عضو بالغرف السياحية يطالب بإحياء مسار العائلة المقدسة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم عماد مرقص عضو اتحاد الغرف السياحية، بمذكرة لوزير السياحة والآثار شريف فتحي، طالبه فيها بتشكيل لجنة من الاتحاد والغرف للسياحة اليهودية والمسيحية، تكون مهمتها إحياء ملف السياحة الدينية الوافدة لمصر.
وقال مرقص في مذكرته، إنه سيكون على رأس اهتمامات لجنة السياحة القبطية واليهودية مشروع مسار العائلة المقدسة والذي أثار اهتمام العالم ولكنه لم يحظ بنصيبه العادل من الحركة الوافدة، كما لم يلقى أي اهتمام داخلي حتى بعد توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بإحياء المسار، وأيضا تهتم اللجنة بسياحة الحج الى بيت المقدس والتي يتم العمل بها الان في فترة الأعياد فقط وبأعداد محدودة في حين يمكن أن تعمل طوال العام.
وأضاف: "لدينا مشروع يتم دراسته الآن قد يكون مثار اهتمام العالم كله وهو مسار خروج اليهود من أرض مصر مع النبي موسى عليه السلام، ويمكن للجنة أيضا دعم وتعزيز زيارات دير سانت كاترين ومنطقة ملتقى الأديان، والتي كانت أحد برامج الزيارات السياحية الوافدة الى القدس من جميع دول العالم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياحة والآثار اتحاد الغرف السياحية
إقرأ أيضاً:
لجنة التحقيق تعقد جلسة استماع للضحايا الألغام .. ونزع أكثر من 500 لغم في أسبوع
عقدت اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان، جلسة استماع خاصة لشهادات حية من ضحايا الألغام تزامنا مع اليوم الدولي للتوعية بمخاطر الألغام، في وقت أعلن فيه مشروع مسام نزع أكثر من خمسمائة لغم وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة الأسبوع الماضي.
وأوضح مشروع مسام في بيان نشره في موقعه الإلكتروني، إن فرق المشروع نزعت خمسمائة وإحدى عشرة ذخيرة غير منفجرة وثلاثة وعشرين لغما مضادا للدبابات.
مشيرا إلى أن إجمالي ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع في ألفين وثمانية عشر بلغ أكثر من أربعمائة وستة وثمانين ألف لغم وذخيرة متفجرة في مختلف المحافظات.
إلى ذلك، عقدت اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان، جلسة استماع خاصة لشهادات حية من ضحايا الألغام وعدد من الخبراء والمختصين بنزع الألغام، تزامنا مع اليوم الدولي للتوعية بمخاطر الألغام، الموافق للرابع من أبريل من كل عام.
وقال العقيد عارف القحطاني، مدير المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، والمشرف على مشروع "مسام" لنزع الألغام في تعز، إن الألغام استهدفت المدارس بشكل متعمد، ما أدى إلى تدمير أربع وثمانين مدرسة وحرمان أكثر من مائتي ألف طالب وطالبة من حقهم في التعليم.
وعرض سبعة من ضحايا انفجارات الألغام شهاداتهم الشخصية، وقدموا رواياتهم حول تفاصيل الحوادث التي تعرضوا لها، وأكد الضحايا على تمسكهم بحقهم في محاسبة الجناة ورفضهم لأي إفلات من العقاب، مطالبين بتعويض شامل وعادل لهم ولأسرهم.
وأوصى المشاركون بإدراج ضحايا الألغام ضمن خطط التنمية في تعز، وتنفيذ برامج إعادة تأهيل شاملة للضحايا، إضافة إلى إنشاء صندوق خاص لدعمهم.