عربي21:
2025-05-02@14:13:56 GMT

رجل يتزوج ابنة أخته وينجب طفلًا لتنفيذ خطة شيطانية

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

رجل يتزوج ابنة أخته وينجب طفلًا لتنفيذ خطة شيطانية

تواجه امرأة بريطانية خطر الرجم حتى الموت وفقًا لقوانين الشريعة الإسلامية بعد زواجها من خالها الباكستاني وإنجابها طفلًا منه فيما يعتقد أنه مخطط للهجرة غير القانونية إلى بريطانيا.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل البريطانية " تتهم السلطات الباكستانية وبعض رجال الدين الزوجين بارتكاب جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بأشد العقوبات في الشريعة الإسلامية، وذلك بعدما تزوجت المرأة، التي كانت تعمل مديرة لشركة، من شقيق والدتها أثناء زيارتها لباكستان.



ويُعتقد أن المرأة قد عادت إلى المملكة المتحدة، بينما تم القبض على خالها ووضعه قيد الحبس للتحقيق.

ووفقًا لتقرير الشرطة الباكستانية، قالت السلطات أن المرأة البريطانية تزوجت منه عن طواعية وساعدته في الحصول على طفل بهدف تسهيل حصوله على إذن الدخول إلى بريطانيا.





وفي مقطع فيديو، تم حذفه لاحقًا، صرحت المرأة بأنها أُجبرت على السفر إلى باكستان للزواج من خالها حتى يتمكن من الحصول على "الأوراق اللازمة" لدخول المملكة المتحدة.

وبعد زواجهما في نيسان / أبريل 2021، انتقلت المرأة للعيش في منزل خالها بإحدى القرى الباكستانية لمدة شهر تقريبًا، وقالت إنه "بدأ يقيم علاقة جنسية معها" حتى حملت منه.

وعادت لاحقًا إلى بريطانيا وحدها لإنجاب الطفل، وتقول الآن إنه تخلى عنها رغم وعوده بمساعدتها ماليًا.


وصرحت قائلة: "أخبرني أنني سأساعده في السفر إلى إنجلترا، وفي المقابل، سيؤمن لي سيارة ومنزلًا وأموالًا كثيرة، وستكون حياتنا مستقرة. لكنه الآن لم يعد يهتم بي أو بطفله، لقد دمر حياتي وأنا بحاجة إلى المساعدة."

بعد أن أبلغ سكان القرية السلطات الدينية، اعترف الخال بزواجه من ابنة أخته أمام الشيوخ ورجال الدين المحليين، وفقًا لتقرير الشرطة الذي تم تقديمه للصحيفة.

وجاء في التقرير أن الشيوخ اعتبروا أن "السبب الحقيقي وراء هذا الزواج هو فقط تمكينه من الدخول إلى المملكة المتحدة عبر الزوجة البريطانية الباكستانية."

ووفقًا لرأي قانوني صادر عن إدارة النيابة العامة في باكستان، وصفت الإدارة الزوجين بأنهما "المذنبان الحقيقيان."

وأشار التقرير إلى أن "العلاقة بين الخال الحقيقي وابنة أخته قد انكشفت، وأن الزواج بينهما غير مسموح به في الشريعة الإسلامية."


وأضاف التقرير أن إقامة علاقة زوجية على أساس هذا الزواج يعتبر محظورًا ويقع تحت تصنيف جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بالرجم حتى الموت أو الجلد وفقًا للشريعة الإسلامية.

يستمر التحقيق في القضية، وتم تسجيل تهمة ضد المتهمين بارتكاب هذه الجرائم.

وكان الخال قد هرب بعدما أُبلغت السلطات عنه، لكنه لم يتمكن من دخول بريطانيا. هذا الأسبوع، تم القبض عليه في باكستان إلى جانب أحد الشهود على الزواج.

وفي تعليق من والد المرأة، قال: "سمعنا بما يحدث في باكستان، ولكننا لم نتلق أي اتصال منها."

وأضاف: "لم نكن نرغب في هذا الزواج، ولم نوافق عليه، وحاولنا إقناعها بعدم القيام بذلك. نحن لم نعد على علاقة بها الآن، ولا نعرف مكان إقامتها."

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الهجرة غير القانونية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تصعيد في كشمير.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية

أعلنت الهند، إغلاق مجالها الجوي أمام جميع الطائرات المرتبطة بباكستان، بما في ذلك الطائرات العسكرية، في خطوة تأتي وسط تصاعد التوترات بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير المتنازع عليه.

وأكدت السلطات الهندية في إشعار تنبيهي للطيارين أن “المجال الجوي الهندي مغلق أمام جميع الطائرات المسجلة في باكستان، والطائرات التي تشغلها أو تملكها أو تستأجرها شركات الطيران أو المشغلون الباكستانيون، بما في ذلك الرحلات العسكرية”.

وأوضحت أن الحظر يسري من مستوى الأرض إلى ارتفاع غير محدود، اعتبارًا من 30 أبريل 2025 وحتى 23 مايو 2025، وهو تاريخ انتهاء مؤقت.

في وقت سابق، أعلن وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار أن باكستان تلقت معلومات استخبارية تفيد بأن الهند قد تنوي شن ضربة عسكرية خلال الـ 24 إلى 36 ساعة القادمة، محذرًا من أن “أي عمل عدواني سيُقابل برد حاسم” من قبل باكستان.

تصاعد التوتر بين الهند وباكستان

طالب وزير الخارجية الهندي، سوبرامانيام جايشانكار، اليوم الخميس، بتقديم منفذي وممولي ومخططي الهجوم الإرهابي في باهالغام إلى العدالة، وذلك عقب محادثة هاتفية مع نظيره الأميركي، ماركو روبيو.

وقال جايشانكار، في منشور عبر منصة “إكس”، إنه ناقش مع روبيو تفاصيل الهجوم الإرهابي، معبرًا عن تطلعه إلى تعاون دولي أكبر لمكافحة الإرهاب.

من جانبه، عبّر وزير الخارجية الأميركي عن تضامن بلاده مع الهند، لكنه دعا في الوقت نفسه إلى ضبط النفس، في ظل اتهامات نيودلهي لباكستان بالوقوف وراء الهجوم.

وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، أن الوزير روبيو أعرب عن أسفه للخسائر البشرية التي خلفها الهجوم، وجدد التزام الولايات المتحدة بالتعاون مع الهند لمواجهة التهديدات الإرهابية.

كما أشارت بروس إلى أن روبيو شجع الهند على الحوار مع باكستان بهدف احتواء التوتر والحفاظ على السلم والاستقرار في جنوب آسيا، لافتة إلى أن الوزير الأميركي أجرى أيضًا اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف.

وخلال الاتصال، اتهم شريف الهند بممارسة “استفزازات” والسعي إلى “تصعيد التوترات”، بحسب بيان صادر عن الحكومة الباكستانية، التي أدانت “المواقف العدائية المتصاعدة من جانب نيودلهي”.

وفي تطور ميداني مقلق، أفادت تقارير بتجدد تبادل إطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية على امتداد خط السيطرة في كشمير، وذلك للّيلة السابعة على التوالي.

وذكر الجيش الهندي في بيان أن القوات الباكستانية أطلقت نيران أسلحة خفيفة “دون مبرر” في مناطق كوبوارا، أوري، وأخنور، مشيرًا إلى أن الجيش الهندي رد على هذه الهجمات “بشكل متناسب”، دون تسجيل إصابات حتى الآن.

من جانبها، لم تصدر باكستان تأكيدًا رسميًا بشأن وقوع اشتباكات على الحدود.

باكستان تقترح التعاون مع الهند في تحقيق هجوم كشمير

أعلن رانا ثناء الله خان، مستشار رئيس الوزراء الباكستاني، استعداد بلاده للتعاون مع الهند في التحقيق بهجوم كشمير الذي وقع في 22 أبريل وأسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين في باهالغام، مؤكداً إمكانية اللجوء لتحقيق دولي لتفادي التصعيد.

وأدانت باكستان الهجوم الذي تبنته “جبهة المقاومة” المصنفة إرهابية من قبل الهند، وقد اتهمت نيودلهي الاستخبارات الباكستانية بالضلوع في الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد.

مكتب زيلينسكي يصدر تصريحاً مثيراً للجدل بشأن توتر الهند وباكستان

صرّح ميخائيل بودولياك، مستشار مكتب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، بأن اندلاع حرب بين الهند وباكستان قد يُسرّع من إيجاد حل للصراع في أوكرانيا، لكونه سيزيد من التركيز الدولي على الأزمات الكبرى.

و أثار هذا التصريح جدلاً واسعاً بسبب طبيعته غير الدبلوماسية في سياق صراع إقليمي حساس.

مقالات مشابهة

  • بتروا أصابع ابني عشان بيدافع عن أخته.. فحص منشور جريمة أكتوبر.. صور
  • طيران الهند: خسائر بـ600 مليون دولار بسبب حظر الأجواء الباكستانية
  • تصعيد في كشمير.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية
  • هكذا اشتبكت شاشات سينما بوليوود مع نظيرتها الباكستانية فنيا
  • الحكومة الباكستانية: الحرب مع الهند ستكون مدمرة للبلدين
  • استمرار التصعيد.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية
  • شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)
  • بعد 97 جريمة بحق الأطفال.. سقوط أخطر متحرش في بريطانيا
  • الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية
  • تصعيد جديد على الحدود الهندية الباكستانية.. إطلاق نار ليلي في جامو