اصطفاف طوابير طويلة أمام مراكز الاقتراع في ولاية كارولينا الشمالية
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
اصطفت طوابير طويلة من المواطنين الأمريكيين للإدلاء بأصواتهم خارج منطقة الاقتراع في ويلمنجتون بولاية نورث كارولينا، والتي فتحت أبوابها في تمام الساعة 6:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي.
وعندما تم افتتاحه، كان هناك ما بين 30 إلى 40 شخصا في الطابور، ومنذ ذلك الحين ازداد العدد، وفقا لفريق CNN الموجود على الأرض.
وفي مكان آخر، في مكتب تسجيل الناخبين والانتخابات في مقاطعة جوينيت في لورانسفيل بولاية جورجيا، اصطف عدد من الأشخاص في صف واحد لتسليم بطاقات الاقتراع الغيابية يدويًا في وقت مبكر من صباح الثلاثاء.
وهذه أيضًا المنطقة التي يقوم فيها مراقبو الانتخابات بالتسجيل للحصول على أوراق اعتمادهم.
اقرأ أيضاًهاريس أم ترامب؟.. العالم يترقب نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
الانتخابات الأمريكية.. ماذا يحدث في حال التعادل بين هاريس وترامب؟
في اليوم الأخير.. ارتفاع أسهم ترامب قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الانتخابات الأمريكية الانتخابات الرئاسية الأمريكية الانتخابات الأمريكية 2024 ترامب عاجل ترامب اليوم كامالا ترامب غزة ترامب ام هاريس الانتخابات الامريكية مباشر ولاية كارولينا الشمالية
إقرأ أيضاً:
بكاء المغنية الأمريكية سيلينا جوميز.. ما علاقة الرئيس ترامب؟
بكاء سيلينا جوميز يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل معه الملايين حول العالم، وبات البعض يتساءل ما علاقة ترامب بالأمر؟، إذ يرتبط الأمر به ارتباطًا وثيقًا، خاصة أنه قرر ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، وهو ما أثار عاطفتها تجاه الأطفال وصغار السن.
بكت الممثلة الأمريكية سيلينا جوميز ذات الأصول المكسيكية، بحرقة شديدة، بسبب قرار ترامب بترحيل المهاجرين غير الشرعيين، إذ تعتبر الأمر سلوكًا غير طبيعي، وجاء ذلك خلال فيديو لها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، وكانت ترتدي ملابس سوداء، وتظهر بدون ميك أب، لتتعرض إلى موجة من الانتقادات، خاصة أن بكاء سيلينا جوميز استحوذ على قلوب البعض، بحسب Times Of India.
بكاء سيلينا جوميز.. ما علاقة ترامب؟رددت «جوميز» بعض الجمل، خلال ظهورها في الفيديو، قائلة: «أردت فقط أن أقول إنني آسفة للغاية، كل أفراد عائلتي يتعرضون للهجوم، الأطفال، لا أفهم، أنا آسفة للغاية، أتمنى لو كان بإمكاني أن أفعل شيئًا ولكنني لا أستطيع، لا أعرف ماذا أفعل؟، سأحاول كل شيء، أعدكم بذلك»، ولكن بعد ساعات من نشر الفيديو، وتفاعل الملايين معه حذفته.
انتقادات لاذعة تُطال «جوميز»انتقدت الصحفية الأمريكية ميجين كيلي انهيار «جوميز»، واعتبرته أمرًا مهينًا، إذ ترى أن الأشخاص الذين لديهم قدر بسيط من الكرامة، يحاولون حبس دموعهم أمام الكاميرا، لذا فإن ما فعلته «جوميز» ليس أكثر من تصنيع دموع مع 422 مليون متابع على حسابها.
خرجت «جوميز» لتوضح أنها تتعرض إلى انتقادات حادة، بعد بكائها أمام الكاميرا، وكتبت المذيعة التليفزيونية تومي لاهرين، أن بكاء سيلينا على الأجانب غير الشرعيين المجرمين، هو في الحقيقة شيء آخر، لذا لا يجب الأخذ بنصحيتها.