«تعليم الكبار»: عقد دورات وورش عمل على كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
استقبل الدكتور عيد عبد الواحد رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، الدكتورة ميرفت السمان استشاري شئون الإعاقة، استشاري اليونسكو لمدن التعلم، اليوم الثلاثاء، بديوان عام الهيئة بحضور إيهاب أحمد مدير العلاقات العامة والدكتور محمد عامود مسؤول ملف ذوي الإعاقة بالهيئة ونشوى عباس منسق بوحدة ذوي الإعاقة.
دعم ملف ذوي الإعاقةوقال «عبد الواحد»، في بيان، إن القيادة السياسية تولي اهتماما كبيرا بملف ذوي الإعاقة اعترافا منها بحقوقهم، وبناء على تعليمات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني؛ لذا فإن الهيئة تضع على رأس أولوياتها دعم ملف ذوي الإعاقة من خلال تقديم كل سبل الدعم اللازم لتحسين وضعهم والاندماج في المجتمع وتحقيق طموحاتهم، اعترافا مننا بحقوقهم التي تكفلها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأشار إلى أنه جرى الاتفاق على التواصل مع منظمة اليونسكو؛ لعقد دورات تعليم لغة الإشارة للمدرسين التابعين للهيئة و عقد دورات على كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة كل إعاقة على حدى، مع إقامة ورش عمل بمشاركة الجهات الشريكة من الجامعات المصرية، والمجتمع المدني، والوزارات المعنية، لإصدار مناهج وامتحانات متعددة خاصة بذوي الإعاقة كل إعاقة على حدى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار تعليم الكبار التعليم ذوي الإعاقة ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يؤكد إعاقة إسرائيل وصول المساعدات إلى قطاع غزة
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش, إعاقة الاحتلال الإسرائيلي وصول المساعدات إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى مرور أكثر من شهر دون دخول أي مساعدات إلى القطاع.
وقال غوتيريش، في تصريحات صحفية بمقر الأمم المتحدة: “إن وكالات الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون لتقديم الإغاثة، ولكن آليات الموافقة المقترحة حديثًا من سلطات الاحتلال الإسرائيلية بشأن توصيل المساعدات، تهدد بفرض مزيد من السيطرة على الإغاثة وتقليصها بشكل كبير”.
وأوضح أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي تدبير لا يحترم بشكل كامل المبادئ الأساسية، مطالبًا بضمان الوصول الإنساني للمساعدات دون عوائق، وإعطاء الحماية لكل العاملين في المجال الإنساني والمكفولة لهم بموجب القانون الدولي.
ودعا الأمين العام إلى إجراء تحقيق مستقل في مقتل العاملين في المجال الإنساني بمن فيهم موظفو الأمم المتحدة.
يُذكر أن ما لا يقل عن 408 من العاملين في المجال الإنساني، منهم أكثر من 280 من الأونروا، قُتلوا في غزة منذ أكتوبر 2023.