ضربة موجعة لليابان بعد غياب أويدا حتى نهاية العام
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
تلقت اليابان ضربة قوية في سعيها للتأهل لكأس العالم 2026، بعد غياب المهاجم أياسي أويدا لنهاية العام إثر إصابته في عضلات الفخذ الخلفية خلال مشاركته مع فريقه فينوورد الهولندي.
وقال فينوورد في بيان إن أويدا اضطر لمغادرة الملعب قبل نهاية الشوط الأول، بعد إصابته خلال الخسارة 2-0 أمام ضيفه أياكس أمستردام في الدوري الهولندي الأربعاء الماضي، وفق “الشرق الرياضية”.
وأضاف البيان “لن يلعب أياسي أويدا حتى نهاية العام الحالي. يعاني المهاجم من إصابة في الفخذ ستبعده عن الملاعب حتى فترة التوقف الشتوية على الأقل”.
وسجل الدولي الياباني (26 عاماً) 14 هدفا في 18 مباراة مع منتخب بلاده على مدار العامين الماضيين، لكنه سيغيب الآن عن مباراتي تصفيات كأس العالم أمام إندونيسيا في 15 نوفمبر والصين بعد 4 أيام أخرى.
وتتصدر اليابان، التي تسعى للتأهل للمرة الثامنة على التوالي لكأس العالم، المجموعة الثالثة في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية بعشر نقاط، متقدمة بفارق 5 نقاط عن أستراليا والسعودية والبحرين بعد 4 جولات.
ويتأهل أول منتخبين من كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اليابان
إقرأ أيضاً:
إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.
لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”، الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”
فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…
الأربعاء 23 أبريل 2025كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”