترتيب المنزل وهذا لا يجعلها تهمل في صحتها ولكنها شديدة الحرص على ممارسة الرياضة والمشي في الصباح الباكر من أجل الحفاظ على رشاقتها ووزنها المثالي.
نرمين الفقي
نِرمِين الفِقِي من مواليد 21 يونيو 1972 ، مُمثّلة مِصرِية. بدأَت في مَجال الإعلانات في بِداية التّسعينيّات كمُمثّلة إِعلاَن، ثم في مَجال التّمثيلِ التليفزيُونيّ والمسرحِيّ والسِّينِمائِيّ.
عن حياتها
ولدت «نرمين عبدالرازق الفقي» في 21 يونيو 1972 في مَدينة الإسكندرية شمال مصر. تَخرّجت من كلية فيكتوريا، ثُمّ تَخرّجت من كُلّيّة التِّجارة جامعة الإسكندرية. بدأَت في مجال الإعلانات في بداية التّسعينيّات كمُمثّلة إِعلاَن، ثم في مَجال التمثيل. أدت أَدوار البطولة في العديد من المسلسلات التلفزيونيّة والمسرحيّة والسينمائية. حصلت على العدِيد من الجوائز والأَوسمة كجائزة التميّز وجائزة أَحسن ممثلة. وما زالت الفنانة نرمين الفقي عزباء حتى الآن.
نرمين الفقي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الحب نرمين الفقي الإنستجرام الرومانسية كاجوال إطلالة كاجوال الهاي ويست بلجيكا فرنسا يونيو ممارسة الرياضة الفقی والدها نرمین الفقی
إقرأ أيضاً:
موائد الخير تُزين شوارع الإسكندرية في رمضان لإفطار الصائمين
يأتي شهر رمضان المبارك حاملًا معه قيم التراحم والتكافل الاجتماعي، حيث يحرص أهالي الإسكندرية على تعزيز روح العطاء من خلال تنظيم موائد الرحمن وتوزيع وجبات الإفطار على الفقراء والمحتاجين، في مشهد يجسد قيم الخير والتضامن المجتمعي.
"جبر الخواطر".. مائدة تجمع القلوب على المحبة
في قلب منطقة بحري بوسط الإسكندرية، تتجسد ملحمة من العمل الخيري من خلال مائدة "جبر الخواطر"، التي يشارك في إعدادها المجتمع المدني وأهالي المنطقة، لتقديم وجبات متكاملة تشمل اللحوم والدجاج والخضروات والفواكه، بالإضافة إلى التمور والمشروبات الرمضانية.
ويؤكد سامح دريم، المشرف على المائدة، أنها تُقام للعام العاشر على التوالي، وتستوعب أكثر من 3000 صائم يوميًا. ولا تقتصر جهود المبادرة على تقديم الإفطار فقط، بل تمتد إلى توصيل الوجبات للأسر المتعففة، مما يجعلها مشروعًا خيريًا مستدامًا يستمر في تقديم الدعم طوال العام، وليس فقط في رمضان.
"مائدة فرحة".. 250 ألف وجبة في 11 عامًا من العطاء
وفي منطقة بوكلي شرق الإسكندرية، تجتمع مجموعة من الشباب لتنظيم "مائدة فرحة"، التي أصبحت رمزًا للعطاء منذ 2014. بدأت الفكرة بتقديم 50 وجبة يوميًا، لتتطور المبادرة وتصل إلى 1250 وجبة يوميًا بنهاية الشهر الكريم، بإجمالي 250، 000 وجبة على مدار 11 عامًا.
يقول الدكتور شريف الأودن، أحد مؤسسي المبادرة، إن المشروع جاء بهدف نشر قيم الخير وإسعاد أهالي المدينة، بعيدًا عن الطرق التقليدية في العمل الخيري. فيما تؤكد كارين رافت، إحدى المتطوعات، أن المائدة تمثل فرصة لتجسيد معاني التكاتف الإنساني، حيث يعمل المتطوعون بروح الأسرة الواحدة، في أجواء تسودها المحبة والمودة.