عربي21:
2025-03-18@05:47:53 GMT

رجل يتزوج ابنة أخته وينجب طفلًا لتنفيذ خطة شيطانية

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

رجل يتزوج ابنة أخته وينجب طفلًا لتنفيذ خطة شيطانية

تواجه امرأة بريطانية خطر الرجم حتى الموت وفقًا لقوانين الشريعة الإسلامية بعد زواجها من خالها الباكستاني وإنجابها طفلًا منه فيما يعتقد أنه مخطط للهجرة غير القانونية إلى بريطانيا.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل البريطانية " تتهم السلطات الباكستانية وبعض رجال الدين الزوجين بارتكاب جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بأشد العقوبات في الشريعة الإسلامية، وذلك بعدما تزوجت المرأة، التي كانت تعمل مديرة لشركة، من شقيق والدتها أثناء زيارتها لباكستان.



ويُعتقد أن المرأة قد عادت إلى المملكة المتحدة، بينما تم القبض على خالها ووضعه قيد الحبس للتحقيق.

ووفقًا لتقرير الشرطة الباكستانية، قالت السلطات أن المرأة البريطانية تزوجت منه عن طواعية وساعدته في الحصول على طفل بهدف تسهيل حصوله على إذن الدخول إلى بريطانيا.





وفي مقطع فيديو، تم حذفه لاحقًا، صرحت المرأة بأنها أُجبرت على السفر إلى باكستان للزواج من خالها حتى يتمكن من الحصول على "الأوراق اللازمة" لدخول المملكة المتحدة.

وبعد زواجهما في نيسان / أبريل 2021، انتقلت المرأة للعيش في منزل خالها بإحدى القرى الباكستانية لمدة شهر تقريبًا، وقالت إنه "بدأ يقيم علاقة جنسية معها" حتى حملت منه.

وعادت لاحقًا إلى بريطانيا وحدها لإنجاب الطفل، وتقول الآن إنه تخلى عنها رغم وعوده بمساعدتها ماليًا.


وصرحت قائلة: "أخبرني أنني سأساعده في السفر إلى إنجلترا، وفي المقابل، سيؤمن لي سيارة ومنزلًا وأموالًا كثيرة، وستكون حياتنا مستقرة. لكنه الآن لم يعد يهتم بي أو بطفله، لقد دمر حياتي وأنا بحاجة إلى المساعدة."

بعد أن أبلغ سكان القرية السلطات الدينية، اعترف الخال بزواجه من ابنة أخته أمام الشيوخ ورجال الدين المحليين، وفقًا لتقرير الشرطة الذي تم تقديمه للصحيفة.

وجاء في التقرير أن الشيوخ اعتبروا أن "السبب الحقيقي وراء هذا الزواج هو فقط تمكينه من الدخول إلى المملكة المتحدة عبر الزوجة البريطانية الباكستانية."

ووفقًا لرأي قانوني صادر عن إدارة النيابة العامة في باكستان، وصفت الإدارة الزوجين بأنهما "المذنبان الحقيقيان."

وأشار التقرير إلى أن "العلاقة بين الخال الحقيقي وابنة أخته قد انكشفت، وأن الزواج بينهما غير مسموح به في الشريعة الإسلامية."


وأضاف التقرير أن إقامة علاقة زوجية على أساس هذا الزواج يعتبر محظورًا ويقع تحت تصنيف جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بالرجم حتى الموت أو الجلد وفقًا للشريعة الإسلامية.

يستمر التحقيق في القضية، وتم تسجيل تهمة ضد المتهمين بارتكاب هذه الجرائم.

وكان الخال قد هرب بعدما أُبلغت السلطات عنه، لكنه لم يتمكن من دخول بريطانيا. هذا الأسبوع، تم القبض عليه في باكستان إلى جانب أحد الشهود على الزواج.

وفي تعليق من والد المرأة، قال: "سمعنا بما يحدث في باكستان، ولكننا لم نتلق أي اتصال منها."

وأضاف: "لم نكن نرغب في هذا الزواج، ولم نوافق عليه، وحاولنا إقناعها بعدم القيام بذلك. نحن لم نعد على علاقة بها الآن، ولا نعرف مكان إقامتها."

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الهجرة غير القانونية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

صانداي تايمز: الجزائر الوجهة الأولى للهواتف المسروقة في بريطانيا

زنقة 20 | علي التومي

نشرت الصحيفة البريطانية الأسبوعية ذي صنداي تايمز، مقالًا يكشف أن الجزائر تعد الوجهة الأولى للهواتف المحمولة المسروقة في بريطانيا، وخاصة في لندن.

واستنادًا إلى نتائج تحقيق أجرته شرطة العاصمة لندن (Met)، أوضح التقرير أنه بعد تحليل بيانات تحديد المواقع لآلاف أجهزة iPhone المسروقة في لندن والتي أُعيد الاتصال بها في الخارج، اكتشفت الشرطة أن الوجهة الأكثر شيوعًا لهذه الهواتف كانت الجزائر بنسبة 28%.

وقامت الصحيفة بجمع بيانات الموقع الخاصة بالضحايا الذين أُعيد تشغيل هواتفهم في الجزائر، حيث تم ربط العديد منها بسوق واحد في منطقة الحراش بضواحي الجزائر العاصمة، حيث يتم بيع هذه الهواتف، التي تمر عبر الحدود بطرق غير مشروعة، بأسعار مرتفعة للغاية.

ويعد سوق “بلفور” المحطة النهائية لسلسلة إمداد منظمة جيدًا تتاجر بهذه الهواتف، في وقت تعاني فيه العاصمة البريطانية من “وباء حقيقي” يتمثل في سرقة هاتف كل ثماني دقائق، وفقًا للمقال.

ولفهم آليات هذا النشاط الإجرامي، حلّلت الصحيفة طريقة عمل العصابات الإجرامية المنظمة، مشيرة إلى أنه في عام 2024 تم الإبلاغ عن أكثر من 70 ألف عملية سرقة هواتف في لندن وحدها.

ويتم بيع الهواتف المسروقة نقدًا إلى الحلقة التالية في السلسلة، والتي تتكفل عادةً بقطع الإشارات الإلكترونية لمنع تعقب الجهاز.

وفي هذا السياق، أشار التقرير إلى أن عصابة جزائرية تم الزج بها في السجن العام الماضي بعد العثور على مخزون من مئات الهواتف المسروقة مغلفة بورق الألمنيوم. وكانت هذه العصابة تعمل مع نشالي الجيوب ولصوص السرقة بالخطف، حيث كانوا يستعيدون الهواتف ثم يقومون بفتحها واستخدامها في عمليات شراء أو للحصول على قروض احتيالية.

وبعد استنزاف الحسابات المصرفية لأصحاب الهواتف، يتم تهريبها إلى الخارج لإعادة بيعها، وهنا يأتي دور الحلقة الثالثة في السلسلة: المهربون.

وتأتي هذه العمليات استجابة للطلب المتزايد في الجزائر، حيث يشهد البلد نموًا سكانيًا مرتفعًا وإقبالًا كبيرًا على الهواتف الذكية. ولكن نظرًا لغياب متجر رسمي لشركة Apple في الجزائر، فإن الجزائري الذي يريد شراء هاتف جديد مباشرة من الشركة سيواجه أسعار صرف غير مواتية، ورسوم جمركية مرتفعة، إضافة إلى فترات انتظار طويلة.

كما أن السياسات الحمائية التي يطبقها النظام الجزائري تعني أن القيود التجارية، مثل الرسوم الجمركية والعراقيل البيروقراطية، تعيق وصول الشحنات الدولية، وفقًا للتقرير.

وبمجرد تجاوز الهواتف للجمارك، يتم تسليمها إلى قراصنة إلكترونيين (هاكرز) لفك شفرتها. وإذا نجحوا في ذلك، تُعرض الهواتف للبيع مجددًا، وإن لم ينجحوا، يتم تفكيكها لاستخراج القطع التي تُستخدم في إصلاح أجهزة أخرى.

مقالات مشابهة

  • مسلسل «العتاولة» الحلقة 17.. عدولة وراء اختطاف ابنة نصار
  • من مصر إلى باكستان.. أجمل التقاليد الرمضانية حول العالم
  • صانداي تايمز: الجزائر الوجهة الأولى للهواتف المسروقة في بريطانيا
  • بريطانيا: دول عدة مستعدة لإرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا
  • وتقابل حبيب.. هل ابنة ياسمين عبدالعزيز في المسلسل تشبهها في طفولتها؟
  • باكستان.. مقتل 5 أشخاص في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة
  • الكويت تصدر قراراً حول «سن الزواج»
  • مقتل 5 في انفجار قرب محطة حافلات في باكستان
  • مصرع وإصابة 15 شخصًا إثر انفجار قرب حافلة ركاب في باكستان
  • سفارة باكستان تنظم الأمسية الثقافية الباكستانية بالقاهرة