شروط التقديم في وظائف الجامعة اليابانية بالإسكندرية.. 4 أوراق مطلوبة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
في إطار بحث الكثير من الشباب والخريجين على وظائف خالية في مجالات تخصصاتهم التي درسوها في أثناء فترة الكلية، كشفت الجامعة المصرية اليابانية، حاجتها لـ3 وظائف خالية في تخصص علوم وهندسة الحاسب الآلي، وهي «أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد»، لبرنامج علوم وهندسة الحاسب الآلي، وسيكون العقد بدوام كامل.
وتقدم «الوطن» تفاصيل الوظائف الخالية في تخصصات علوم وهندسة الحاسب الآلي بالجامعة اليابانية في الإسكندرية، تسهيلًا على الراغبين الالتحاق بها، التي متاح التقديم بها حتى 22 أغسطس الجاري، وذلك وفقًا للإعلان الرسمي للجامعة، كما يلي:
الشروط المطلوبة للتقديم في وظائف الجامعة اليابانية درجة الدكتوراه في علوم الكمبيوتر والهندسة أو مجال ذي صلة لديه خبرة أكاديمية ومهنية قوية منذ حصوله على درجة الدكتوراه أن يكون قد أظهر تميزا في البحث والتدريس ومهارات التواصل.- لديه قدرة ممتازة على التواصل مع الآخرين لتسهيل التعاون مع كليات الهندسة الأخرى في E-JUST - يجب أن يكون لدى جميع المرشحين، التزاما قويا بالتعليم الجامعي والدراسات العليا وسجلا بحثيا واعدا مهام العمل في الجامعة اليابانية
- إنتاج مخرجات بحثية عالية الجودة من خلال التعاون النشط مع الموظفين بالإضافة إلى الإشراف على طلاب الماجستير / الدكتوراه
- تقدم بطلب للحصول على منح بحثية تستهدف مشاكل العالم الحقيقي الملحة
- إقامة علاقات قوية مع نظرائهم اليابانيين
- المساهمة في المجتمع ككل من خلال أنشطة نقل التكنولوجيا مثل تسجيل براءات الاختراع ومشاورات بدء التشغيل
- المساهمة في تدريس طلاب البكالوريوس والدراسات العليا.
- يشمل ذلك إدخال أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في المجال بالإضافة إلى ربط البحث بالتعليم
- الالتزام بعمليات وأنشطة التدريس عالية الجودة.
الأوراق المطلوبة لوظائف الجامعة اليابانية السيرة الذاتية بيان التدريس بيان البحوث التقديم عبر موقع الجامعة المصرية اليابانية.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف الإسكندرية وظائف خالية في الإسكندرية الجامعة المصرية اليابانية الجامعة الیابانیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: ثورات مصر وتونس في 2011 أججت الثورة باليمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد يوسف، أستاذ العلوم السياسية، «قبل 2011، كانت الاضطرابات في اليمن محدودة، وكانت هناك حركة للمعارضة تتسم بأنها سلمية، فيما عدا حركة الحوثيين في صعدا، وعندما وقعت الثورة في تونس في أوائل يناير 2011، كان الموقف العام في عدد من الدول أن هذه لحظة خاصة بتونس، فانتقلت الشرارة إلى مصر، وتأججت الحركة اليمنية الجماهيرية في يوم تنحي الرئيس مبارك عن الحكم».
وأضاف يوسف، خلال حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، أن الثورة في اليمن رفعت نفس شعارات الثورة في مصر، كانت حركة المعارضة موجودة ولكن ما حدث في مصر وتونس أجج هذه الحركة، كما كوم القش الذي يحتوي على البنزين ولم يتبقى إلا عود الثقاب الذي يشعلها.
وتابع: «الانتفاضة في اليمن لم تكن طلابية فقط، ولكنها كانت اجتماعية شاملة، ولم تشمل كل قوى المجتمع اليمني، لأن كانت هناك قوى احتفظت بولائها للرئيس اليمني علي عبدالله صالح، ولكن ما حدث أنه لم يتمكن أي طرف من الأطراف أن يهزم الطرف الآخر، وكان هناك درجة من العنف في مواجهة المتظاهرين والمحتجين مما هيأ الظرف فيما بعد للتدخل الخليجي بالمبادرة الخليجية».