أثارت الفنانة سلمى أبو ضيف حالة من الجدل الواسع فى أحدث ظهور لها وهى فى الشهور الأخيرة من حملها بصحبة زوجها.

سلمى أبو ضيف

ونشر إدريس عبد العزيز زوج سلمى أبو ضيف صورة لهما وظهر عليها تعب الحمل.

أخبار الفن.. فنانة شهيرة تعلن انفصالها رسميا .. ورد قوي من أمينة خليل على عدم زواجها فنانة شهيرة تعلن طلاقها بشكل رسمى .

. تفاصيل سلمى أبو ضيف 

في لحظة من الشفافية والتأمل، اختارت الفنانة سلمى أبو ضيف أن تشارك جمهورها بصور جديدة لها خلال فترة حملها، ولكن ما ميز هذه الإطلالة هو الطابع الحزين الذي يلفها، يبدو أن الفترة الحالية تحمل في طياتها مشاعر متناقضة، حيث تسلط الضوء على تجربة الأمومة بينما تتداخل معها ظلال الحزن.

ارتدت سلمى فستانًا أسود مكشوفًا، تصميم يجسد الأناقة والفخامة، لكنه يحمل أيضًا دلالات من الغموض، الأسود، رغم كونه لونًا يعبر عن القوة، إلا أنه يضيف لمسة من الكآبة في هذه الحالة، وكأنه يعكس عمق مشاعرها في هذه المرحلة من حياتها، الفستان ينضح بالأنوثة، بينما يبرز قوامها بطريقة تبرز جمالها الطبيعي.

في عالم السوشيال ميديا الذي غالبًا ما يركز على اللحظات السعيدة والابتسامات، تأتي سلمى لتبرز جانبًا أكثر عمقًا من تجربتها، مما يجعل من إطلالتها حدثًا يجذب الانتباه ويحث الجميع على التفكير في المشاعر الإنسانية المتنوعة.

إن الحزن الذي يرافقها ليس نهاية الطريق، بل هو بداية لرحلة جديدة، حيث تتحول الألوان الداكنة إلى أمل ينتظر أن يتفتح في المستقبل. هذه اللحظة من حياتها ليست مجرد تجربة عابرة، بل هي جزء من قصة أعمق، تستحق أن تُروى بأدق التفاصيل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سلمى ابو ضيف الفنانة سلمى أبو ضيف زوج سلمى أبو ضيف إدريس عبد العزيز اعمال سلمي ابو ضيف سلمى أبو ضیف

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • صبا مبارك تخطف أنظار متابعيها في أحدث ظهور لها
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
  • بعد إنقاص وزنها.. 10صور لـ مي عمر تثير الجدل بقوام ممشوق
  • بالأسود .. ملك أحمد زاهر تتألق بإطلالة أنيقة في أحدث ظهور لها |شاهد
  • خطفت الأنظار .. سلمى أبو ضيف تتألق في أحدث ظهور لها من باريس|شاهد
  • بدون مكياج .. هنا الزاهد تبهر متابعيها في أحدث ظهور لها
  • صبا مبارك بإطلالة إيطالية في أحدث ظهور لها
  • بوجبا يعود للملاعب.. وجهته المقبلة تثير التكهنات
  • الأمير الوليد بن طلال وابنته الأميرة ريم وابنه الأمير خالد في أحدث ظهور..صور
  • كهربا في أحدث ظهور على إنستجرام| صور