تأثيرات الاسناد اليمني على اقتصاد الكيان
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
ومن أهم هذه الخسائر :-
- انخفاض الايرادات بنسبة 80% أي ما يعادل 133مليار$، وتراجع الصادرات التي كانت تمر عبر باب المندب بنحو 15 مليار$ .
- انخفاض الإمدادات الغذائية بنسبة 60% و إرتفاع أسعار السلع بنسبة 50%.
- إغلاق ميناء إيلات بشكل تام، وتسريح نصف العاملين فيها، وفقاً لما اكدته صحيفة “ذا ماركر” الإسرائيلية.
- خسائر النقل البحري بلغت 4 مليار$ شهرياً ، أي ما يعادل 10 ملايين$ بشكل يومي، وارتفاع تكلفة تأمين السفن بنسبة 250 في المئة.
- إغلاق أكثر من 46 ألف شركة إسرائيلية، ومن المتوقع أيضاً إغلاق 60 ألف شركة أخرى.
- تكبدت الأسهم والبورصة المحلية الإسرائيلية خسائر بنسبة 6.5 %، وعلى الصعيد الدولي فقد انخفضت الأسهم بنسبة تتراوح بين 9.7% – 8.9%.-
- تعطيل تدفق ما قيمته تريليون دولار من البضائع القادمة عبر البحر الاحمر
وبلغ عدد العمليات العسكرية الجوية على العمق الصهيوني ما يزيد عن 175 عملية، أهمها العمليات اليمنية المشتركة مع المقاومة الإسلامية العراقية والتي استهدفت سفينتين كانتا تحملانِ مُعداتٍ عسكريةٍ في ميناء حيفا.
كما بلغ عدد السفن المستهدفة في مختلف البحار والمحيطات ما يزيد عن 193 سفينة أهمها إغراق السفينة اليونانية (TUTOR) في البحر الأحمر بعدد من الطائرات والصواريخ، إضافة إلى الزورق المسير طوفان1 حيث تفردت القوات البحرية اليمنية بإستخدام سلاح الزوارق المتفجرة بدءً من هذه العملية، لتتطور بعدها القوارب المسيرة ولتحمل في راسها الحربي، ما يقارب 1500 كيلوغرام من المتفجرات.
كما بلغ عدد العمليات العسكرية البحرية ضد السفن والقطاع الحربي ما يزيد عن 30 عملية أهمها إستهداف عدد من المدمرات الأمريكية وعلى رأسها (يو إس إس غريفلي ) و(ميسون) والبريطانية (دايموند) بعدد من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة الدقيقة حيث احتلت حاملة الطائرات الأمريكية "ايزنهاور" الرقم القياسي في عدد عمليات إستهدافها من قبل القوات المسلحة اليمنية، ووصلت الى 3 مرات بدفعات كبيرة من الصواريخ والطائرات المسيرة:
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
افتتاح قسم العمليات في مشفى الأطفال بحلب
حلب-سانا
انطلق اليوم العمل رسميّاً في قسم العمليات الجراحية المتخصصة للأطفال بمشفى الأطفال في حلب بعد جهود تحضيرية استمرت نحو ثلاثة أشهر، وذلك تحت إشراف مديرية صحة حلب، في إطار خطة تهدف إلى تعزيز المنظومة الصحية وتقديم خدمات طبية متكاملة لأطفال المحافظة والمناطق الشمالية والشرقية.
القسم الجديد يضم ثلاث غرف عمليات مُجهَّزة بأحدث التقنيات العالمية، بما في ذلك أجهزة الأشعة والتصوير الطبقي المحوري، مع توفير غرف إقامة للكادر الطبي والتمريضي لضمان الرعاية المستمرة على مدار الساعة.
وأكّد الدكتور سامر عرابي المكلف بتسيير أعمال مديرية صحة حلب في تصريح لمراسلة سانا، أن هذا الإنجاز يُشكِّل نقلة نوعية في الخدمات الطبية المقدمة للأطفال، ويسهم في تخفيف الضغط عن المرافق الصحية الأخرى، وأشار إلى أن القسم جزء من إستراتيجية أوسع لتحسين البنية التحتية الصحية في المنطقة.
من جهته، أوضح الدكتور معن دبا مدير عام مشفى الأطفال بحلب أن المشفى يخدم محافظة حلب والمناطق المجاورة، ويحتوي على 140 سريراً موزعة على ثلاثة طوابق، مع وحدة خاصة للحواضن تتسع لأكثر من 45 حاضنة، وأجهزة تنفس اصطناعي، وقسم للعناية المشددة للأطفال، إضافة إلى أجنحة مخصصة للمسنين والأطفال حتى عمر 12 سنة.
وأشار إلى أن التعاون بين وزارة الصحة ومديرية صحة حلب كان عاملاً أساسيّاً في إنجاز المشروع ضمن الإطار الزمني المحدد، معتبراً أن تعزيز الكادر الطبي والتمريضي ضرورة لمواكبة التوسعات الجديدة.
وأعرب دبا عن أمله في أن يصبح المشفى وجهةً أساسيةً للأهالي، لتجنُّب الحاجة إلى السفر خارج المحافظة للحصول على الرعاية الجراحية المتخصصة.
وخلال اليوم الأول من الافتتاح تم إجراء ست عمليات جراحية، مع تأكيد الفريق الطبي على التزامه بمعايير الجودة العالية في تقديم الخدمات.